موجودون و لله الحمد و المنة
اللهم أرحم السلف و بارك في الخلف
فلو أن بني حسان لم يقم لهم الملك و السلطان بأرض شنقيط لسمعنا اليوم المتقولين و المأولين يقولون بإنقراضهم
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
في اطار سعينا الدائم وبحثنا عن القبائل المعقلية وأماكن تواجدها قمنا بزيارة خاصة إلى قبر سيدي عبد الرحمن الثعالبي في الجزائر العاصمة لعلنا نجد من يدل عن أحفاده أو أبناء عمومته من بني ثعلب بن علي بن مكن بن صغير بن عقيل بن معقل ولكني صدمت برجل نصب نفسه حارسا على قبر سيدي عبد الرحمن وجعل يأكل أموال الناس بالباطل بدعوى الشرك والجهالة وأكثر رواده هم النساء والعوانس الذين يصدقون تخاريف أهل الشرك والبدع ولا حول ولا قوة إلا بالله
والأدهى من ذلك أنه لا يعرف عن عبد الرحمن الثعالبي شيئا ولا عن نسبه وأهل بيته فدعوت الله له أن يهديه ويهدينا لجادة الصواب
ثم شديت الرحال إلى مدينة بومرداس وبالأخص إلى منطقة يسر وهي مسقط راس الشيخ ومكان زاويته فجأت إلى شيخ المسجد ومؤسس الزاوية قبل عشرين سنة وناقشته وحادثته وتناقشنا في حول بني معقل وهجرة العرب فيما يسمى هجرة بني هلال ثم ركزت حول الشيخ ونسبه وأهل بيته فوجدتني أعلم منه بأمر الشيخ وأخبرني أن لا أحد يعرف عن نسل الشيخ ولا عن بني ثعلب اللهم إلا كتب المؤرخين التي تروي أنهم حكموا في جزائر مزغنة وسوف أختصر ما روي عنهم
سباع بن ثعلب بن علي بن مكن بن صغير 1204
2 يعقوب بن سباع
3 ثابت بن محمد بن سباع
4 حنيش بن أبي حميد بن ثابت ثم أولاده من بعده
5 فلان بن حنيش
وكان أخر حاكم في عهد الأتراك وهو سليم التومي الثعالبي 1515
ويروى أنهم ابيدوا في حرب شديدة في سهل التيطري من أرض المدية ولا زلنا في إطار البحث والله يوفقنا لما فيه الخير والصواب.......المصدر: ..ٌ::ٌ:: النسابون العرب ::ٌ::ٌ.. - من قسم: مجلس قبائل المعقلrfdgm hgeuhgfm td hg[.hzv
موجودون و لله الحمد و المنة
اللهم أرحم السلف و بارك في الخلف
فلو أن بني حسان لم يقم لهم الملك و السلطان بأرض شنقيط لسمعنا اليوم المتقولين و المأولين يقولون بإنقراضهم
التعديل الأخير تم بواسطة أبو مروان ; 26-03-2015 الساعة 10:32 PM
السلام عليكم
أتمنى من الإخوة الأفاضل أهل الجزائر أن بفيدونا بما لديهم عن الثعالبة كونهم أعلم الناس بأخبارهم ولقد سمعنا أن هناك أسرا من الثعالبة في تونس والمغرب فحبذا لو يتفضل أحدهم مشكورا ويفيدنا في بحثنا حول الثعالبة والله المستعان وعليه التكلان
في الصفوة "العالم الكبير و المحقق الشهير أبو مهدي عيسى بن محمد الثعالبي نسبة إلى وطن الثعالبة من عمالة الجزائر الجعفري نسبة لجعفر بن أبي طالب رضي الله عنه.
