النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: الوادي ماقبل قبيلة السرحان في سطور التاريخ.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الحق يظهر مهما طال الزمن ومهما اختفى وطمس هذا بحث للدكتور الفاضل نايق السنيدي الشراري ورغم عدم ذكره لقبيلة السرحان إلا انه لم يذكر ان

  1. #1
    مشرف مجلس قبيلة السرحان
    تاريخ التسجيل
    26-10-2013
    المشاركات
    50

    افتراضي الوادي ماقبل قبيلة السرحان في سطور التاريخ.

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    الحق يظهر مهما طال الزمن ومهما اختفى وطمس
    هذا بحث للدكتور الفاضل نايق السنيدي الشراري ورغم عدم ذكره لقبيلة السرحان إلا انه لم يذكر ان الوادي اسمه وادي بني كلب او الشرارات لكنه سمى الوادي باسمه القديم بالجاهلية وما قبل ان تستقر فيه قبيلة السرحان ولم يذكر المناهل الكثيرة التي ذكرتها قبيلة السرحان بإنها مناهل لقبيلة السرحان
    ورغم ان الوادي احتفظ باسمه الجاهلي وادي السر ثم بعد الاسلام بوادي النعيم والازرق إلا انه اشتهر بوادي السرحان بعدما استقرت قبيلة السرحان بالوادي والمنطقة اشتهر بأسم وادي السرحان وهذه الشهرة مرتبطة بقبيلة السرحان وقد ذكروا الاخوة من قبيلة السرحان الكثير عن مصادر التسمية لكن انا اوردت هذا البحث فقط لاثبت للاخوة من بعض كتاب الشرارات الذين يجهلون تاريخ الوادي والمنطقة حيث انهم مركزين على تاريخ قبيلة كلب العريقة ووجودها في الجاهلية الى التاريخ العباسي حيث خرج ما تبقى منها بالمنطقة كما اشارت كتب التاريخ خرجت بجموعها مع مقدمة جيش القرامطة .
    هذا الموضوع نقلناه فقط لغرض تسمية الوادي وشهرته
    وهذا هو بحث الدكتور الفاضل نايف الشراري :

    المقالات › مقالات › وادي السرحان في العصر العباسي والمملوكي (132-923هـ)

    وادي السرحان في العصر العباسي والمملوكي (132-923هـ)

    وادي السرحان في العصر العباسي والمملوكي (132-923هـ)

