النتائج 1 إلى 8 من 8

الموضوع: اللغة المصرية القديمة و علاقتها باللغات السامية و العربية القديمة

اللغة المصرية القديمة و علاقتها باللغات السامية و العربية القديمة مختارات لمحمد عزة دروزة رحمه الله محمد عزة دروزة في شبابه نتيجة للانسياح العربي الجنس الذي بدأ

  1. #1
    رئيس مجلس الإدارة الصورة الرمزية د ايمن زغروت
    تاريخ التسجيل
    01-10-2009
    الدولة
    مصريٌ ذو أصولٍ حجازية ينبعية
    المشاركات
    12,200

    افتراضي اللغة المصرية القديمة و علاقتها باللغات السامية و العربية القديمة


    اللغة المصرية القديمة و علاقتها باللغات السامية و العربية القديمة


    مختارات لمحمد عزة دروزة رحمه الله


    علاقتها العربية ظ…ط­ظ…ط¯_ط¹ط²ط©_ط¯ط±
    محمد عزة دروزة في شبابه



    نتيجة للانسياح العربي الجنس الذي بدأ قبل العصور التاريخية الوثيقة، واستمر بعدها، غدت الصبغة العربية – والمؤلفون يسمونها الصبغة السامية – قوية البروز في اللغة المصرية القديمة. وقد قرر هذا بريستيد، وغيره من العلماء، على ما تفيده النبذ التي أوردناها عنهم. ولقد أثر عن العالم الأثري المصري الشهير أحمد كمال، أنه وضع قاموساً فيه آلاف المفردات المصرية القديمة، المتشاركة في المعنى والمبنى مع المفردات العربية، كدليل على ما قرره، وأوردناه قبل، نقلاً عن كتاب تاريخ السودان العام للدكتور حسن كمال، من أن أصل اللغة المصرية واللغة العربية واحد، لأن أصل المصريين من جزيرة العرب.



    وهناك مستشرق ألماني اسمه أرمان، ألف كتاباً بين فيه ما بين اللغة المصرية واللغات السامية – العربية حسب اصطلاحنا – من توافق، حيث ينطوي في هذا نفس الدلالة في صدد اللغة والجنسية المصرية. ولقد اعتنق كثيرون برأي أرمان هذا، حتى قرر بعضهم أن اللغة المصرية هي لغة سامية محضة. ومع أن هناك من يتحفظ إزاء هذا التعميم، بسبب ما بين اللغة المصرية القديمة واللغات الأفريقية من تقارب، أو توافق، فإن هذا الفريق المتحفظ، لا ينكر قوة بروز العنصر السامي – العربي حسب اصطلاحنا – في اللغة المصرية، وكل ما يقوله: إن اللهجات البربرية أو اللوبية والكوشية في هذه اللغة بارزة بروز اللغات السامية فيها (ونعيد التذكير هنا بترابط البربرية والفينيقية القديمة حسب عثمان السعدي وعلي فهمي خشيم – إ. ع).


    علاقتها العربية zxctyzt30bvz9y86eo85


    ولقد احتوى معجم ياقوت الحموي، المتوفي في القرن السابع الهجري، أسماء مئات من القرى والقصبات المصرية التي تحمل السمة المصرية القديمة، والتي كانت تطلق إلى عهده امتداداً للقرون القديمة السابقة للإسلام والعروبة الصريحة، والتي يبدو عليها لمحة العروبة المتقدمة، على دور العروبة الصريحة قليلاً أو كثيراً، بناءً ومعنى، مما يمكن أن يكون فيه دليل على اتصال النسبة بين المصريين القدماء الذين أنشأوها وبين الجنس العربي، مع التنبه، على أن معجم ياقوت، لم يحتوِ إلا الأقل من أسماء قرى وقصبات مصرية حاضراً، تحمل أسماء قديمة لم ترد فيه...




    [هنا يورد محمد عزت دروزة أسماء عشرات الأماكن والقرى والقصبات بالمصرية القديمة، إ.ع].



