النتائج 1 إلى 7 من 7

الموضوع: ماذا يقول تاريخ قومية العفرية عن أصل العفر

ماذا يقول التاريخ العفري عن اصل العفر كلمة عفر كلمة عريقة في القدم ويختلف المؤرخين في اسباب هذه التسميه فمنهم من يقول أن كلمة العفر هي تحريف لكلمة (أفير) والتي

  1. #1

    افتراضي ماذا يقول تاريخ قومية العفرية عن أصل العفر

    ماذا يقول التاريخ العفري عن اصل العفر
    كلمة عفر كلمة عريقة في القدم ويختلف المؤرخين في اسباب هذه التسميه
    فمنهم من يقول أن كلمة العفر هي تحريف لكلمة (أفير) والتي تعني بلاد الطيب والبخور التي ورد ذكرها في التوراة , ويقول البعض المؤرخين من أبناء العفر في مخطوطاتهم القديمة أن الكلمة (عفر) تعني القوة باللغة العفرية فأطلق العفريين القدماء هذه الاتسميه على أنفسهم , ولكن بعض الباحثين يقولون أن كلمة عفر جاءت عندما هاجرت بعض القبائل السامية العربية من اليمن الى منطقة العفرية ومن بينها قبائل العفار حيث مازالت قبائل تسكن في جنوب شبه الجزيرة العربية اليمن .
    وقد ورد في بعض المصادر الأجنبيه أن كلمة (عفر) هي في أصل كلمة عربية اشتقت من كلمة عفار او غبار ,وتقول تلك المصادر التاريخيه أن اسم العفر أطلقه العرب على هذه المنطقة منذ القدم حيث تهب على المنطقة العفرية ريح جنوبية يسميها العفريين (قيللتا)وتأتي من المحيط الهندي وتعبر من باب المندب وتشتد قوتها في منطقة رحيتو العاصمة القديمة للعفر ,حتى تصل الى مدينة بوري شمالا جنوب خليج عدوليس ثم الى مصوع وتحمل معها لأتربه
    وفي الحقيقة فإن هذا الاسم كان يطلق على هذه الأمة منذ الأزمنة القديمة مثلما ذكر الأستاذ محمود شاكر في كتابه (تاريخ بور ندي) يقول أن الشعب المعافرة الذين يسكنون في باب المندب كانوا قد غزو اليمن في شبه الجزيرة العربية قبل الميلاد لعدة قرون
    وللعفر تسميتين منذ الزمن القديم وهما
    (عفر سوقا) وتعني العفر الأصليين الحاميين
    (عفر يماتي) تعني القبائل النازحة عليهم من شبه الجزيرة العربيه ومعظم (عفر يماتي ) هم من الساميين وهم معروفه انسابهم واسباب مجيئهم الى المنطقه العفريه
    ثانياً:الدناكل
    لابد علينا أن نعرف من أين بدأت هذه التسميه للعفر وهي (الدناكلة) وكيف تأسست ,فعندما بحثنا وتقصينا عن ذلك من أقوال المؤرخين في المخطوطات العفريه القديمة وجدنا ,أن كلمة (دناكلة)تطلق على العفر منذ غابر الزمان وهي كلمة مشتقة من أحد فروع قانون العرف العفري وأطلق اسم هذا القانون على العفر لشدة التزامهم به فيقول المؤرخون في المخطوطات العفرية أن زعماء العفر في تلك الأزمنة الغابرة شعروا بأن الشعوب الأفريقية الداخلية التي تسكن خلفهم ومحتاجة إلى موانيهم البحريه وكذلك الحال بالنسبة إلى الشعوب الآسيوية سواء من شبه الجزيرة العربية وغيرهم ممن يأتون الى المونىء العفرية من أجل التبادل التجاري, ممايؤدي تدريجياً إلى ضياع اللغة العفرية ,فقد قاما كبار زعماء العفر اجتماعاً أسسوا فيه قانوناً صارماً يتمكنوا بموجبه المحافظة على لغتهم رغم كل العواصف وسموا هذا القانون بأسم (دانكلا) ويعني هذا المصطلح باللغة العفرية ,لا تجعله يستقر,ويعني ايضاً لا تجعل اللغات الأجنبيه أن تنتشر في بلادنا,ومن بين ما تقرر في هذا القانون أيضاً منع الفتيات العفريات من الزواج بالأجانب
    وقد تشدد العفريين في تطبيقهم لهذا القانون في عهد سلاطين قبيلة دوبعة العفريه التي كانت تحكم الأراضي العفرية منذ الغابر الزمان ,وعندما هزمت هذه القبيلة وتحول الحكم على يد قبيلة بون العفريه سميت قبيلة دوبعة بقبيلة (دنكلي)نسبت الى القانون (دانكلا) لأنه نشىء في عهدها,
    من كتاب( الكنز المدفون في تاريخ العفر المظلوم )
    تأليف
    إسماعيل الحاج محمد عثمان العلوي
    منقول بواسطة :ام محمد العلوي
    بحث غير منشور



