النتائج 1 إلى 12 من 12

الموضوع: الإعجاز البلاغي في كتاب الله- القرآن الكريم- م. مخلد بن زيد

الإعجاز البلاغي في كتاب الله- القرآن الكريم بسم الله تتم به العلوم والمعارف، وبهدبه ونوره تنزاح الغشاوات وتُضاء الظلمات، أنزل ما لا إنس ولا جنّ عليه قادر..على أمّي تام البلاغة

  1. #1
    مشرف عام المجالس الاسلامية - عضو مجلس الادارة - رحمه الله رحمة واسعة الصورة الرمزية م مخلد بن زيد بن حمدان
    تاريخ التسجيل
    07-04-2015
    الدولة
    الأردن
    المشاركات
    6,612

    افتراضي الإعجاز البلاغي في كتاب الله- القرآن الكريم- م. مخلد بن زيد

    الإعجاز البلاغي في كتاب الله- القرآن الكريم
    بسم الله تتم به العلوم والمعارف، وبهدبه ونوره تنزاح الغشاوات وتُضاء الظلمات، أنزل ما لا إنس ولا جنّ عليه قادر..على أمّي تام البلاغة والفصاحة فقال له في أول خطاب : "إقرأ باسم ربك الذي خلق"، وقال عليه الصلاة والسلام " وقال صلى الله عليه وسلم عن نفسه :"وأوتيت جوامع الكلم " وكما قال :"أنا أفصح العرب بيد أني من قريش واسترضعت في بني سعد".فنزل عليه التنزيل بليغا وبيانا بديعا..والإعجاز فيه قائم..والتحدّي فيه ثابت..وقد قال أشد وأقوى الخصوم فيه :" والله إن لقوله الذي يقول حلاوة وإن عليه لطلاوة وإنه لمثمر أعلاه مغدق أسفله وإنه ليعلو وما يعلى، وإنه ليحطم ما تحته"، فنزل في حقّه بعد كفره ونعته بالسحر، آيات موجزة مُقرعة بليغة : {ذَرْنِي وَمَنْ خَلَقْتُ وَحِيدًا(11)وَجَعَلْتُ لَهُ مَالاً مَمْدُودًا(12)وَبَنِينَ شُهُودًا(13)وَمَهَّدْتُ لَهُ تَمْهِيدًا(14)ثُمَّ يَطْمَعُ أَنْ أَزِيدَ(15)كَلا إِنَّهُ كَانَ لآيَاتِنَا عَنِيدًا(16)سَأُرْهِقُهُ صَعُودًا(17)إِنَّهُ فَكَّرَ وَقَدَّرَ(18)فَقُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ(19)ثُمَّ قُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ(20)ثُمَّ نَظَرَ(21)ثُمَّ عَبَسَ وَبَسَرَ(22)ثُمَّ أَدْبَرَ وَاسْتَكْبَرَ(23)فَقَالَ إِنْ هَذَا إِلا سِحْرٌ يُؤْثَرُ(24)إِنْ هَذَا إِلا قَوْلُ الْبَشَرِ(25)سَأُصْلِيهِ سَقَرَ(26)وَمَا أَدْرَاكَ مَا سَقَرُ(27)لا تُبْقِي وَلا تَذَرُ(28)لَوَّاحَةٌ لِلْبَشَرِ(29)عَلَيْهَا تِسْعَةَ عَشَرَ(30})- المدّثّر
    والحمد لله والمنّ والفضل والعلم إليه والشكر على جزيل عطاياه اختصاصا وإنعاما وإكراما..والصلاة على خير البشر الفصيح من غير عجمة والبليغ من غير عوج..والسلام عليه وآله وأصحابه والتابعين..
    فلقد سبق وقدّمنا لكم علم البلاغة في لسان العرب "العربية"..وبيّنّا أنواعها واقسامها وأساليبها..فدعونا نأت الآن على الإعجاز البلاغي في كتاب الله سبحانه ..كلام الله بلا ريب..القرآن الكريم..فنقول وبالله التوفيق والسداد:-
    أولا : إعجاز الدلالة والمعنى:
    أ- الإعجاز فـي اللغـة :
    هو فِعلان من العجز بمعنى عدم القدرة، وفعله الثلاثي عجز، يعجز، عجزا بمعنى ضعف، والرباعي: أعجز، يعجز بمعنى فاز بحيث لا يستطيع الخصم العاجز اللحاق به. والتعجيز التثبيط، وكذلك إذا نسبت الشخص إلى العجز. وإعجاز القرآن مركب إضافي مكون من مضاف ومضاف إليه، الكلمة الأولى منه مصدر وإضافتها للقرآن الكريم من باب إضافة المصدر لفاعله، فكأن التقدير هو : أعجز القرآن الناس على أن يأتوا بمثله، ومعنى هذا أن القرآن صار معجزا لهم حيث أوقع بهم العجز والضعف والقصور والانهزام والاستسلام. والمعجزات هي أفعال الله تعالى الخارجة عن العادة المطابقة لدعوى الأنبياء والرسل وتحديهم بالإتيان بمثل ذلك.