    ويتابع: ولا تزال مئات القرى والقصبات المصرية تسمى بأسماء قديمة، تلمح عليها لمحة العروبة المتقدمة على دور العروبة الصريحة، مما فيه كذلك دلالة أخرى على ذلك الاتصال. وكثيرٌ منها لم يرد في معجم ياقوت. وهذه جملة اقتبسناها من الخطط التوفيقية الجديدة التي ألفها علي مبارك في أربعة مجلدات، مقسمة إلى عشرين جزءاً، وهي مطبوعة في المطبعة الأميرية الكبرى ببولاق سنة 1306 هجري.



    [ثم يعود دروزة هنا ليورد أسماء مئات القرى والقصبات المصرية المسماة بكلمات مصرية قديمة. إ. ع]



    ثم يتابع: ولم ننقل الأسماء الفصحى العربية ولا المضافات الفصحى لكلمات منية وسفط وشبرى وكوم التي يبدو أنها كلمات عامة، وتعني قرية أو عزبة أو حصناً، والتي نرجح أن مضافاتها الفصحى قد أطلقت على أسماء قديمة لقرى أو قصبات قديمة.


    وكثيرٌ من هذه الأسماء مماثل لأسماء كنعانية وآرامية وكلدانية وبابلية وآشورية وعمورية– وهذه أرومات وقبائل طرأت على بلاد الشام والعراق من جزيرة العرب، وسماها المؤرخون الغربيون ساميين – سميت بها مدن وقرى عراقية وشامية – وما تزال تطلق على أعيان قائمة في بلاد الشام والعراق، مما سوف يتبين من الأسماء التي سنوردها في الأجزاء التالية من الكتاب، ومما فيه دلالة على وحدة الجنس.



    وقد تكون صيغ الأسماء التي نقلناها من الخطط، ومعجم ياقوت، قد جاءت بصيغة أو أوزان عربية، نتيجة لانطباع مصر بطابع العروبة الصريحة بعد الفتح الإسلامي. وقد لا تكون بعض الأسماء هي نفسها التي سميت بها المدن في التاريخ القديم، ولكن التروي فيها يثبت أن كثيراً منها، إن لم نقل أكثرها، عليه سمة القدم السابق كثيراً للفتح الإسلامي، ويحمل في الوقت نفسه اللمحة العربية القديمة، معنى ومبنى، بحيث يسوغ القول إن الأسماء التي ليست هي نفسها الأسماء القديمة، هي أيضاً تسميات أطلقتها موجات عربية الجنس متأخرة الطروء، وهذا وذاك، يلمح في تسميات بلاد الشام والعراق كذلك.



    يضاف إلى هذا ما يلمح من اللمحة العربية القديمة، على كثير من أسماء الفراعنة، ورجال دولتهم، ومعبوداتهم ومدنهم، على ما سوف يأتي في ثنايا فصول الكتاب.



    فكل ما قدمناه يجعلنا نقرر بشيء من الوثوق، أن الموجات العربية انساحت إلى مصر منذ عصور ما قبل التاريخ، ثم ظلت تنساح إليها خلال العصور التاريخية بدون انقطاع، حتى غدت العنصر الغالب من سكان مصر القدماء، وإن هذا يسوغ أن يسلك تاريخها في سلك تاريخ الجنس العربي، خلافاً لما جرى عليه المؤرخون.



    ومن الحق أن نقرر أن الليبيين الذين لا يعرف على وجه التحديد جنسهم الأصلي (مرة أخرى نحيل القارئ الكريم لمادة "عروبة البربر" التي تثبت الأصل العربي لسكان شمال أفريقيا القدامى – إ. ع)، والذين يذهب بعض الباحثين إلى أنهم امتداد لموجات سامية الجنس – عربية الجنس – طرأت على وادي النيل، قبل الأزمنة التاريخية، مؤيدين رأيهم بالأوصاف البيولوجية للجنس الأبيض التي يشترك فيها الجنس العربي، أو ما يسمونه بالساميين – كانوا وظلوا ينساحون إلى مصر من ناحيتها الغربية في مختلف حقب التاريخ، ويستوطنون خاصة قسمها الأوسط. وكان لهم في بعض الظروف دولة فيه، وكانوا ذوي كثافة نوعاً ما.



