سنة 1348 هــ[align=center]
ألغيت النقابة فلم بتعين لها أحد ، وأصبحت النقابة فى بلاد فلسطين لا يفتكر بها أحد ولكنها بدمشق وحماة و حلب لها قيمتها ، وتلتف الأشراف حول نقيبها ويتوارثونها كابر عن كابر .سيما بنو الكيلاني و بنو حمزة و الكيالي وغيرهم الذين احتفظوا بشرفهم ومجدهم واعتصموا بدينهم وعادات أسلافهم من قرون طويلة.
[/align]
مواقع النشر (المفضلة)