المشرفة المكرمة باحثة أنساب
نعم قبلت
قال الكل أحلاف والنسب الوحيد المتواتر المحفوظ المتصل نسب الرسيين والقتادات وأشهر الفروع العلوية التي اجتمعت معهم مصداقا لما حفظته الأمة من أنسابهم
وآمنت بكلمة العلم القطعية
حسنا فلنأتي على نسب الرسول عليه وعلى آله الصلاة والسلام المتفق عليه عند علماء النسب ونسب سيدنا علي ونسب تميم ونسب هذيل ونسب السادة الرسيين:
أولا: النسب الشريف بالإجماع:
ثانياً: نسب هذيل:
هذيل بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان .
ثالثاً: نسب تميم:
تميم بن مر بن إد بن طابخة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان.
رابعاً: نسب الرسيين:
الإمام أمير المؤمنين القاسم الرسي ترجمان الدين نجم آل الرسول بن الإمام إبراهيمطباطبا الشهيد بن إسماعيل الديباج الأكبر الشريف الخلاص الشهيد بن الإمام إبراهيمالشبه الغمر الشهيد بن الإمام الحسن المثنى بن سيدنا الإمام أمير المؤمنين الحسنالسبط المجتبى الشهيد بن الإمام أمير المؤمنين علي المرتضى الشهيد بن أبي طالب بن عبدالمطلب بن هاشم رضي الله عنهم وابن السيدة فاطمة الزهراء البتول رضي الله تعالىعنها وعن آل البيت والصحابة أجمعين بنت سيد الأولين والأخرين وسيد ولد آدم عبد اللهورسوله محمد بن عبدالله الحبيب المصطفى صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم بن عبدالمطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بنمالك بن النضر بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان
اتفق نسب الرسول عليه الصلاة والسلام وعلى آله ونسب سيدنا علي في:
واتفق نسب اتفق نسب الرسول عليه وعلى آله الصلاة والسلام ونسب سيدنا علي والرسي في:
واتفق نسب اتفق نسب الرسول عليه وعلى آله الصلاة والسلام ونسب سيدنا علي والرسي وهذيل في:
مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان
واتفق نسب اتفق نسب الرسول عليه وعلى آله الصلاة والسلام ونسب سيدنا علي والرسي وهذيل وتميم في:
إلياس (خندف) بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان
إذا بالإجماع والتواتر لا بد لنسب الشريف أياً كان من التقاء مع قبائل خندف في إلياس (خندف) بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان والحجة نسب الرسي الذي تحتجين به وأنعم وأكرم حيث إنه من ألزم نفسه به
أجمعت العرب كفارهم ومسلمهم على إلياس (خندف) بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان وأجمعوا أن مضر له ولدان إلياس (خندف) وقيس عيلان ... فيكون هذا الحد متواتر عند العرب وهي سلسلة النسب المكونة من خمسة أسماء ابتداء من إلياس (خندف) وانتهاء بعدنان وأن إلياس (خندف) له أخ هو قيس عيلان جاء زمان الرسي فكانت شهرة نسبه مبنية على النسب الذي قبل زمانه وهو أن نسبه ينتهي إلى إلياس (خندف) بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان وأنه يلتقي مع بني جده إلياس (خندف) وبني عمومته قيس عيلان ومثل الرسي فعل إدريس جد الأدارسة فكانت شهرة نسبه مبنية على النسب الذي قبل زمانه وهو أن سبه ينتهي إلى إلياس (خندف) بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان وأنه يلتقي مع بني جده إلياس (خندف) وبني عمومته قيس عيلان ... لا يوجد شريف في الأرض يخالف هذا ... جينيا نريد هذا الأمر من الفريقين وغيرهم.