    غير أنهم لم يكونوا كثرة كبيرة، من شأنها أن تغمر مصر، وتصبغها بصبغتها، كما كان شأن الموجات السامية العربية التي صبغت مصر بصبغتها، وعممت فيه لغتها على ما ذكره بريستيد وغيره، وأوردناه في النبذ السابقة (مجدداً نذكر أن اللغة البربرية تنتسب لنفس الأرومة، وليس شيئاً غريباً عن العروبة – إ. ع).



    ومن الحق كذلك أن نقرر، أنه كان يطرأ من بلاد النوبة، أو من البلاد التي كانت تسمى بلاد كوش موجات على مصر الجنوبية، وتستوطنها قبل التاريخ المعروف وبعده، غير أن هذه الموجات ليست زنجية على كل حال، وهناك باحثون يقررون أنها قبائل سامية الجنس – أي عربية – تسربت إلى هذه البلاد من طريق الصومال، وسواحل أثيوبيا، بعد تسربها من جزيرة العرب، فامتزجت بعناصر زنجية، فغدت سمة ولهجة خاصة متميزة، مع بقاء غلبة العنصر السامي العربي وملامحه عليها.



    ومن الحق كذلك أن نقرر، أنه طرأ على مصر جماعات من جنس أبيض غير عربي، من طريق البحر المتوسط، ونعني بهم اليونانيين، ومن إليهم، من سكان شواطئ أوروبا الجنوبية، جزر هذا البحر.



    ولكن ذلك إنما بدأ يحدث في عهد متأخر، أي قبل الميلاد المسيحي بنحو ألف وثلاثمائة سنة، ولم يكن الطارئون مع ذلك جماعات كثيفة، من شأنها أن تغمر مصر، فضلاً عن أن المصريين لم يأنسوا بهم، وكانوا ينظرون إليهم بعين المقت، ويعتبرونهم أنجاساً، ويتجنبون معاشرتهم على ذكره المؤرخون، استناداً إلى الروايات والمدونات القديمة.



    ولقد لبثت مصر تحت حكم اليونان والرومان نحو ألف سنة، 331 ق.م. – 640 ب. م.، وقدم إليها منهم، خاصة من اليونانيين، الآلاف المؤلفة، وتوطنوا فيها، ونشروا لغتهم وثقافتهم. وقد جمع بينهم وبين المصريين الدين النصراني نحو أربعة قرون، وترجمت كتبه المقدسة إلى اليونانية، وصارت لغة عبادة وطقوس، ومع ذلك لم يستطيعوا أن يفرضوا طابعهم على مصر، بل ظل المصريون، كما ذكرنا آنفاً، منقبضين عنهم، يتحرجون من معاشرتهم، فضلاً عن الامتزاج أو الاندماج فيهم، في حين أنه لم يمض على قدوم موجة الفتح العربية الكبرى، وما بعدها، تحت راية الإسلام، إلا بضعة أجيال، حتى أخذ الطابع العربي الصريح يطبع مصر وأهلها، إلى أن تمت له السيادة الخالدة المقدسة، وليس من تفسير معقول لهذه الظاهرة، إلا وحدة الأرومة والروح والدم والجنس والمنبت التي تجمع بين هذه الموجة، وما بعدها، وبين معظم سكان مصر القدماء.