    وادي السرحان في العصر العباسي والمملوكي (132-923هـ):
    الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبي الهدى وخاتم المرسلين، نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد:
    كثيرون هم من تحدثوا عن تاريخ منطقة وادي السرحان في العصر الجاهلي وعصر صدر الإسلام[1]، وكذلك الذين كتبوا عنه في تاريخنا الحديث والمعاصر.[2]
    لكن أحداً لم يتطرق لتاريخ هذه المنطقة في العصرين العباسي والمملوكي (حسب علمي واطلاعي).[3]
    بل إن بعضهم قال ما نَصُّه: \"بعد العصر الأموي سكتت المصادر عن الحديث عن هذه المنطقة وأهلها !! \"
    وهذا غير صحيح.
    والسبب في ذلك عائد إلى أن هذه المنطقة هي موطن قبيلة بني كلب القضاعية، والتي كان لها وجودها وهيمنتها في هذه المنطقة حتى نهاية الدولة الأموية سنة (132هـ) على أيدي بني العباس الذين استبعدوا العرب أنفسهم، فما بالك بأن يهتموا بتاريخهم !!
    ومنذ ذلك الحين، ونحن بين سلطة تركية ومملوكية، حتى قامت الدولة السعودية الأولى على يدي الإمام محمد بن سعود رحمه الله، الذي ناصر دعوة الشيخ محمد بن عبدالوهاب رحمه الله سنة (1157هـ) فبدأنا نجد شيئاً من التدوين الذي يتحدث لنا عن تاريخ هذه المنطقة.
    زد على ذلك عوامل أخرى: كخروج العاصمة الإدارية عن الجزيرة العربية نهائياً، وتعرض كثير من كتب ومؤلفات تلك الحقبة للتلف والإتلاف؛ وكذلك انعدام المؤرخين المحليين (والعلماء) في المنطقة، ووجود مخطوطات تاريخية تتحدث عن تاريخ هذه المنطقة في العصر العباسي والمملوكي لا تزال حبيسة الأدراج لم تر النور بعد، ولم تلق العناية العلمية الكافية من تحقيق ونشر.
    كل ذلك وغيره من أسباب تقف حائلاً أمام تسليط الباحثين في تاريخ هذه المنطقة الضوء على أحداثها خلال العصر العباسي والمملوكي.
    لن أطيل في مقدمتي هذه، وسأحاول أن أكتفي بإيراد نص من كل عصر تاركاً تفصيل ذلك في كتابٍ مستقل سيرى النور قريباً إن شاء الله تعالى، وسأبدأ حديثي عن هذه المنطقة من خلال نصوص وردت في رحلة المقدسي، فأقول وبالله التوفيق
    كان وادي السرحان في العصر العباسي يعرف بـ (بطن السر[1]) وأشهر مناطقه في ذلك الوقت هي: وبير[2]، والمحدثة[3]، والنبك[4]، والجربى[5]، وعرفجا[6]، ومخري[7].
    ذكر ذلك لنا الرَّحالة المقدسي (المتوفى سنة 380هـ/990م) الذي مرَّ بهذه المنطقة وتحدث عنها من خلال حديثه عن (بادية العرب)، فقال وهو يعدد الطرق التي سلكها:
    \" طريق بطن السر، فتأخذ من عمّان إلى العويند (نهارين)، ثم إلى المحدثة (نصف نهار)، ثم إلى النبك (مثله)، ثم إلى الجربى (نهاراً)، ثم إلى عرفجا (نهاراً ونصفاً)، ثم إلى مخري (ثلاثاً)، ثم إلى تيماء (أربعاً).[8]
    وعلى هذه الطرق كان بريد ملوك بني أمية، وليس فيها مدينة عامرة إلا تيماء \".[9]
    ويصف لنا المقدسي هذه المواضع قائلاً:
    \" (وبير): آبار حلوة في بقعة حسنة نيِّرة \"،[10] وهذا ينطبق على آبار (باير) المعروف بهذا الاسم حالياً.
    \" (المحدثة): قناة حلوة قد حدّت بحجارة سوداء \"،[11] ولا تزال تلك القنوات والأسراب الحجرية موجودة في الحديثة.[12]
    \" (النبك): غديران أحداهما أحلى من الآخر، بينهما نُخيلات \"،[13] وهذا ينطبق على النبك أبو نخلة (محافظة القريات الحالية).
    \" (الجَرْبَى): غدير أو اثنان منتن الماء بين دغل وطرفاء \"،[14] وهو غدير قديم في عذوانة لا يجف ماؤه.

    \" (عَرْفَجَا): في موضع حسن نزيه، غديران حلوان \"،[1] وهي عرفجاء المعروفة حالياً.
    \" (مُخْرِي): قبحه الله من ماء مالح يطلق الناس والأباعر[2]، غديران في أرض سوداء وأُشتق اسمه من الإسهال، وسواء شربت منه أو خبزت أو طبخت الأمر واحد \".[3]
    أقول: من حيث تعليل التسمية ووصف الماء فهذا ينطبق على ما يعرف اليوم باسم (خراقان)، أما من حيث اتجاه الرحلة ووصف الماء- أيضاً- فإنه ينطبق على (مليح الهوج).
    ويذكر المقدسي أيضاً عدة مواضع قربها، مثل: الغريفة[4]، وقراكر[5]، والأزرق[6].[7]
    ثم يقول: ومن هنا سلكت جيوش العُمرين [يقصد أبو بكر وعمر رضي الله عنهما][8] وقت فتح بلاد الشام.[9]
    وفي هذا رد قاطع على من قال بأن التسمية القديمة لمحافظة القريات، وهي (النبك): تسمية أطلقها الدروز عليها عندما لجئوا إليها وسكنوها في عهد الملك عبدالعزيز رحمه الله تعالى بعدما استعمرت فرنسا سوريا.
    ويشير المقدسي إلى طريق آخر يربط وبير بتيماء عن طريق ثجر[10].[11]
    ثم يشير المقدسي إلى سكان هذه المنطقة، فيقول: أصحابها بنو كلب[12]، وهم يأكلون لحم اليربوع[13] والفث[14].[15]
    يقصد الجربوع؛ حيث إن اسمه الفصيح هو (اليربوع) وأهل المنطقة ينطقونه (الجربوع) على لغة قضاعة في العجعجة: وهي قلب الياء جيماً.
    ويفصِّل المقدسي حديثه عن الفث، فيقول:\" كأنه الخردل، ينبت من نفسه[16] فيجمعونه إلى الغدران، ثم يبلونه بالماء فيتفتح عن ذلك الحب، ثم يطحنونه ويخبزونه ويتقوتون به \".[17]