قلت كان مر علي انه من ذرية الشيخ عبد الرحمان الثعالبي
السلام عليكم
أخي اليسيني مازلنا نجري اتصالاتنا بالإخوة الأفاضل الباحثين الذين يمكن أن يفيدونا في بحثنا عن بقايا الثعالبة في موطنهم الأصل متيجة من أرض الجزائر
أخي الناصري
في كتاب أصل و هجرات قبائل الجزائر الكبرى ذكر كاريت صفحة 472 قبيلة الثعالبة بنواحي الأصنام بولاية الشلف
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
توجد قبيلة الثعالبة في مدينة بريكة ولاية باتنة ومنها ابطال في ثورة التحرير 1954 ومن بينهم عبد القادر عزيل وحسب رواية الاجداد ينتبون الي عبد الرحمان الثعالبي ودخلو طبنة عاصمة الزاب القرن 16 والله اعلم
تصحيح فقط بي النسبة الي قبيلة الثعالبة الموجودة في مدينة بريكة يرجع اصلها الي اولاد مولات بعد التحقق من النسب الصحيح اما الثعالبة اهل المعقل الذي ينتسب اليهم العلامة عبد الرحمان الثعالبي هم تشابه في الاسماء فقط والمصد وثيقة العثمانية من الباي الخامس وشكرا
موضوع مشوق بارك الله فيكم و في انتظار المزيد عن الثعالبة الكرام
السلام عليكم،
ثعالبة مدينة الجزائر من بني سليم لا من معقل ولا من غيرهم
وقد أفرد ابن خلدون لهم فصلا في العبر
موضوع محيّر
لقد راجعت العبر ووجدت ابن خلدون يصرح بنسب الثعالبة إلى معقل
فالمعذرة عن هذا الخطأ
حوار جميل ...
نتابع بشوق ... بارك الله بكم
هل اسباع الذي ذكرت له صلة نسب بأولاد بسبع الموجودين في موريتانيا وينسبون الى المشايشة ؟
صحيح لم يعد هناك ثعالبة فقد ابيدو عن اخرهم
و الثعالبة عائلات و ليست قبيلة
اقرا هذا المقال عن عروج الذي قام بتخليص مدينة الجزائر من الاستعمار الاسباني و القضاء على الثعالبة الذين تعاونو معهم لاحتلال الجزائر
بقلم الدكتور محمد موسى الشريف
الجهاد في الجزائر :
كان لعروج أياد بيضاء في الجزائر ، وعمل على تخليصها من الاحتلال الإسباني ، والذي جعله يبدأ هذا الجهاد من مدينة بجاية التي استنجد اهاليها به
بعد الحملة على بجاية عمد عروج إلى فتح جيجل، وكانت تحت حماية حامية إيطالية من جنوة منذ قرنين ونصف تقريباً ، وتبعد 120 كيلاً غرب بجاية ، واستطاع عروج بفضل الله تعالى ثم بمساعدة أهالي المدينة أن يدخل جيجل سنة 919/1514 ، وحررها من أعداء الإسلام ، ووطد أقدامه في المدينة ، ثم في السنة التالية حاصر بجاية للمرة الثانية بجيش يبلغ عشرين ألف مجاهد لمدة ثلاثة أشهر لكنه لم يستطع تحريرها ، ثم في السنة التي تلتها سنة 920/1515 حاصر بجاية للمرة الثالثة براً وبحراً ، وجرت معركة عنيفة جداً قُتل فيها كثير من جنود عروج ، ونفد البارود فاضطر للانسحاب.
واتصل عروج بعد انسحابه بالسلطان سليم الأول العثماني بأن أرسل له رسالة يشرح فيها ما يتعرض له هو وأخوه من الصعوبات بسبب جهادهما النصارى فارسل السلطان سليم أربع عشرة سفينة محملة بالرجال الأشداء المجاهدين والذخائر والمعدات ، فساعدت هذه المعونة المجاهدين على استعادة قوتهم
دخول الجزائر العاصمة :
كانت الجزائر العاصمة تحكم من قبل رجل يسمى سالم التومي الثعالبي، وكان أمامها في البحر جزيرة قريبة جداً من ساحلها فيها حامية إسبانية تخوف منها أهل الجزائر ، وتسمى حصن البنيون ، وطلب الأهالي من عروج أن يأتي إلى الجزائر لحمايتهم ، وفعلاً خف عروج وخير الدين في قوات برية وبحرية ودخلا الجزائر وسط ترحيب الأهالي ، وسار عروج فوراً إلى بلدة شرشال وطرد الاسبان منها ، ثم رجع إلى الجزائر ، فاجتمع زعماء الجزائر وأهل الحل والعقد وقرروا تنصيب عروج أميراً للجهاد في الجزائر ، وذلك سنة 922/1516.