    وقد يورد البعض في هذا المقام أن تاريخ العروبة في ظل الإسلام في مصر، قد سجل مواقف عديدة متمردة من سكان مصر، ضد حركة الفتح، ثم ضد السلطان الإسلامي العربي في القرون الثلاثة الأولى بنوع خاص، كما قد يورد بعضٌ أخر أن العروبة والإسلام في مصر قد توطدتا بقوة الفتح أو السيف، كما يحلو لهم ترديده أحياناً. فمن جهة النقطة الأولى نقول: إن ذلك لم يكن عاماً، بل كان من شراذم من جهة، وإن التاريخ سجل مقابله مواقف إيجابية من الأقباط نحو الفاتحين، أوسع وأعم من جهة أخرى، وإن ما كان منه قد كان لأسباب أخرى، منها الاعتبارات الدينية التي كانت في تلك الظروف، هي المؤثر الأشد في حياة البشر، ومنها ما كان بقي في مصر من عناصر رومانية ويونانية، مضافاً إليها ما كان من صنائع ومأجورين للرومان من أهل البلاد، وما كان من هؤلاء متمذهباً بالمذهب الملكي المسيحي الروماني، الذين كانوا أقلية، بالنسبة لأكثرية سكان مصر المتمذهبة بالمذهب اليعقوبي، حيث كانت تلك العناصر [الملكية] تستجيب لتحريض الرومان. ولقد كان مثل هذا في بلاد الشام والعراق من المتمذهبين بالمذهب الملكي والعناصر اليونانية والرومانية... ومن جهة النقطة الثانية، نقول إن اليونان والرومان فتحوا مصر وحكموها ألف سنة، فلم يقلبوا أهلها يونانيين ولا رومانيين من جهة، وإن أحسم دليل على تفاهة ذلك القول هو من جهة أخرى احتفاظ من رغب في الاحتفاظ بدينه منذ الفتح الإسلامي إلى اليوم!



    ونحن إذ نتبنى دعوى كون دم كثرة سكان مصر القدماء، مع الذين كان لهم الحكم والسلطان فيها قبل قيام المملكة المتحدة الأولى وبعدها، هو دم موجات قدمت إلى مصر من جزيرة العرب، ونورد خلاصة أقوال العلماء والباحثين في ذلك، ونسوق البراهين والقرائن والشواهد من آثار المصريين القدماء ولغتهم وأوصافهم ومسمياتهم وصورهم ومحنطاتهم، من الوقائع التاريخية اليقينية المستمرة. ولا نريد أن ننفي تأثر هذه الموجات بالبيئة الطبيعية والاجتماعية، واختلاط دمائها بدماء أمم أخرى، كانت في مصر قبل مجيئها وبعده – قبل الإسلام – وتأثرها بأصحاب هذه الدماء لغةً وعادات، واكتسابها بذلك كله شخصية خاصة نوعاً ما، في الأرض الجديدة التي حلت فيها. غير أننا نتوخى بذلك من جهة تقرير الحقيقة التاريخية المتصلة بالواقع المستمر، منذ عشرات القرون قبل الميلاد، والمؤيَّدة بالشواهد المتنوعة، وتقارير جمهرة العلماء والباحثين، والتدليل على أن عروبة مصر الحاضرة، هي امتداد لما كان من عروبتها التي سبقت الإسلام بعشرات القرون، وتصحيح التوجيه التاريخي بالنسبة لتاريخ مصر القديم، وسلكه في سلك تاريخ الجنس العربي، استناداً إلى حقيقة صلة منبت هذا الجنس بمصر منذ أقدم الأزمنة، وانسياح موجاته المتوالية إليها منذ آلاف السنين دون انقطاع، وغلبة طابعها عليها، ومن جهة أخرى إحباط مكر المستعمرين والمبشرين المغرضين وتلامذتهم، وأعداء العروبة الذين تتجاوز مكابرتهم كل حد ومنطق، فيتجاهلون ويكابرون، حتى في ما سجلته الآثار المصرية القديمة من محاولات التسلل العربي الجنس إلى مصر من شمالها وجنوبها، ومن نجاح كثير من هذه المحاولات بصورة واسعة حيناً وضيقة حيناً. ويتجاهلون كذلك السيل العربي الصريح الذي أخذ يتدفق على مصر، منذ الفتح الإسلامي إلى الآن، دون انقطاع، ويغمر مدنها وصحاريها، استمراراً لما كان يجري قبل دور العروبة الصريحة، والذي تفوق أعداده أعداد سكان مصر قبل الإسلام أضعافاً مضاعفة، والذي يتمثل في كل ناحية من أنحاء مصر، وفي كل مظهر من مظاهر حياتها وتقاليدها ولغتها تمثلاً شاملاً قوياً، بقصد فصل تاريخ مصر عن تاريخ العرب، ليوقروا في أذهان المصريين وهن الصلة بينهم وبين العروبة الأصيلة، ويجعلوهم يعتبرون العرب الذين جاؤوا هذه المرة تحت راية الإسلام، غزاة كسائر الغزاة الذين طرأوا على مصر، ووطدوا حكمهم عليها بالقوة العسكرية وحسب، وكون ما هنالك من فرق، هو أنهم أعطوا كصر دينهم ولغتهم، كما كان وما يزال يبث همساً تارةً وصراحةً تارةً أخرى. حتى لقد جاء وقت حاربوا فيه مظاهر الإسلام والعروبة أشد حرب، وحاولوا أن يجعلوا النعرة الفرعونية أصلاً في الحياة المصرية وأمجادها، بزعم أنها تغطي مع الزمن على النعرة العربية الإسلامية، جاهلين أو متجاهلين أن معظم الأسر الفرعونية التاريخية من الجنس العربي، ودعوا إلى نبذ اللغة الفصحى والاكتفاء باللغة الدارجة أملاً بأن تتطور حتى تبتعد عن أصلها، وتغدو لغةً خاصة، فتنقطع بذلك الصلة بين العروبة ومصر بزعمهم.