    أقول: ولا تزال قبائل المنطقة تتباهى بأكلاتها الشعبية المصنوعة من السمح،[1] فهما من موروثات قبيلة بني كلب في المنطقة.
    أما في العصر المملوكي (658-923هـ)فقد ورد ذكر عدة مواضع في وادي السرحان مثل: باير، والصوان،[2] وأعفر[3]، حيث كان ينزل هذه المواضع بنو سلمان من عذرةقضاعة.
    ذكر ذلك عدد من المؤلفين المعاصرين لتلك الفترة، أذكر منهم: شهاب الدين أحمد بن يحيى، المعروف بـ (ابن فضل الله العمري) توفي سنة (749هـ/1349م) في كتابه المشهور (مسالك الأبصار في ممالك الأمصار) .[4]
    وكذلك القلقشندي (توفي سنة 821هـ/ 1418م) في كتابه (صبح الأعشى في صناعة الإنشا)، غير أنه خلط في الأمر، ونسب بني سلمان إلى بطون بني مهدي الجذاميين[5].[6]
    ولهذا فإنه سرعان ما يعود في رأيه بنسبته لبني مهدي إلى جذام فيقول بأن صاحب التعريف[7] قال: \" بأنهم من عذرة من قضاعة من حمير من سبأ من القحطانية\".[8]
    والحقيقة: أن بني مهدي من جذام بن عدي بن الحارث بن مرة بن أدد بن زيد بن يشجب بن عريب بن زيد بن كهلان،[9] لا من عذرة قضاعية كما اعتقد القلقشندي. كما أن منازلهم البلقاء لا : باير، والصوان، وأعفر.[10]
    هذا وقد قام الخليفة المملوكي الظاهر بيبرس (668-676هـ) باستقطاب عدد من بني سلمان هؤلاء إلى معان ومصر، وذلك ليقوموا بحفظ درك الحاج الشامي هناك مع بني عقبة.[11]

    وبعد أيها الإخوة.. أيتها الأخوات..
    كانت هذه لمحة موجزة وسريعة عن تاريخ وادي السرحان في العصر العباسي والمملوكي،آملاً أن يكون في نشرها ما يفيد الباحثين.
    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
    د/نايف السنيد الشراري
    متخصص في التاريخ الحديث والمعاصر
    ------
    المصادر
    [1] للدكتور الفاضل خليل بن إبراهيم المعيقل دراسات عدة ومتنوعة عن هذه المنطقة في العصور الجاهلية، والبعض منها يتحدث عن صدر الإسلام؛ وكذلك الأستاذ الدكتور عبدالرحمن الأنصاري والأستاذ الدكتور سليمان الذييب، وغيرهم.
    [1] يأتي في مقدمة هؤلاء الكتّاب: علامة الجزيرة الشيخ/ حمد الجاسر رحمه الله في كتابه (في شمال غرب الجزيرة)، وكتاب (المعجم الجغرافي للمملكة العربية السعودية- القسم الشمالي)؛ ومعالي الأمير عبدالرحمن السديري رحمه الله في كتابه (الجوف وادي النفاخ)؛ والدكتور عارف المسعر في كتابه (الجوف)؛ والأستاذ القدير والصحفي الكبير/ سليم بن صالح الحريص في كتابه (القريات من الألف إلى الياء)؛ والأستاذ عبدالرحمن بن تركي الشمدين في كتابه (القريات قاعدة وادي السرحان)، وغيرهم.
    [1] أستثني هنا ما ذكره البعض عن رحلة المتنبي خلال العصر العباسي عبر هذه المنطقة. وقد تناولت ذكر ذلك في حلقاتي التي نشرتها في جريدة الرياض سابقاً عن تاريخ منطقة الجوف.

    [1] بطن السر: اسم قديم كان يطلق على (وادي السرحان)، قال عدي بن الرقاع العاملي:

    فلما تجاوزن الحصيدات كلها وخلفـن منهـا كل رعن ومخـرّم
    تخطين بطن السر حتى جعلنه يلي الغرب سير المنتوي المتيمم.