    hgYu[h. hgfghyd td ;jhf hggi- hgrvNk hg;vdl- l> log] fk .d]


  2. #2
    مراقب عام الموقع - عضو مجلس الادارة الصورة الرمزية الشريف ابوعمر الدويري
    تاريخ التسجيل
    12-01-2011
    الدولة
    الاردن - عمان
    المشاركات
    16,550

    افتراضي

    إعجاز !!! نعم هو كذلك ...
    أين المتغربون من هذا البيان ؟؟؟ أين من أعمت عيونهم بهارج وسفاسف ضلالات الصليبية والصهيونية ؟
    حفظك الله كما حفظ اللغة المكرمة في كتابه العزيز

  3. #3
    مشرف عام المجالس الاسلامية - عضو مجلس الادارة - رحمه الله رحمة واسعة الصورة الرمزية م مخلد بن زيد بن حمدان
    تاريخ التسجيل
    07-04-2015
    الدولة
    الأردن
    المشاركات
    6,612

    افتراضي

    حفظكم الله شيخي وبارك الله فيكم..
    وتلك شهادة ضمنية نعتز بها..لا حرمنا الله منكم

  4. #4
    مشرف عام مجالس التاريخ وكنانة - عضو مجلس الادارة
    تاريخ التسجيل
    05-02-2010
    الدولة
    الحجاز
    المشاركات
    1,327

    افتراضي

    جزاك الله خيرا اخي الكريم م /مخلد

  5. #5
    مشرف عام المجالس الاسلامية - عضو مجلس الادارة - رحمه الله رحمة واسعة الصورة الرمزية م مخلد بن زيد بن حمدان
    تاريخ التسجيل
    07-04-2015
    الدولة
    الأردن
    المشاركات
    6,612

    افتراضي

    حياكم الله اخي أكياد على مرورك الكريم الطيب
    بارك الله فيك

  6. #6
    مشرف عام المجالس الاسلامية - عضو مجلس الادارة - رحمه الله رحمة واسعة الصورة الرمزية م مخلد بن زيد بن حمدان
    تاريخ التسجيل
    07-04-2015
    الدولة
    الأردن
    المشاركات
    6,612

