ردى المبدئ ان كلام هؤلاء الباحثين غير سليم تاريخيا فلقد رأيت بنفسي فى متحف التنعيم بمكة المكرمة حفريات لجمال تعود الى مالا يقل عن 2000 عام ق م على ما اذكر وسأتابع الموضوع بالادله ان شاء الله
هل تشكك عظام الإبل في الكتاب المقدس؟
المرصد : 2014-02-24 00:28:02
صحيفة المرصد: اعتبرت الجمال في العهد القديم، أداة نقل مفيدة للغاية. وفي المقام الأول، فإنها كانت تمثل ثروة كبيرة، إذ لدى ذهاب النبي ابراهيم في رحلة إلى مصر، فإن الفرعون قدم إليه مكافأة ضخمة، تتضمن الأغنام والخدم والصفوة من الجمال...
ورغم أن هذه الحيوانات أدت دوراً محوريا في سفر التكوين، إلا أن هناك أدلة جديدة تطرح أسئلة حول قضية وجودها في إسرائيل خلال حياة النبي إبراهيم وأحفاده (والتي يعتقد أنها بين العامين 1500 و2000 قبل الميلاد)، فضلاً عن كتابة الكتاب المقدس.
أما الأستاذان إيرز بن يوسف ويدار سابير - هن، وهما عالما آثار في جامعة تل أبيب في إسرائيل، فنشرا مؤخرا دراسة بعدما كشف فحص الكربون المشع عن تاريخ عظام الجمال خلال عملية التنقيب في وادي عرفة، أي المنطقة على الحدود بين إسرائيل وشبه الجزيرة العربية. أما عملية التنقيب فكشفت عن عظام الإبل والتي وجدت حتى الآن في إسرائيل، وهذه يعود تاريخها إلى الفترة التي لا تقل عن العام 940 قبل الميلاد أي على الأقل 500 عام بعد الوقت الذي تم ذكرها في الكتاب المقدس.
وقال بن يوسف إن "هذا مثال جيد على أن القصص كانت مكتوبة في مرحلة لاحقة، مقارنة بالوقت التي كان يفترض أنها وقعت فيه. أما كاتب هذه القصص، فكان يعرف أن الجمال كانت أداة تستخدم في ذلك الوقت للسفر عبر الصحراء. لذا، فبالطبع استخدم ابراهيم، ويعقوب وداوود، الإبل. ونحن نسميها مفارقة تاريخية، إذ سلط الكاتب الضوء على الحقيقة التي كان يعرفها في عصره."
وأشار بن يوسف إلى أنه رغم أن القصص قد تكون كتبت في وقت لاحق، إلا أن استنتاجاته لا تلقي بالضرورة الشك على الحكايات ذاتها.وأضاف بن يوسف أن "هذا لا يعني بالضرورة أن القصص خيالية أو أنه ليس هناك ذرة من الحقيقة فيها. إنما فقط يعني أن الشخص الذي كتب هذه القصص قد قدم الخلفية وفقا لحقائقه. ولم يكن هناك علماء الآثار في ذلك الوقت حتى يقولوا إن الإبل لم تكن موجودة."
أما النتائج فليست جديدة تماما إذ تم التشكيك من قبل علماء الآثار في فكرة ركوب إبراهيم للجمل في ذهابه إلى مصر منذ خمسينيات القرن الماضي. ولكن وفقا لبن يوسف، فإن فحص الكربون المشع لمعرفة تاريخ العظام يضيق من هذا الاحتمال.
وبطبيعة الحال، لا يتفق الجميع على استنتاجات الدراسة. وقال أستاذ اللغة العبرية واللغات السامية في جامعة "ليفربول" آلان ميلارد، إنه في حين لا يشكك في نتائج فحص الكربون المشع لعظام الجمال، لكنه لا يعتقد في الوقت ذاته، أن ذلك يدحض أن الإبل كانت موجودة في عهد كتابة الكتاب المقدس.
وأضاف ميلارد أن "علماء الآثار كانوا يعملون في واد جنوب البحر الأحمر، ولكن القصص تصور إبراهيم في جنوب العراق في أور وجنوب تركيا في منطقة حران قبل مجيئه إلى كنعان. أما الحقيقة فهي أنه إذا لم تكن عظام الإبل موجودة قبل ألف عام قبل الميلاد في جنوب البلاد، فلا يعني ذلك عدم وجود الإبل في أي مكان آخر".