    lh`h dr,g jhvdo r,ldm hgutvdm uk Hwg hgutv


  2. #2

    افتراضي

    ماشاء الله .. بحث قيم للغاية ومفيد .. وبه اشارة الي كون العفر هو كيان تحالفي بالاساس .

  3. #3

    افتراضي

    متى دخل الاسلام الى القوميه العفريه
    يقول المؤلف
    نزل الاسلام بنزول الصحابة في المواني العفريه عندما ارسلهم الرسول صلى الله عليه وسلم الى نجاشي الحبشة الكتابي الذي يعش في خلف بلاد العفر
    ويقول المؤرخ ايضاً
    إن القوميه العفريه الإسلامية الذين هم أهل المنطقة الإستراتيجية الهامة في باب البحر الاحمر الجنوبي بما فيها باب مندب لم تكن للأسف معروفة لدى المؤرخين المسلمين قبل الآن رغم أن منطقتهم إستراتيجيه وهامه ورغم ضعف الأمة الالعفرية المسلمة فإنهم لم يسمحوا إلى يومنا هذا بأن تستوطن معهم أي قوميه أخرى من القوميات التي تعيش خلف بلادهم سواء كانت قومية الحبشية التي يدعون أنهم أهل الساحل أو أي قومية أخري ماعدا ميناءين عفريين وهو ميناء عصب وميناء جيبوتي حيث يسكنون معهم حالياً اجانب في عصرنا الحاضر أما في غير هذين الميناءين فلا يوجد أي قومية غير قومية العفر,
    ولم يتكفل أحد من المؤرخين المسلمين بالكتابة عن القومية العفريه المسلمة, ومن العجائب أن الدول الأوربية المسيحية التي تبعد عن المنطقة العفريه آلاف الأميال قد اهتموا بهذه المنطقة الحساسة وكتبوا تاريخها ولكن عكس الواقع وذلك لأغراضهم السياسية والديني, وأثناء حديثهم عن هذه المنطقة الهامة يتحدثون باسم مسيحية الحبشة بالرغم من أن مسيحية الحبشة ليس لها أي أثر في هذه المنطقة منذ غابر الزمان .
    ويتابع المؤلف قوله :
    وليس دافعي الى كتابة هذا التاريخ هو الرغبة فقط في سد النقص الذي تعاني منه المكتبة العربية والإسلامية في الماضي والحاضر لهذا القطر الذي تجمعه بالعالم العربي والإسلامي أواصر التاريخ والموقع الجغرافي والحضارة والثقافة, بل رغبة مني في الإسهام بخدمة متواضعة في دحض المزاعم الحبشية التي دأبت على اغتيال الحقائق التاريخية لمصلحة أهدافها التوسعيه منكرة بذلك وجود سلطنة العفر وكيانهم المستقل تاريخيا إلى يومنا هذا ,وقد واجهتني عند الشروع في كتابة هذا التاريخ مصاعب جمة لأن تاريخ الشعب العفري ارتبط في معظم أطواره بتاريخ الأقطار المجاورة لهم في حوض البحر الاحمر مما يستلزم دراسة كاملة لتاريخ المنطقة المذكورة وهو أمر يحتاج إلى وقت وجهد زيادة على ذلك عدم توفر مراجع تاريخية باللغة العربية تتحدث عن تاريخ العفري.
    وقد اعتمدت على قراءاتي المتنوعة لكتب التاريخ التي تناولت عموم منطقة شمال شرق أفريقيا وحوض البحر الأحمر وخاصة تاريخ الحبشة واليمن والسودان ومصر لاقتباس معظم المعلومات التي سجلتها علاوة على ما وعته ذاكرتي منذ الصغر من معلومات عامة مصدرها القصص التي كان يرويها لنا كبار مشايخ العفر الذين كانت لهم اهتمامات بتاريخ بلادهم والتاريخ العربي والإسلامي وقد استفدت منهم أيما فائدة وكذلك من السجلات العفرية القديمة والحديثة ,كما إنني بوازع من الضمير رغبت في أن أسجل بعض القضايا العصرية وبعض معالم ومميزات هذا الشعب حتى لا تكون هناك بلبلة في الأفكار وحتى نضع النقاط فوق الحروف وضعا نهائيا لارجعة فيه.
    وعلى رغم من احتلال مسيحية الحبشة للمنطقة العفرية إداريا في العصر الحاضر ومع ذلك لم يسكنوا في الأراضي العفرية إلا في فترة حكم الشيوعيين لأثيوبيا مابين عامي 1975م و 1991م, والدليل على ذلك أنه لم تكن توجد في الأراضي العفرية كنيسة واحد ما عدا كنيسة واحدة في عصب وهي التي بناها الإمبراطور هيلي سيلاسي للعمال المسيحيين الذين جاء بهم من أثيوبيا للعمل في الميناء عندما احتل ارتريا ولكن في عهد منجسو هيلي مريام الذي كان يدعي الشيوعية فقد قام ببناء 21 كنيسة في الأراضي العفرية على طول الطريق من عصب إلى أديس أباب في المدن العفرية,