    افتراضي

    [align=center](2)
    ب : في الاصطلاح التداولي :
    إعجاز القرآن في الاصطلاح المتداول هو عجز المخاطبين بالقرآن وقت نزوله ومن بعده إلى يوم القيامة من الإتيان بمثله مع تمكنهم من البيان وتملكهم لأسباب النظم والفصاحة والبلاغة وتوفر الدواعي واستمرار البواعث وانعدام الموانع.
    قال القاضي عبد الجبار : "ومعنى قولنا في القرآن الكريم أنه معجز هو أنه يتعذر على المتقدمين في الفصاحة فعل مثله في القدر الذي اختص به"اهـ.
    وإذا تعذر على المتقدمين في الفصاحة والبلاغة فعل مثله، فمن باب أولى أن يتعذر على المتأخرين في الفصاحة والبلاغة والبيان كخواص الناس في أزمنة اللحن والركاكة والضعف اللغوي وانحطاط النظم وانعدام الذوق لأساليب الكتابة والتأليف.
    ومن الملاحظ أن مصطلح "إعجاز القرآن" لم يرد استعماله في القرآن ولا في السنة، ولم يكن متداولا في عهد النبوة والصحابة والتابعين، ولم يعرف إلا في أوائل القرن الثالث على وجه التقريب، لكن إذا كان مصطلح "إعجاز القرآن" غير وارد في القرآن فإن كلمة "عجز" ومشتقاتها من الألفاظ القرآنية المعروفة، وردت فيه نحو ست وعشرين مرة أغلبها في معنى نفي القدرة للتعجيز عن المشركين.
    والإعجاز صفة واجبه للقرآن بحيث يستحيل زوالها عنه كالحرارة عن النار والبرودة عن الثلج، فهي من واجب وجوده، فحينما نقول :
    "القرآن معجز" فإننا نحكم بضرورة ثبوت محمول القضية لموضوعها ما دام الموضوع موجودا. فالإعجاز إذن ثابت للقرآن ما دام القرآن موجودا. وما قرره فقهاء النحو من ضرورة انحصار المبتدأ في خبره، وضرورة كون الخبر النكرة مساويا أو اعم من المبتدأ ينطبق على مركب "القرآن معجز" بالمساواة فقط. فالخبر النكرة مساو للقرآن في وجوده، والمبتدأ منحصر فيه، ويترتب على هذا انه لا يوجد إعجاز خارج القرآن ولا يوجد قرآن خارج الإعجاز، فالقرآن يساوي الإعجاز في الوجود. والإعجاز يساوي القرآن في الوجود والبقاء والدوام.
    وإسناد الإعجاز إلى القرآن حق مقطوع به، قامت عليه البراهين، ودلت عليه الأدلة وصدقه العلم وأثبتته التجربة واتفق عليه الفلاسفة في الإلهيات وعلماء القرآن والشريعة والكلام، وعليه قامت عقيدة المسلمين وشريعتهم وحضارتهم.
    ثانيا : وجوه الإعجاز في القرآن الكريم.
    قال السيوطي: "لما ثبت كون القرآن معجزة النبي صلى الله عليه وسلم وجب الاهتمام بمعرفة وجه الإعجاز فيه" وقال الشيخ محمد رضا : فالكلام في وجوه الإعجاز واجب شرعا، وهو من فروض الكفاية، وقد تكلم فيه المفسرون وبلغاء الأدب المتألقون، ووضع الإمام عبد القاهر الجرجاني مؤسس علم البلاغة كتابيه "أسرار البلاغة" و "دلائل الإعجاز" لإثبات ذلك بطريقة فنية. ومن المعلوم أن وجوه الإعجاز في القرآن الكريم ليست محصورة بعدد، لأنها تتنوع وتتجدد بتجدد مدارك العقل البشري في صيرورته التطورية، واكتشافاته في جميع المجالات العلمية والمعرفية، على أنني، رغبة في الاختصار الذي يقتضيه تدبير زمن العرض، سأركز على أوجه أربعة من الوجوه الإعجازية المعروفة على هذا الترتيب :
    • الإعجاز البلاغي.
    • الإعجاز التأثيري.
    • الإعجاز الغيبي.
    • الإعجاز العلمي. [/align]

  7. #7
    مراقب عام الموقع - عضو مجلس الادارة الصورة الرمزية الشريف ابوعمر الدويري
    تاريخ التسجيل
    12-01-2011
    الدولة
    الاردن - عمان
    المشاركات
    16,550

    افتراضي

    قرآناً عربيّاً غير ذي عِوَج ...
    الحمد لله الذي خلقنا عرباً وأفهمنا ما أنزله بلسان عربي مبين !