    وهذا بالإضافة إلى أننا حينما نقرر صلة المصريين القدماء بالجنس العربي، أو بكلمة أدق، حينما نبرز هذه الصلة، نكون قد أبرزنا سعة نطاق نشاط الجنس العربي وحيويته في مختلف المجالات الفكرية والأدبية والحضارية والسياسية والعسكرية، حينما برز هذا الجنس على مسرح مصر القديمة، التي كانت مصدراً رئيسياً من مصادر الحضارة البشرية التي شعت على العالم، وكانت من مشاعل هداية البشر وحضارتهم الأولى من جهة، ونكون من جهة أخرى قد وصلنا بين حيوية العروبة في دورها الصريح، على مسرح مصر، وبين حيويتها عليه قبل هذا الدور، فصار من ذلك سلسلة متصلة الحلقات، يمسك بعضها بعضاً من جهةٍ أخرى.



    ولقد سلك المؤرخون تاريخ المعنيين والسبئيين والقتبانيين والحضرموتيين في جنوب جزيرة العرب، والهيجانيين والتموريين في شمالها، والنبطيين والتدمريين في بلاد الشام، والرهاويين في حوض الفرات في سلك التاريخ العربي القديم، وسلك بعضهم تاريخ الرعاة في مصر، وأسرة حمورابي في العراق في هذا السلك. ولم تكن هذه الأمم تتسمى باسم العروبة، وتتكلم العربية الصريحة. وقد فعلوا ذلك بسبب انتمائهم جميعاً إلى جزيرة العرب، وتشاركهم في اللغة والعادات والأفكار، على ما شرحناه في مقدمة الكتاب. وما دام هذا هو شأن معظم سكان مصر ودولها، على ما قدمنا عليه الشاهد، وأيده جمهرة الباحثين، فلا غبار في اعتقادنا على ما فعلناه.



    hggym hglwvdm hgr]dlm , ughrjih fhggyhj hgshldm hguvfdm hggym hglwvdm hgr]dlm hggym hglwvdm hgr]dlm , ughrjih fhggyhj hgshldm , hguvfdm hgr]dlm


  2. #2
    مشرف مجلس قبيلة بني عقبة و واصل الصورة الرمزية محمد الواصلي
    تاريخ التسجيل
    28-07-2010
    المشاركات
    1,029

    افتراضي

    شكرا لك علي تلك النبذه

  3. #3
    ضيف شرف النسابون العرب الصورة الرمزية الشريف محمد الجموني
    تاريخ التسجيل
    19-06-2010
    الدولة
    بلاد العرب اوطاني
    المشاركات
    6,876

    افتراضي

    اضاءه طيبه....واقتباس رائق.... والعرض مغري للمتابعة .
    شكرا لك دام بك الفضل.