بالنسبة لتواتر الذي أصابنا الملل من كثرة تكرارك له ولا نعلم هل تدركين شروطه أم لا:
هنا نسبان الأول: نسب الرسول وتميم وهذيل وهو إلياس (خندف) بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان هنا تواتر على هذه السلسلة المكونة من خمسة أسماء
النسب الثاني : نسب الرسي وهو ما قبل الحسن بن علي رضي الله عنهم وهنا شهرة وأنا مقر بها وأنهم سادة وأشراف ونريد تطبيق شروط التواتر عند علماء الشريعة على السلسلتين وهنا أنقل نقل عن العلماء عن شروط التواتر المتفق عليها وأصل الشروط مختصرة ذكرها الأمام ابن قدامة وهي
(الشرط الأول: "أن يخبروا –المخبرون- عن علم ضروري مدرك بالحواس" مستندٍ إلى محسوس، إما أن يكون بالمشاهدة أو بالسماع؛ بمعنى أن يخبر جماعة من الناس يحصل اليقين بخبرهم أنهم شاهدوا فلاناً قام بكذا وكذا، أو سمعوا فلانًا يقول كذا وكذا، كأن يقولوا مثلاً: رأينا مكة أو بغداد، أو لو مثَّلنا بأحاديث النبي صلى الله عليه وسلم كأن يخبر عشرة من الصحابة أو عشرين أنهم رأوا النبي صلى الله عليه وسلم يفعل كذا، أو أنهم سمعوا النبي صلى الله عليه وسلم يقول كذا، إذاً قوله: "أن يخبروا عن علم ضروري مستند إلى محسوس" ؛ أي يدرك بالحس؛ أي السماع أو المشاهدة، إما أن يشاهدوا أو يسمعوا.
قال: "إذ لو أخبرنا الجم الغفير عن حدوث العالم -أي أن العالم حادث- أو عن صدق الأنبياء لم يحصل لنا العلم بخبرهم" لم؟ لأنهم لا يخبروا عن أمر محسوس سمعوه أو شاهدوه, وإنما يخبرون بأمر عقلي والإخبار بالأمر العقلي لا يفيد التواتر, يخبر المخبرون عن علم ضروري، مدرك بالحواس مستندٍ إلى محسوس, إما أن يكون بالمشاهدة أو بالسماع؛ كأن يقولوا رأينا مكة أو رأينا بغداد أو رأينا موسى عليه السلام، وعليه أي بناء على هذا الشرط لا يصح التواتر عن أمور عقلية؛ لأن تواطؤا الجم الغفير على الخطأ في المعقولات لا يستحيل عادة، فترى آلاف من العقلاء يتواطئون على أن العالم قديم, والآن تجد الكثير من الناس آلاف بل ملايين يتواطئون على قدم العالم وعلى أن الأنبياء كَذَبة، فعندنا ملايين الناس يتواطئون على أن الأنبياء كَذَبة و أنه لا يوجد دين، ولا يوجد وحي ولا يوجد إله مع أن تواطؤهم باطل؛ لأنهم لم يخبروا عن شيء محسوس، أخبروا عن شيء معقول لا يستحيل في العادة تواطؤهم على الكذب، أما المحسوس فيستحيل تواطؤهم على الكذب؛ فيستحيل أن يتواطئوا على أنهم رأوا شيئاً أو أنهم سمعوا شيئاً, لكن عندما يتواطئون على أمر عقلي وأن مثلاً الإله كذا وكذا هذا التواطؤ وارد التواطؤ على الكذب؛ لأنه مبني على إرث خاطئ, وأمور متوارثة غير صحيحة، كما قال تعالى: {وَكَذَلِكَ مَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ فِي قَرْيَةٍ مِّن نَّذِيرٍ إِلاَّ قَالَ مُتْرَفُوهَا إِنَّا وَجَدْنَا آباءَنَا عَلَى أمةٍ وَإِنَّا عَلَى آثَارِهِم مُّقْتَدُونَ}.
الشرط الثاني: "أن يستوي طرفا الخبر ووسطه في هذه الصفة وفي كمال العدد". قبل هذا لابد أن نعرف الطرف, الطرفان أحدهما: الطبقة المشاهدة للمُخبر عنه, مثلاً : كالصحابة الذين شاهدوا النبي صلى الله عليه وسلم.
