[align=center]لا غرابة ...هذا هو ديدنهم[/align]
"ليفنى": مارست الجنس مع شخصيات عربية مقابل "معلومات وتنازلات سياسية"
أخبار 3/11/2012
كشفت وزير الخارجية السابقة تسيبي ليفني عن أنها أبان عملها بجهاز "الموساد" مارست الجنس مع عدد من الشخصيات العربية وذلك بهدف توريطهم فى فضائح جنسية، وابتزازهم لتقديم معلومات مهمة وتنازلات سياسية لصالح إسرائيل، مضيفة أنها شاركت في تنفيذ اغتيالات داخل دول أوربية كان ضحيتها علماء بينهم عرب، مبينة أن تدخل "الموساد" أنقذها حينها.
وأكدت ليفني في مقابلة مع صحيفة" تايمز" البريطانية ونشرت مقتطفات منها في صحيفة "يديعوت أرحنوت" الإسرائيلية، أنها لا تمانع في ممارسة الجنس والقتل في سبيل مصلحة إسرائيل، وبينت أنها فخورة بما قامت به، مشيرة إلى أنها يمكن أن تمارس ذلك مجددا من أجل إسرائيل.
وتأتي اعترافات ليفني في أعقاب فتوى لواحد من أكبر وأشهر الحاخامات الإسرائليين وهو الحاخام آري شفات، والتي أباح فيها للإسرائيليات ممارسة الجنس مع الأعداء مقابل الحصول على معلومات مهمة، مدعيا أن الشريعة اليهودية تسمح بذلك.المصدر: ..ٌ::ٌ:: النسابون العرب ::ٌ::ٌ.. - من قسم: تاريخ الصراع العربي الاسرائيلي"gdtkn": lhvsj hg[ks lu aowdhj uvfdm lrhfg "lug,lhj ,jkh.ghj sdhsdm"
[align=center]لا غرابة ...هذا هو ديدنهم[/align]
وهل هذا غريب على الادعياء أولاد الادعياء وما شاؤول عنهم ببعيد
لعائن الله تنزل على من كفر من بني إسرائيل .
اخوان الخنازير فعلا ..
لاشك أنها سياسة متبعه منذ القديم المال والجنس والأبتزاز
وليس هذا غريب عن هؤلاء , كما ذكر أخواني من قبل .
(((من حام حول الحمى يوشك أن يقع فيه)))
(زين للناس حب الشهوات من (((((النساء))))) والبنين والقناطير المقنطرة من الذهب والفضة والخيل المسومة والأنعام والحرث ذلك متاع الحياة الدنيا والله عنده حسن المآب)
قال بن الجوزي ( من قارب الفتنة بعدت عنه السلامة . ومن ادعى الصبر وكل إلى نفسه. ورب نظرة لم تناظر .
وأحق الأشياء بالضبط والقهر اللسان والعين.فإياك أن تغتر بعزمك على ترك الهوى مع مقاربة الفتنة فإن الهوى مكايد. وكم من شجاع في صف الحرب اغتيل فأتاه ما لم يحتسب ممن يأنف النظر إليه.واذكر حمزة مع الوحشي
فتـــبــصــر ولا تـــشــم كــل بــــــرق*****رب بـــــرق فيــــه صـــواعـــــــق حـــــيـن
واغضض الطرف تسترح من غرام****تـــكــتــسي فيـــــه ثــــواب ذل وشــــــــــيـــن
فـــــــبـــلاء الفتـــــى موافقة النفـــ****س وبـــدء الهوى طـــــــــمــوح
الــعــــيـــــــن
وفى الحديث
عن أبي سعيد الخُدري - رضي الله عنه - عن النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - قال: ((إياكم والجلوسَ في الطُّرقات))، قالوا: يا رسول الله، ما لنا من مجالسنا بُدٌّ ، نتحدَّثُ فيها، فقال رسولُ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((فإذا أبيتم إلا الجلوس، فأعطُوا الطريق حقَّه))، قالوا: وما حقُّ الطريقِ يا رسولَ الله؟ قال: ((غَضُّ البصرِ، وكَفُّ الأذى، وردُّ السلام، والأمر بالمعروف، والنَّهي عن المنكَر))؛ مُتَّفق عليه.
الاولى (((اياكم والجلوس فى الطرقات)))
تحياتى لكاتب الموضوع وللجميع
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
هؤلاء الصهاينه لا دين لهم ولا غرابة فى ذلك.
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك علي النقل
هم اخوان القردة والخنازير
الخبر انكرته الصحف الاسرائيلية على انه مفبرك
http://www.timesofisrael.com/leading...olitical-gain/
مع فارق التشبية ليفني تبدوا اكثر قبحا مما قال جرير :)
غليظة جلد المنخرين مُصنَّةٌ..على أنف خنزير يُشُدُّ نِقابُها
هذا أسلوب قديم و معروف عند اليهود لعنهم الله ، يستخدمونه كسلاح فتاك في صراعاتهم مع الناس ، فقد استخدموه ضد النصارى في صراعاتهم القديمة ، و هم يستعملونه في الأراضي المحتلة منذ دخولهم فيها ، و قد استخدموه حتى مع بعض الجيوش العربية المرابطة على الحدود في فترات الهدنة بينهم و بين العرب . و إضافة إلى هذا الأسلوب القذر ، يستعملون سلاحا آخرضدأعدائهم ، إن لم يرضخوا لهم و هو المتمثل في التصفية الجسدية ، و قد استعملوه بقوة ضد علماء العراق العباقرة أثناء حرب الخليج الأولى خاصة ، و لاحقوهم في كل أنحاء العالم .
هؤلاء أعداء الأمة ، و هم يكافحون من أجل الانتصار على أعدائهم .. و لا نستغرب منهم شيئا ، فإننا في حرب معهم و صراع مرير قديم جديد .. إنما المستغرب أن يرضى بعض من بني جلدتنا بالخيانة و بمقابل في منتهى الدنس ، يبيعون قضايانا باشباع غرائزهم البهيمية .. و منهم من يبيبع ضميره بمنصب أو بترقية مشبوهة أو أي شيء من حطام الدنيا .. دون أن يستحيي من جهاد العظماء في غزة خاصة ، و تضحيات الأبطال ، الذين يوقعون كل يوم شهادات الشرف في ميادين الشرف بالدم .. غير عابئين بحثالة الخونة و الذين أداروا ظهورهم لقضية الأمة المصيرية فلسطين .. و الواقع مليء بالشواهد ..
الكلام في هذا الموضوع يدمي القلب و يسبب القرحة بالمعدة .
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)