    تفقهوا باللغة العربية " تفقهوا الدين " !
    جزاك الله الخير

  8. #8

    افتراضي

    نتابعكم في هذا الموضوع القيم
    الله يجزاكم الخير

  9. #9
    مشرف عام المجالس الاسلامية - عضو مجلس الادارة - رحمه الله رحمة واسعة الصورة الرمزية م مخلد بن زيد بن حمدان
    تاريخ التسجيل
    07-04-2015
    الدولة
    الأردن
    المشاركات
    6,612

    افتراضي

    [align=center](3)
    أ ـ الإعجاز البلاغي :
    إذا أطلق مصطلح "إعجاز القرآن" فالمقصود إعجازه البلاغي، لأنه الأصل الذي وقع به التحدي، والسمة المصاحبة له في كل ألفاظه وتراكيبه وآياته وسوره ومقاطعه وفواصله. ولا يرتبط هذا الإعجاز بحال المنزل عليه، ولا بحال المخاطبين ولا بمقولتي الزمان والمكان. وأما الوجوه الإعجازية الأخرى المعروفة فقد تحضر وتغيب، تحضر في آية ولا تحضر في آيات، وتجدها في سورة ولا تجدها في سور، فهي فيه مفرقة بحسب المواضيع والمناسبات والسياقات وأسباب النزول.
    وقد اشتغل العلماء والأدباء والمفكرون في القديم والحديث بالإعجاز البلاغي في القرآن الكريم، فوقفوا على بعض ما فيه من تفننات إعجازية في البناء والنظم والتأليف، من خلال تنقلاته الرائعة والمدهشة من فن إلى فن، ومن موضع إلى آخر، ومن سياق إلى سياق بطرق متنوعة تجعل القارئ متحيرا في هذا النظم البديع الذي جمد مواهب البغاء والفصحاء، وأدهش علماء الكلام واللغة والنحو والبيان. فمن يجرؤ على إنكار ما في القرآن الكريم من أساليب وطرق إعجازية في الاعتراض والتذييل والتنظير والمقارعة وعرض الحجج والبراهين، وحكي السير والقصص والأخبار، وتنويع أساليب الأمر والنهي والإباحة وتشريع الأحكام، والتصرف البلاغي الحكيم في حكاية أقوال المحكي عنهم على ما يقتضيه أسلوب الإعجاز حتى لا يقع في القرآن حرف واحد ينافيه.
    قال أبو سليمان الخطابي : " إنما يقوم الكلام بهذه الأشياء الثلاثة :
    - لفظ حاصل.
    - ومعنى به قائم.
    - ورباط لهما ناظم.
    وإذا تأملت القرآن وجدت هذه الأمور فيه في غاية الشرف والفضيلة حتى لا ترى شيئا من الألفاظ أفصح وأجزل وأعذب من ألفاظه، ولا نظما أحسن تأليفا من نظمه، وأما المعاني فلا خفاء على ذي عقل على أنها هي التي تشهد لها العقول بالتقدم".
    ومن الثابت في تاريخ العرب والإسلام أن العرب زمن النزول كانوا منصرفين عن الاشتغال برد التحدي وإبطاله، على حبهم للمغامرة والمخاطرة والمواجهة وامتلاك الوسائل اللسانية الضرورية، خصوصا وقد توفرت أسباب المعارضة من التسفيه والتقريع والتنقيص وطول المدة وانتفاء المانع. وما قولهم حسب ما حكاه عنهم القرآن "لَوْ نَشَاء لَقُلْنَا مِثْلَ هَـذَا" (الأنفال31)، إلا نوع عن التنفيس النفسي عن الشعور العميق بالضعف والعجز. فالمشكل ليس في "ال لو" وإنما في تجاوز"ال لو " إلى الإنجاز الفعلي، وما أسهل أن يقول العاجز الضعيف : لو شئت لنسفت الجبل، أو لشربت ماء البحر، أو لهزمت الجيوش وحدي... ولو استطاع عرب الجاهلية معارضة القرآن لتركوا المواجهة والمكائد والأساليب الإرهابية لمنع انتشار الإسلام، واشتغلوا بالمعارضة إبطالا لسماويته، وبهذا الإبطال يسقط الإسلام سقوطا طبيعيا لانهيار معجزته بالمعارضة. ولا عبرة بقول النظام "إن نظم القرآن وحسن تأليفه ليس بمعجزة النبي صلى الله عليه وسلم ولا دلالة على صدقه في دعواه النبوة، وإنما وجه الدلالة منه على صدقة ما فيه من الأخبار عن الغيوب، فأما نظم القرآن، وحسن تأليف آياته فالعباد قادرون على مثله وعلى ما هو أحسن منه في التأليف". لأن هذا القول الذي جرى وفق أطروحة بعض المعتزلة في إنكار الإعجاز البلاغي للقرآن، يبطل بأمور ثلاث :
    • معارضته للواقع التاريخي، فلم يثبت أن أحدا من العرب أتى بمثل القرآن فضلا على ما هو أحسن منه.
    • معارضته لمنطق الأشياء، إذ لو كان بإمكان العرب الإتيان بأفضل منه لما فوتوا على أنفسهم شرف إبطال هذا التحدي. وإذا احتجوا بأن المانع هو "الصرفة" لكان هذا أيضا إعجاز بل هو إعجاز في إعجاز.
    • معارضته لما شهد وأقر به فصحاء العرب من أعداء الإسلام. أخرج الحاكم عن ابن عباس قال :جاء الوليد بن المغيرة إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقرأ عليه القرآن فكأنما رق له فبلغ ذلك أبا جهل فأتاه فقال : يا عم إن قومك يريدون أن يجمعوا لك مالا ليعطوكه لئلا تأتي محمدا. قال : قد علمت قريش أني من أكثرها مالا. قال : فقل فيه قولا يبلغ قومك كأنك كاره له. قال : وماذا أقول ؟ فو الله ما فيكم رجل أعلم بالشعر مني، لا برجزه ولا بقصيده، ولا بأشعار الجن، والله ما يشبه الذي نقول شيئا من هذا، والله إن لقوله الذي يقول حلاوة وإن عليه لطلاوة، وإنه لمثمر أعلاه، مغدق أسفله، وإنه ليعلو ولا يعلى عليه، وإنه ليحطم ما تحته". [/align]