    ياقوت الحموي: معجم البلدان، ج2، ص307.
    [1] وبير: وهو ما يعرف اليوم باسم (باير): وادٍ يقع جنوب غرب محافظة القريات بـ (21)كم وفي أعلاه آبار مياه قديمة جداً.
    [1] المحدثة: وهي ما يعرف اليوم باسم (الحديثة): أكبر المنافذ البرية للمملكة العربية السعودية، تقع في الشمال على بعد (35)كم عن محافظة القريات.
    [1] النبك: وهو ما يعرف اليوم باسم (محافظة القريات)، وكان قديماً يسمى بـ (النبك أبو نخلة). ولتفاصيل أكثر: انظر كتابي محافظة القريات: دراسة إقليمية.
    [1] الجربى: يقع غدير الجربى في عذوانة بين قرية الناصفة وجماجم، سمي بذلك لأن تربته مالحة فتتمرغ فيها الإبل الجرباء.
    [1] عرفجا: المنهل المشهور لقبيلة الشرارات غربي صبيحاء وجنوب شرق مدينة طبرجل، وهو من المناهل العذبة في وادي السرحان، وعرفت عرفجاء بـ (أم المصاول): إشارة إلى المصاول التي تستخدم في عملية اخراج صبيب السمح من الكعبر. وقيل أنها منسوبة إلى عرفجة الكلبي.
    [1] مخري: من حيث تعليل التسمية ووصف الماء فهذا ينطبق على ما يعرف اليوم باسم (خراقان): وهي أرض رعوية واسعة تقع شرق قصيباء، وتتميز بكثرة أشجارها ومراعيها. أما من حيث اتجاه الرحلة ووصف الماء أيضاً فإنه ينطبق على (مليح الهوج): وهو منهل غربي الهوج، في جنوب شرق مركز فجر. الجاسر: في شمال غرب الجزيرة، ص597.
    [1] المقدسي: أبو عبدالله محمد بن أحمد البشاري (ت 380هـ)، أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم، تحقيق الدكتور محمد مخزوم، دار إحياء التراث العربي، بيروت، 1408هـ/1987م، ص204-205.
    [1] المصدر نفسه، ص206.
    [1] المصدر نفسه، ص207.
    [1] المصدر نفسه والصفحة.
    [1] المعيقل: خليل إبراهيم (دكتور)، والذييب: سليمان بن عبدالرحمن (دكتور)، الآثار والكتابات النبطية في منطقة الجوف، (د.ن)، ط1، الرياض، 1417هـ/1996م، ص65.
    [1] المقدسي: أحسن التقاسيم..، ص207.
    [1] المصدر نفسه والصفحة.

    [1] المصدر نفسه والصفحة.
    [1] بمعنى: يصيبهم بالإسهال أعزكم الله.
    [1] المصدر نفسه والصفحة.
    [1] الغريفة: وهي الموضع المعروف بـ (غريفة) الواقع في الشامة شمال مركز الحماد.
    [1] قراكر: لا تزال تنطق القاف الثانية فيها بين الكاف والقاف، وتكتب هكذا (قراقر): وهو مورد يقع جنوب قرية إثرة بـ (18)كم، وقد مر به سيف الله المسلول خالد بن الوليد رضي الله عنه، عندما قدم من العراق نحو اليرموك سنة (13هـ) لنجدة المسلمين. وفي ذلك يقول الشاعر:
    لله در رافــــع أنّى اهتـــــــدى فوز من قراقر إلى سوى
    خمساً إذا ما سارها الجيش بكى ما سارها قبلك إنس يرى