    والدول الأوربية ولأغراضهم السياسية والدينية ومنذ قرون عديدة يسمون هذا الساحل العفري بالساحل الحبشي ويخدعون المسلمين من المؤرخين وغيرهم وليثبتوا أقوالهم هذه يستخدمون حادثين تاريخيتين وقعتا في تلك المنطقة الحادثة الأولى هي الصراع الديني الذي حدث في اليمن سنة 525م بين ملك اليمن ذي نواس ونصارى نجران وهي حادثة الأخدود المشهورة, وذلك عندما عبرت الحبشة الى اليمن بواسطة أقباط مصر وقيصر الروم في ليلة واحدة من خليج عدوليس عندما أرسل لهم قيصر الروم 70 سفينة بواسطة أقباط مصر واليونانيين,وحمل الأحباش على متنها سبعين جندي حبشي ,كما ذكر ذلك في التاريخ مثل كتاب "نحو ميثاق للتحرر الوطني في اريتريا للأستاذ علي محمد سعيد برحتو وغيره من المخطوطات العفرية القديمة .
    أما الحادثة الأخرى التي استغلها الأوروبيين وحليفتهم مسيحية الحبشة للترويج بأن الساحل العفري هو ساحل الحبشي هي هجرة الصحابة الكرام رضوان الله عليهم إلى نجاشي الحبشة العادل الكتابي , وعبور الصحابة من الأراضي العفرية للوصول الى نجاشي الحبشة التي تقع بلاده في الجبال الشاهقة خلف البلاد العفر ,كما ورد ذلك في كتب التاريخ والسير مثل كتاب "الجواهر الحسان في تاريخ الحبشان" تأليف أحمد الحنفي القنائي الأزهري,وغيره من كتب التاريخ والمخطوطات العفرية القديمة.
    ولهذا السبب يوهمون العالم العربي والإسلامي بأن الأحباش هم أهل الساحل منذ العصور القديمة وهذا الوهم وصل الى مرتبة اليقين حتى أنه أصبح لا يجرؤ أحد على تشكيك في مثل هذا الكلام , وذلك لأن بعض المؤرخين المسلمين ينقلون عن الكتب التاريخية الأجنبية بدون أن يتحققوا بنظرهم او يطئوا بأقدامهم المنطقة العفرية التي يكتبون عنها بالرغم من أنها لا تبعد سوى كيلو مترين فقط عن اليمن في باب المندب ,وكذلك لا يبعد أرخبيل جزر دهلك العفري سوى 70 ميلا من جزر فرسان السعودية كما ورد ذلك في كتاب الأقليات المسلمة في أفريقيا للأستاذ سيد عبد المجيد بكر الإصدار الثاني من إصدارات هيئة الإغاثة الإسلامية العالمية وغيره من المخطوطات العفرية التاريخية ,وهي أول منطقة دخل إليها الإسلام بعد مكة المكرمة وقبل الدينة المنورة بثماني سنوات عندما أرسل الرسول الله صلى الله عليه وسلم صحابته الكرام الى نجاشي الحبشة العادل الكتابي ,ولم يرسلهم الى النجوش العفري الوثني , وجاء الصحابة رضوان الله عليهم بالسفن الشراعية العفرية من ميناء الشعيبة القريب من مكة ونزلوا في الساحل العفري في ميناء معذر , حيث أن السفن العفرية كانت همزة وصل بين شبه الجزيرة العربية والقرن الأفريقي , وبعد ذلك عبر الصحابة رضوان الله عليهم من وسط الأراضي العفرية حتى وصلوا الى نجاشي الحبشة المسيحي الكتابي في مدينة أكسوم عن طريق القوافل العفرية.
    ومن هنا بدأ الإسلام ينتشر في المنطقة العفرية قبل الجميع ,فليس من المعقول أن الصحابة رضوان الله عليهم جاءوا بالسفن العفرية ومروا في المنطقة العفرية دون أنم يكونوا قد اتصلوا بأهل هذه المنطقة من العفريين ,لذلك يعتبر انتشار الإسلام كما تقول المخطوطات العفرية القديمة المكتوبة على الجلود,حيث تحولت المنطقة العفرية الى منطقة إسلامية واسعة لا توجد فيها ديانة أخرى وأصبح تاريخ هذه المنطقة واضح المعالم لا تشوبه شوائب الوثنيات المنتشرة في القارة الأفريقية.
    وقد ورد ايضا في المخطوطات العفرية القديمة في هذا لأثناء اشتدت العداوة وكره للإسلام من قبل القوميتين الحبشيتين التين يطلق عليهما التجراي والأمهرى والتين يمثلان الحبشة من القديم الزمان , والتي أرسل الرسول صلى الله عليه وسلم صحابته الكرام الى ملكهم النجاشي اسحما الذي أسلم وأسلم معه أقلية منهم وهم الذين يسمون حاليا"جبرته"
    كتاب "الكنز المدفون في تاريخ العفر المظلون"
    يتبع