  10. #10
    مشرف عام مجالس التاريخ وكنانة - عضو مجلس الادارة
    تاريخ التسجيل
    05-02-2010
    الدولة
    الحجاز
    المشاركات
    1,327

    افتراضي

    سبحان الله العظيم
    جزاك الله خيرا اخي الكريم علي هذا الطرح الطيب الجميل
    فالقرآن الكريم فيه خبر من قبلنا وشريعة يومنا ونبأ من بعدنا
    بارك الله فيك

  11. #11
    مشرف عام المجالس الاسلامية - عضو مجلس الادارة - رحمه الله رحمة واسعة الصورة الرمزية م مخلد بن زيد بن حمدان
    تاريخ التسجيل
    07-04-2015
    الدولة
    الأردن
    المشاركات
    6,612

    افتراضي

    حياكم الله أخي الكريم الأستاذ عبد المنعم..
    وأشكر مروركم الكريم الطيب
    تابعنا مشكورا

  12. #12
    مشرف عام مجالس التاريخ وكنانة - عضو مجلس الادارة
    تاريخ التسجيل
    05-02-2010
    الدولة
    الحجاز
    المشاركات
    1,327

    افتراضي

    دائماً مع الكرام
    جزاك الله خيرا

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. كتاب: لغات القبائل الواردة في القرآن الكريم
    بواسطة القلقشندي في المنتدى مجلس أهل القران
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 31-12-2017, 10:27 PM
  2. من الإعجاز الهندسي في القرآن الكريم ,,,
    بواسطة حسن جبريل العباسي في المنتدى الاسلام باقلامنا
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 16-04-2017, 11:01 PM
  3. قطرة من بحر الإعجاز العلمي في القرآن الكريم
    بواسطة محمد محمود فكرى الدراوى في المنتدى مع الله في خلقه
    مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 21-11-2015, 04:36 PM
  4. من كتاب الأمثال الكامنة في القرآن الكريم .. (الحسين بن الفضل) ,,,
    بواسطة حسن جبريل العباسي في المنتدى الاسلام باقلامنا
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 24-03-2015, 07:49 AM
  5. الدليل القاطع على عروبة النبي محمد صلى الله عليه وسلم من القرآن الكريم
    بواسطة الاسد الهصور في المنتدى ملتقى القبائل العربية . مجلس القلقشندي لبحوث الانساب .
    مشاركات: 30
    آخر مشاركة: 29-10-2012, 07:32 AM

مواقع النشر (المفضلة)

مواقع النشر (المفضلة)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
MidPostAds By Yankee Fashion Forum