وأشار ميلارد إلى أنه "رغم من ندرة الأدلة، إلا أن هناك أدلة على أن الإبل استخدمت محليا خلال تلك الفترة، بما في ذلك ما يظهره الختم البابلي بين العامين 1700 و1800 قبل الميلاد، والذي يصور اثنين من الآلهة يجلسان على الإبل ".
ورغم الجدل حول الكتاب المقدس الذي فتحته الدراسة، فإن بن يوسف وسابير-هن قالا إن التركيز الأساسي في البحث كان ليس للتشكيك في سفر التكوين، ولكن لإلقاء بعض الضوء على الحركة الاقتصادية في ذلك الوقت .
بدوره، أوضح سابين هن أن "الجمال ساعدت في الرحلات الطويلة في بلاد الشام، وعلى طول الطريق إلى الهند. واعتبرت تمثيلاً للتغير الاجتماعي والاقتصادي العميق."
CNNالمصدر: ..ٌ::ٌ:: النسابون العرب ::ٌ::ٌ.. - من قسم: تاريخ بني اسرائيلig ja;; u/hl hgYfg td hg;jhf hglr]s?
ردى المبدئ ان كلام هؤلاء الباحثين غير سليم تاريخيا فلقد رأيت بنفسي فى متحف التنعيم بمكة المكرمة حفريات لجمال تعود الى مالا يقل عن 2000 عام ق م على ما اذكر وسأتابع الموضوع بالادله ان شاء الله
Rock Painting of Camel and Hunter Tassili N'ajjer Primitive Art | Stock Photo #53-2224
نقوش صخريه من تاسيلي قدرعمرها فى الموسوعة البريطانيه ب 6000 عام
One of the wall paintings at Qasr Amri . A 1300 year old camel
وجدت اثارا لعظام جمال فى مناطق بالامارات كما يتبين فى هذا المقال وتعود الى ما يقرب من 2600 عام ق م
Prehistoric camels in south-eastern Arabia: the discovery of a new site in Abu Dhabi's Western Region, United Arab Emirates more
by Mark Beech
It was originally believed that the dromedary may have been domesticated in Arabia as early as the Bronze Age, as approximately 200 camel bones were recovered from excavations at the island of Umm an-Nar (2600– 2000
BC
off the Abu Dhabi coast (Frifelt 1991; 1995).
اختى الغاليه عبير
بارك الله فيك وحفظك من كل سوء واسعدك فى الدارين
نورت الموضوع
تشير المراجع إلى أن الإبل نشأت في أمريكا الشمالية منذ حوالي أربعين مليون سنة وانقلت إلى أمريكا الجنوبية وإلى آسيا عن طريق البرزخ البري الذي كان يصل أمريكا الشمالية بآسيا في عصور ما قبل التاريخ.
وتقسم عائلة الجمل Family Camelidae إلى جنسين :
أ- اللاما Lama وتضم
1- اللاما lama
2- الالبكة Alpaca
3- الجواناكو أو الفوناق Guanaco
4- الفيكونة Vicuna
ب-الجمال Camelus وتقسم إلى نوعين
1- الإبل ذات السنامين C.bactreanus: وهو (القرعوس) وتنتشر في أواسط آسيا وجنوب الاتحاد السوفييت وشبه القارة الهندية وبعد المناطق الأفريقية وتتميز بوجود سنامين .
وغالبا هي قصيرة القوائم وسميكة الوبر حيث يمتد ليغطي الرأس والرقبة.
2- الإبل ذات السنام الواحد C.dromedarius: وهو الجمل العربي Arab Camel وتوجد الجمال العربية في الأماكن ذات الشتاء الدافئ المعتدل والصيف الحار كمناطق الشرق الأوسط والهند والباكستان وشمال أفريقيا وبعض المناطق الأخرى من العالم مثل جنوب الاتحاد السوفييتي ووسط أستراليا وكاليفورنيا.
نقلنا بتصرف ونتابع معكم .
الله الله! بارك الله فيكم يا عمنا الفاضل على المعلومات القيمه وهكذا نسفت نظرية عدم تواجد الابل على عهد سيدنا ابراهيم مع التحفظ بالطبع على الكثير مما جاء بكتابهم.
لكم جزيل الشكر وبارك الله لكم فى علمكم ودمتم بأفضل حال يا عمنا الفاضل
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)