وهنا تخوف حاكم الجزائر سالم التومي من عروج وقام بالاتصال بالاسبان فعلم عروج فقتله ونشر سلطانه في المدينة ، فقام يحيى بن سالم التومي بالاتصال بالاسبان وخوفهم من عروج ، فبادر الاسبان إلى تنظيم حملة على الجزائر شاركهم فيها الخونة من الأعراب ويحيى بن سالم التومي ومن معه ، فحاصره الإسبان من البحر بجنود كثيرة ، فبات ساجداً يدعو الله تعالى أن يمن عليه بالنصر ، وأنزل العدو عشرة آلاف إلى الساحل ، وأبقى جنوداً في سفنه الأربعين التي حاصرت الجزائر ، فاستعانوا عليه بإنزال الجنود الذين بقوا في السفن فصار عددهم حوالي خمسة وعشرين ألف جندي ، فخرج من قلعة الجزائر ألفان من المجاهدين عاونوا عروج ، وأنزل الله - تعالى – نصره ، وأُبيد جُل جنود الكفر ، وأسر ألفان وسبعمائة بحمد الله – تعالى - وهكذا نشر عروج سلطانه على الجزائر العاصمة وجيجل وشرشال ومستغانم ، وكلف أخاه خير الدين بإدارة شرق الجزائر وأدار هو غربها.
كان بعض أمراء العرب في الجزائر من الخونة المتعاونين مع الإسبان ، وإنا لله وإنا إليه راجعون ، وكان حكام تلمسان على رأس هؤلاء ، فقام ابن أخ حاكم تلمسان بالاستيلاء على مدينة تنس في الجزائر بمعاونة الإسبان والأعراب ، فغاظ ذلك عروج فاستفتى علماء الجزائر قائلاً : "أيها السادة : ما حكم الشرع فيمن تمالأ مع الكفار الإسبان وبايع ملك إسبانيا الذي سار لقتل إخواننا في الدين وقابل نصحنا بالكنود؟" فأفتاه العلماء بأن قتله واجب ، ودمه هدر ، وماله مباح ، فسار عروج إلى تنس واستطاع دخلوها سلماً بعد أن قام السكان بتقييد ابن أخ حاكم تلمسان وسلموه إلى عروج فقتله جزاء خيانته ، وقتل بعض رؤساء العرب المتمالئين معه وذلك سنة 923/1517.