    [1] الأزرق: لايزال يعرف بهذا الاسم، ويقع شمال غرب وادي السرحان داخل حدود المملكة الأردنية الهاشمية، وله شعاب تنحدر منه إلى وادي السرحان، لهذا فإنه يعد امتداد للوادي.
    [1] المقدسي: أحسن التقاسيم...، ص206.
    [1] كما تقول: القمران، للشمس والقمر.
    [1] المقدسي: أحسن التقاسيم...، ص205.
    [1] ثجر: وهي ما يعرف حالياً باسم (فجر): وادٍ بين وادي السرحان ومدينة تيماء، فيه حالياً مركز إمارة يتبع منطقة تبوك.
    [1] أحسن التقاسيم...، ص205.
    [1] وردت (بنو كلاب) خطأ.
    [1] اليربوع: هو ما يعرف اليوم بـ(الجربوع) قلبت الياء جيماً، وهي العجعجة في لغة قضاعة.
    [1] الفث: وهو مايعرف اليوم بـ (السمح): أكلة شعبية مشهورة لدى قبائل منطقة الجوف..
    [1] أحسن التقاسيم...، ص206.
    [1] أي بالمطر فلا يزرع.
    [1] أحسن التقاسيم...، ص206.
    [1] من أكلات السمح المشهورة في المنطقة: البكيلة والبسيسة والعصيدة وكذلك : الخبز.
    [1] الصوان: وهو الموضع المحاذي لوادي السرحان من جهة الغرب، يكثر فيه حجر الصوان.
    [1] أعفر: يطلق على جزء من بلاد الطبيق، فيقال: (الطبيق الأعفر). ذكره ياقوت الحموي وقال: هو جبل في الشام. وقال الهمداني: هو علم بارز في رمل عالج (النفود). معجم البلدان،ج1، ص223.
    [1] لا تزال كثير من أجزاءه مخطوطة، وهناك مشروع علمي في دولة الإمارات العربية المتحدة بالتعاون مع بعض المتخصصين الأردنيين لتحقيق الكتاب كاملاً.انظر: الجزء الخاص بالقبائل، ص109-111.
    [1] بنو مهدي: وهم بنو مهدي من جذام بن عدي بن الحارث بن مرة بن أدد بن زيد بن يشجب بن عريب بن زيد بن كهلان.
    [1] ج4، ص220-221.
    [1] التعريف: يقصد بذلك كتاب ابن فضل الله العمري: التعريف بالمصطلح الشريف، تحقيق الدكتور سمير الدروبي، جامعة مؤته، ط1، الكرك، 1413هـ/1992م، ص105.
    [1] صبح الأعشى في صناعة الإنشا، ج4، ص220.
    [1] القلقشندي: صبح الأعشى في صناعة الإنشا، ج4، ص220.
    [1] ابن فضل الله العمري: مسالم الأبصار في ممالك الأمصار (القبائل)، ص110؛ وقارن ما كتبه أيضاً في كتابه: التعريف بالمصطلح الشريف، ص105، حيث أقر بأن منازلهم في البلقاء فقط. بل انظر ما كتبه القلقشندي: نهاية الأرب في معرفة أنساب العرب، دار الكتب العلمية، بيروت، (د.ت)، ص381. حيث جعل بني مهدي ابناً لحيدار بن عمران بن الحاف بن قضاعة.
    [1] غوانمة: يوسف درويش (دكتور)، تاريخ شرقي الأردن في عصر دولة المماليك الأولى، القسم الحضاري، وزارة الثقافة والشباب، عمّان، 1979م، ص111؛ حجة: شوكت رمضان، التاريخ السياسي لمنطقة شرق الأردن في عصر دولة المماليك الثانية، حمادة للنشر والتوزيع، إربد، (د.ت)، ص213.


    hg,h]d lhrfg rfdgm hgsvphk td s',v hgjhvdo>


  2. #2
    مراقب عام الموقع - عضو مجلس الادارة الصورة الرمزية الشريف ابوعمر الدويري
    تاريخ التسجيل
    12-01-2011
    الدولة
    الاردن - عمان
    المشاركات
    16,550

    افتراضي

    بيان لطيف ... سلمت ودمت بخير

  3. #3
    مشرف مجلس قبيلة السرحان
    تاريخ التسجيل
    26-10-2013
    المشاركات
    50

    افتراضي

    مشكور استاذنا الكريم ابو عمر
    والمقصود من موضوعي هو توضيح بأنه على مرور التاريخ القديم الجاهلي وبعد الاسلام ان هذا الوادي احتفظ باسمه القديم (وادي السر- وادي النعيم- والازرق)- ولم يذكر بالكتب والروايات عن تسمية الوادي بوادي السرحان حتى استقرت قبيلة السرحان بهذا الوادي حيث اكتسب شهرته بهذه القبيلة كما ذكرته الكتب التاريخية المعاصرة ولكن بعض الاخوة الكرام يغلب عليهم الهوى والهوى غلاب..
    مشكور وشرفتنا بحضوركم الكريم..

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. قبيلة السرحان في التاريخ و النسب
    بواسطة ابن خلدون في المنتدى مجلس قبيلة السرحان
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 03-08-2014, 12:16 AM
  2. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 12-01-2013, 09:54 AM
  3. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 30-12-2012, 07:50 PM
  4. قبيلة السرحان
    بواسطة الارشيف في المنتدى مجلس قبيلة السرحان
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 01-11-2012, 09:44 PM
  5. مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 18-10-2012, 06:04 PM

مواقع النشر (المفضلة)

مواقع النشر (المفضلة)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
MidPostAds By Yankee Fashion Forum