  4. #4
    مراقب عام الموقع - عضو مجلس الادارة الصورة الرمزية الشريف ابوعمر الدويري
    تاريخ التسجيل
    12-01-2011
    الدولة
    الاردن - عمان
    المشاركات
    16,550

    افتراضي

    جميل ... بل الاجمل ...
    فليفهم المتمسكون بعكس هذه الحقائق ... وليعلم الذين ينادون بصوت عالٍ بان مصر " فرعونية " ان الفراعنة هم من ارومات سامية " عربية " ... وكذلك البربر ماهم الا موجة انساحت الى الشمال الافريقي من ساحل البحر المتوسط الشرقي " العربي " وفوق ذلك - العنصر المصري الجنوبي - في بلاد النوبة ... ما هم الا من الموجات السامية " العربية " التي عبرت باب المندب الى شرق افريقيا وتابعت مسيرها الى الشمال مع مجرى وادي النيل .
    ونحن ننصح كل من يهتم بهذه الدراسة الجميلة ... ان يقرأ مجلدات ( تاريخ الجنس العربي ) للكاتب محمد عزة دروزة - رحمه الله - ففيه كل ما تتوق النفس لمعرفته منذ الفراعنة والاشوريين والبابليين والاموريين وما قبلهم ايضا ... وفي هذه الدراسة ما هو توثيق دقيق للموجات السامية - العربية - والحروب التي جرت بين التكتلات التي قامت في تلك الازمنة السحيقة منذ " عاد وثمود وكنعان وآشور " الى الوصول الى وضوح الارومة العربية الصريحة .
    فالتقدير للأخ م . ايمن ... وهو ما عودنا عليه من نشر لمواضيع مميزة " وهذا منها " وخصوصا في وقتنا الحاضر الذي ظهرت لنا فيه افكار " بل مؤامرات " تفكيك الأمة ... قالشكر لا يكفي ... جزاك الله الخير عزيزنا .
    مع كل الود والمحبة .

  5. #5
    رئيس مجلس الإدارة الصورة الرمزية د ايمن زغروت
    تاريخ التسجيل
    01-10-2009
    الدولة
    مصريٌ ذو أصولٍ حجازية ينبعية
    المشاركات
    12,200

    افتراضي

    بارك الله فيكم اخوتي الكرام و حقيقة ان الدفاع عن الهوية و الثوابت امام مكائد الاستعمار و التغريب من اعلى درجات النضال في صراع الحضارات اليوم و الذي نتمنى الا يكون كذلك و يكون كما امر الاسلام " تعارف الحضارات " الذي يؤدي الى " تكامل الحضارات"

  6. #6

    افتراضي

    بارك الله فيك موضوع جيد

  7. #7
    مشرف عام مجالس التاريخ وكنانة - عضو مجلس الادارة
    تاريخ التسجيل
    05-02-2010
    الدولة
    الحجاز
    المشاركات
    1,327

    افتراضي

    جزاك الله خيرا يا باشمهندس ايمن علي هذا الموضوع الشيق

  8. #8
    عضو مشارك
    تاريخ التسجيل
    19-02-2017
    العمر
    33
    المشاركات
    29

    افتراضي

    مشكور

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. نجوع دابود القديمة في النوبة المصرية
    بواسطة الحناوي في المنتدى مجلس قبائل النوبة
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 02-11-2018, 02:11 PM
  2. صورنادرة جدا .. صور القاهرة القديمة . صور الاسكندرية القديمة . صور مصر ايام الملكية
    بواسطة محمد محمود فكرى الدراوى في المنتدى عجائب و طرائف الفيديو و الصوتيات
    مشاركات: 53
    آخر مشاركة: 16-10-2017, 09:01 PM
  3. بين اللغة العربية و لغة مصر القديمة .. د.ذوق ود.السعداوى
    بواسطة جهاد في المنتدى مجلس الادباء العرب ( المستطرف من كل فن مستظرف )
    مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 19-04-2014, 11:04 AM
  4. العادات والتقاليد المصرية القديمة
    بواسطة محمد محمود فكرى الدراوى في المنتدى عجائب و طرائف الفيديو و الصوتيات
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 06-01-2011, 09:43 PM
  5. إحياء علوم مصر القديمة - طارق عبدالمعطي - حقيقة اللغة المصرية القديمة
    بواسطة خليل المطيري في المنتدى التاريخ الفرعوني
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 05-12-2010, 06:04 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

مواقع النشر (المفضلة)

مواقع النشر (المفضلة)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
MidPostAds By Yankee Fashion Forum