ثم قرر أن يمضي إلى تلمسان ليقضي على رأس الحية هنالك ، وقد كانت تلمسان مدينة داخلية ليست على ساحل البحر ، وفيها من الأعراب والإسبان يعاونون حاكمها ، وتعد أكبر مدينة في الجزائر وأقواها ، وفي أثناء تفكير عروج بغزو تلمسان ثار أهلها على سلطانها أبو حمو الثالث ففر منهم ، فأرسل الأهالي إلى عروج يدعونه إليها وبايعوه سلطاناً عليهم ، ودخل عروج المدينة وأقام بها في فصل الشتاء ، ولم ينس حاكم تلمسان ما جرى فجمع حوله قطاع الطرق من الأعراب
وقعت معارك صعبة دامت قرابة ثلاثة أشهر ، ثم عرضوا على عروج أن يكون له ولجنده الأمان ويسلم القلعة ، فاستشار جنوده فأشاروا إليه أن يخرج ويسلم القلعة ويعود إلى الجزائر ثم يعود لقتالهم ، ففعل عروج ، لكنهم ما إن ساروا قليلاً إلا واجتمع عليهم قرابة عشرين ألف جندي إسباني ثاكثين بوعدهم ، وكان مَن معه من الأتراك أقل من ألف وكانوا منهكين من الجراح والتعب ، وحانت لعروج فرصة للهرب لكنه لم يطق أن يسمع استغاثات جنده به ويدعهم ويهرب فعاد وغمس نفسه في الاعداء وقتل منهم مائة قبل أن يسقط شهيداً في ميدان الشرف والعز والجهاد ، وذلك سنة 924/1518 عن أقل من خسمين سنة من عمره المبارك فلله در عروج فقد وهب حياته لله فلم يتزوج لانشغاله في الجهاد في سبيل الله تعالى ، وكان يوزع الغنائم على بحارته وجنده ، ويوزع جزءاً كبيراً منها على الفقراء والمساكين ، وخرج من الحياة بعد أن أبلى بلاء حسناً عظيماً ، وخلص عدداً من مدن الجزائر من الاحتلال الإسباني.
رد على "جروان"
لحنانشة قبيلة شاويّة أمازيغية كبيرة، كانت زعامتها في نهاية العهد العثمانيين وبداية الاحتلال الفرنسي لعائلة الحرار، وهم بنو بعرة بن حنّاش بن ونّيفن الهوارة، الذين ذكرهم ابن خلدون.
وقد أخطأ الرّحالةُ الإسپاني Marmol فعدّهُم في بُطونِ العربِ الدّاخلين أفريقيَة في (القرن 11 م)، والتَبَسَ عليهِ الأمرُ، فظنّهُم أولاد حنّاش، من بُطونُ عَيّاض، من قبائلِ الأثبِجِ الهلاليّة.
يقول ابن خلدون(( بأرض التلول من أفريقية، ما بين تبسة إلى مرماجنة إلى باجة، ظواعن صاروا في عداد الناجعة عرب بني سليم في اللغة والزي وسكنى الخيام وركوب الخيل، وكَسبِ الإبل وممارسة الحروب، وإيلاف الرحلتين في الشتاء والصيف كل تلولهم. قد نسوا رطانة البربر.. فأولهم مما يلي تبسة: قبيلة ونيفن، ورئاستهم لهذا العهد في ولد بعرة بن حناش، لأولاد سليم بن عبد الواحد بن عسكر بن محمد بن بعرة، ثم لأولاد زيتون بن محمد بن بعرة، ولأولاد دحمان بن فلان بعده. وكانت الرياسة قبلهم لسارية من بطون ونيفن، ومواطنهم ببسائط مرماجنة وتبسة وما إليهما))
هل حقيقتا نوجد القاب علاب بكثرة في المدية و منهم اماما في احدى مسجدنا في القبائل
كما توجد في القبائل في اقبوا وهل صدفة تجد علاب و الباز و بوقلمون في نفس الوقت تجد نفسهم في جيجل
و داورهم بني وجهان و نحن دوار بني وجهان
اما المدية كيف توجد علاب هل نزح احدادنا من هناك سنوات1700
الثعالبة هم أهم قبيلة في آل المعقل ، و موطنهم المتيجة بالأخص ، و كانت فيهم الرياسة ، و منهم علماء و رجال شرفاء ، آخرهم الشيخ عبدالرحمن الجيلالي الثعالبي.و سيكون لنا عودة للموضوع إن شاء الله نساهم به قدر المستطاع في التعريف بهذه القبيلة الكريمة من بني معقل ، الذين يتحرش بهم النسابة منذ عهد ابن خلدون إلى عهد الحمض النووي . حسبنا الله و نعم الوكيل
السلام عليكم اخي توجد قبلة الثعالبة الى يومنا الحالى في دائرت عين بسام ولاية لبويرة وهم من بقاية قبيلة الثعالبة التى حكمت الجزائر العاصيمة ومتيجة
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)