  4. #4

    افتراضي

    الأشهر قبائل العفرية في ايام الوثنية القديمة قبل الاسلام
    1-أبرمه
    2- عرودري
    3- عسى درى
    4- يعانه
    5-وسو
    6-يختدت
    7-دتلى
    8-دملو
    9- اننبا
    10- إنكيدتا
    11-حربلو
    12-ينكين

  5. #5
    باحث في الانساب
    تاريخ التسجيل
    26-10-2011
    المشاركات
    2,884

    افتراضي

    موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .

  6. #6

    افتراضي

    شكراً اخي البراهيم للمرور

  7. #7

    افتراضي

    الصراع الحبشي والعفري
    إذا رجعنا الى الحقيقة الثابتة من خلال الوقائع التاريخية فإن الصراع الحبشي العفري لم يكن وليد اليوم بل منذ أن أسست مسيحية الحبشة مملكة أكسوم الجبلية ومحاولتها أن تكون دولة بحرية وكانوا من أجل الوصول إلى هذه الغاية يبذلون قصارى جهدهم تارة باللجوء الى العنف وتارة بالتحالف مع قوى أوروبيه , وعندما أدركت الدول المسيحية الغربية أن الشعب العفري يدافعون عن الإسلام في القرن الأفريقي ويدفعون في سبيل ذلك الغالي والنفيس وبأنهم شديدي التمسك به رغم كل المؤامرات السياسية والاجتماعية عملوا جاهدين في محاولات القضاء على الإسلام وسلكوا في سبيل ذلك الطرق المختلفة منها ترجمة المنصيرين للإنجيل باللغة العفرية وبحروف لاتينيه وذلك عن طريق الدول الاستعمارية الأوروبية فرنسا وايطاليا واستمرت هذه المؤامرات ومنعوا العفر من الاتصال بالعالم العربي .وقام الأوروبيين بتسليط المسيحية الحبشة على الشعب العفري بكل قوة , ولكن الشعب العفري وعلماه أدركوا المؤامرة , وعلى رأسهم الشيخ الكبير حمزة والشيخ عثمان ال علوي أدركوا المؤامرة عندما منع الأوروبيين اللغة العفرية بعد تمكنهم من الاحتلال باسم التعصب القبلي وكانوا يستعملون التفرقة القبلية ولكن العلماء منعوا هذه المؤامرة واجتمعوا في مدينة بيلول وكان عددهم حوالي عشرين عالماً وتناقشوا لكي ينقذوا البلاد من هذه المخططات الأوربية الخفية الذين يحاولون أن يقضوا على الشعب العفري .
    وفي هذا الأثناء كما يقول المؤرخين فإن الشيخ كبيري حمزة كان عالماً وشاعراً باللغة العربية والعفرية أما الشيخ عثمان العلوي كان عالماً ومفسراً لكتاب الله وبليغاً في اللغة العربية , وعندما شعروا أنه ليس لهم قوة السلاح لمواجهة النصارى الأوروبيين وحليفتهم مسيحية الحبشة ,اتفق هؤلاء العلماء أن يكتبوا تعاليم الدين الاسلامي بالشعر والمديح وباللغة العفرية بالحروف القرآنية وألفوا الكتب في أركان الإسلام الخمسة وأركان الإيمان الستة وغيرها من علوم الدين الاسلامي باللغة العفرية وبالحروف القرآنية تفسيراً ومعنا , ثم قام الشيخ كبيري حمزة وأمر