والطبقة الثانية: الطبقة المخبرة لنا بوجوده, بمعنى هناك أعلى الإسناد، وأدنى الإسناد, ووسط الإسناد, فمثلاً: لو قلنا مالك عن نافع عن ابن عمر، هذه ثلاث طبقات للإسناد، فابن عمر هو الطبقة المشاهدة التي تخبر بسماع الخبر عن النبي صلى الله عليه وسلم، ومالك هو الطرف المخبر لنا بوجوده، والواسطة بينهما هو نافع -رحم الله الجميع-, إذاً أن يستوي طرفا الخبر ووسطه في هذه الصفة؛ يقصد هذه الصفة هو الإستناد إلى الأمر المحسوس، وإلى كمال العدد، يقصد بكمال العدد الشرط الثالث.
الشرط الثالث: "أن يكون العدد مكتملاً في جميع الطبقات" .مثلاً: في طبقة ابن عمر لابد أن يجتمع معه عدد يحصل بهم التواتر, ولو قلنا أن أقل العدد عشرة فلابد أن يشارك ابن عمر عشرة حتى يحصل التواتر، وكذلك في طبقة نافع الذي يروي عن ابن عمر لابد أن يحصل عدد عشرة، وكذلك في طبقة مالك يحصل عشرة، عشرة في عشرة، في عشرة، إذا نقص هذا العدد, فإن الخبر هنا لا يكون متواتراً، يمكن أن يقال هل يحصل به التواتر؟، لو قلنا أن التواتر يحصل بثلاثة مثلاً فأخبرنا ابن عمر وشاركه اثنان، ثم أخبر عن ابن عمر نافع و شاركه عشرة، ثم أخبر عن نافع مالك وشارك مالكاً في هذا خمسة، لاشك أن هذا خبر متواتر, إذاً لابد أن يحصل التواتر في كل طبقات الإسناد.)
وعليه هذه الشروط تشهد أن سلسلة نسب الرسي أو الإدريسي لا بد أن تنبني إلى السلسلة العربية (التواتر القديم) فلذلك نقل كل من الرسي والادرسي التواتر القديم وهو أنهما يلتقيان مع بني جدهما إلياس (خندف) وبني عمومتهما قيس عيلان فإن نقضتي يا أختي التواتر الأساسي والقديم الذي اعتمد عليه الرسي هدمتي كل تواتر بعده ودونه لانتفاء الشرط الثاني من شروط التواتر من أنه لابد أن يستوي أول السند ووسطه وآخره ولا تنسي الاستواء في العدد في الشرط الثالث والأعظم الشرط الأول، فلذلك نحن نرفض أن تقولي أنت وغيرك أن نسب الرسي الكريم يجب أن يكون منفرد .... ! تعلمين لماذا لان هذا سيهدم النسب الرسي تاريخيا وهو مرفوض عندنا بل ندين الله أنه على نسبه الكريم ونسكت عند هذا الحد فإن أتينا للجينات ووجدنا عدم تطابق التواتر التاريخي لسلسلة عدنان مع نسب سادتنا الرسيين وغيرهم من السادة الادارسة أو غيرهم نقول الجينات تثبت ولا تنفي فهم على نسبهم فلا نستميت بالأعذار الواهية وفرضيات الضحلة التي تتهاوى أما التواتر الذي نقله الرسي وهو أن سبه ينتهي إلياس (خندف) بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان وأنه يلتقي مع بني جده إلياس (خندف) وبني عمومته قيس عيلان ... فمقولتنا أن الجينات تثبت ولا تنفي أي تثبت ما هو ثابت مثل الأنساب العدنانية والسبأية ولا تنفي الأنساب الثابتة وإن خالفتها الجينات مثل السادة الرسيين هذا هو الإكرام ذوي النسب والحسب، لكن الأذى هو أتعنت بطرح الفرضيات التي منتهاها هدم نسبهم التاريخي قبل الدخول أصلا في علم الجينات مثل القول أنهم عمود واحد والعدنانيون حولهم أحلاف لان ما نقله الرسيون هو أن نسبهم متصل بالعدنانيين تاريخا وهو ما تواتر عليه نسب العرب وشتهر به نسبهم ... فكفي أختي وغيرك عن أذى سادتنا الرسيين فما ضرتهم الجينات ولا نفعتهم فنسبهم ثابت بها أو دونها.