بربط الطبول وتسمى (جبة ) وتعليم الناس أمور دينهم باللغة العفرية أو العربية ولكن في ذلك الوقت كانت اوروبا تظن أنها قد قامت بتحريف العفر عن اللغة العربية عندما منعوا عنهم الكتب العربية من الدخول الى بلادهم ,ولكن هؤلاء الاوروبيين لم ينتبهوا الى الحروف التي كانت تكتب بها هذه الاشعار وشاهدوا الناس في كل مكان يضربون الطبول ويمدحون بالشعر ,
    وفي هذا الاثناء استشار الأوروبيين القوميات الاخرى من المسلمين في البلاد الاخرى سواء في شبه الجزيرة العربية او غيرها ,وقالوا لهم هل تعاليم دينكم الإسلامي يكون بالأشعار , فردوا عليهم أن تعاليم ديننا الإسلامي موجود في كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم ولا يوجد فيها الأشعار وضرب الطبول , وبعد ذلك رفعوا من العفر حتى المراقبة التي كانوا يراقبونهم , فتمكن العلماء العفر من نشر هذه الطريقة في جميع أرجاء بلاد العفر .ونذكر بعض الأمثلة من الشعر:
    مكة بيت الله مكة بيت الله
    يك حنن نبوا نبي نور الله
    قرآن إمام يالي كلام اوسق يم نمى
    قرأن صاحبوا يالي كوه تابه اسي نوم كو ابي
    صلاة نور لي كون وقت لي كا ابتم كالي
    مؤلف الشيخ اسماعيل العلوي
    وانا سوف احاول ترجمة الى العربية
    مكة بيت الله مكة بيت الله
    الحبيب النبي هو نور الله
    ياحافظ القران منَ الله عليك أن جعلك من أهله
    صلاة لها نور ولها خمس أوقات والذي يصليها له جزاء الحسن من الله

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. ماذا يقول كبار السن من المهرة عن نسبهم
    بواسطة سالم الصدفي في المنتدى مجلس قبيلة المهرة
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 29-04-2022, 07:56 AM
  2. نبذة عن قومية العفر
    بواسطة الارشيف في المنتدى مجلس قبائل جيبوتي
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 20-09-2015, 10:16 PM
  3. نبذة عن قومية العفر
    بواسطة الارشيف في المنتدى مجلس قبائل الحبشة و اريتيريا
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 20-09-2015, 10:16 PM
  4. ماذا يقول تاريخ قومية العفرية عن أصل العفر
    بواسطة ام محمد العلوي في المنتدى مجلس قبائل السودان العام
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 07-01-2013, 05:39 AM
  5. ماذا يقول نسابة المعقل في أولاد عمران الدكالية؟
    بواسطة عبيد الله في المنتدى مجلس قبائل المغرب العام
    مشاركات: 11
    آخر مشاركة: 03-07-2012, 03:56 AM

مواقع النشر (المفضلة)

مواقع النشر (المفضلة)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
MidPostAds By Yankee Fashion Forum