وفي الختام أشهد أمام الجميع أن السادة الرسيين من أشرف من على الأرض نسبا وأنهم أحفاد سيدنا علي بن أبي طالب والجينات لا تنفي نسبهم أبدا وأنهم سدتنا أحفاد سيدنا محمد بن عبد الله عليه وعلى آله الصلاة والسلام
كما أنه أن حال عدنان وقبائله يختلف عن حال سبأ وقبائله بل لا أثر ديني على نسبها سواء كان أن كهلان وحمير أبناءه أو أب لأحدهما والثاني حلف كما أن أرضه اليمن التي فيها عرب كثر ذابوا في أرض دولته كمعين وحضرموت وغيرهم .
الأمر الأخر إن قولك في الاقتباس أدناه يثير العجب
أستاذ وشق في حد علمي أن قبيلة سليم ظهرت على عدة سلالات وعدة تحورات مختلفة فهل معلوماتي عنهم مغلوطة أرجوا الإفادة خصوصا أن هذه المعلومات وردت عن بحاثة ثقات منهم الباحث جساس خبير السلالة t وقد قرأت له في هذا الخصوص مايلي (بالنسبة لبني سليم الذين على ال G فأنا من فحصتهم بنفسي و هم من قبيلة البنعلي من العتوب و هم أشهر من نار على علم في منطقة الخليج و أكثر من نصفهم على ال G2a3b1a و موروثهم السُلمي قوي و متواتر)
أيضا وجدت المعلومة هذي وربما قربك من النتائج يصححها لنا (أما قبيلة سليم كأغلب القبائل العربيه الكبيره خرجت علي عدة سلالات Ej1 G T )
أليس لك موضوع في منتديات الجينات مرسوم بعنوان ((العرب من هم وما هي سلالاتهم!!)) وقررتي في القفرة (2 - 3 -4) مانصه
2- العرب الإسماعيلية العرباء أي الفصيحة ... وهم غالبية سكان الجزيرة العربية من القبائل البدوية ويشكلون حسب المعطيات الحالية لعلم الجينات حوالي 80%من السلالة j1
3- العرب القدماء وهم كل السلالات التي استوطنت شبة الجزيرةالعربية منذ القدم جنبا إلى جنب مع العرب العاربة والعرب الإسماعيلية ... ولكن يعتقد أنهم بعض فروع السلالات j2 و e و t و r وغيرها من السلالات
4- العرب الحليفة وهم كل السلالات التي استوطنت شبه الجزيرة العربية.
هذا يدل على أمور في أبحاثك واستنتاجاتك:
1- عدم نضوج الأفكار فكيف تقررين أن السلالات الأخرى عرب قديمة وحليفة وأن j1 العرب الإسماعيلية ثم تحتجين بسلالات الأخرى التي خرجت بجانب السلالة j1 في بعض القبائل وأولهم الأشراف كي تهدمي المورث بهم وهم عندك أصلا أحلاف.
2- أنك تكيلين بمكيالين وتخلطين الأوراق وتسيرين في لا منهجية وهذا بعيد عن الحياد العلمي.
فكرة الحلف الخيالي ورقة احترقت فبحثي عن غيرها ... ولا تحدثينا كأننا نجهل الأحلاف والعرب ... ولقد نبهتك باحترام قلمك أعلمي أنك في أكبر منتدى أنساب وكلامك محسوب عليك ففينا أصحاب المؤهلات العلمية العليا والمفكرين وأقل ما يكون أصحاب عقول بشرية
وأقول لك ناصحا كما في العامية: (من ارتد بنصف ماله فهو كسبان)
( ركــايــب الــمـجــد فـــــوق الــمـجــد حثـيـتــها )
الحفيد
إلما حل طاريه ... يشوش رأس الأجانب والمواليني ... قرم ولد قرم ... إسمي لحاله يرجح بالموازيني ...
تحياتي
مواقع النشر (المفضلة)