قبيلة غفار في التاريخ و النسب - بقلم م ايمن زغروت

مصر , الغفاري , ابو ذر , ايمن زغروت , خطة غفار , ظفار , ضمرة , قبيلة غفار في التاريخ و النسب , كنانة

قبيلة غفار في التاريخ و النسب - بقلم م ايمن زغروت

قبيلة غفار في التاريخ و النسب
بقلم م ايمن زغروت

نقلا عن معجم قبائل مصر:
بنو غفار: قبيلة من بني ضمرة من كنانة بن خزيمة من مضر , و هم بنو غفار بن مليل بن ضمرة بن بكر بن عبد مناة بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن الياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان .

تاريخ غفار و مساكنهم
سكنت غفار وادي الصفراء بين مكة و المدينة , و فشا الإسلام مبكرا في غفار , فقد اسلم أبو ذر الغفاري في مكة و كان خامس أهل الإسلام و أمره النبي (ص) أن يرجع إلى بلاده حتى يسمع عنه.

و بعد قيام دولة الإسلام بالمدينة حالفت ضمرة كلها و منها غفار المسلمين , و صارت غفار من رعايا الدولة المسلمة مع اسلم و مزينة و بعض عبد الله بن غطفان.

و قد أحب رسول الله (ص) غفار و قال عنها: " غفار غفر الله لها" , و قال "الأنصار و مزينة و جهينة و غفار و أشجع و من كان من بني عبد الله موالي من دون الناس و الله و رسوله مولاهم" .

و قد اشتركت غفار في فتح مكة مع الرسول (ص) تحت قيادة خالد بن الوليد , و في غزوة تبوك , و لم ترتد بعد موت النبي (ص) , و شاركت مع المسلمين في حروب الردة.

دور غفار في فتح مصر
و اشتركت غفار مع عمرو بن العاص في فتح مصر , سكنت في خطة قريش و الأنصار و اسلم و جهينة , و عندما نظم عمرو بن العاص مرتبعات لكل قبيلة خرجت فرقة من غفار مع أبناء عمومتها بني ليث بن بكر إلى أتريب , و خرجت الفرقة الأخرى مع بني اسلم و جذام إلى تل بسطة (مركز الزقازيق الآن) و هربيط (مركز ابو كبير الآن) و طرابية (مركز فاقوس و أبو حماد و التل الكبير).

و لا شك أن غفار الآن قد ذابت في جذام و صارت بطونا فيها شأنها شأن بني اسلم الذين أصبحوا بطنا في جذام كذلك , و قد ذكر القضاعي في خططه أن بيوتا من بني ضمرة (غفار منها) سكنوا مع قريش في بلادها بالاشمونيين.

و كان من غفار صحابة أجلاء مثل أبي ذر خامس أهل الإسلام , و هو جندب بن جنادة بن سفيان بن عبيد بن حرام بن غفار , و الصحابي الجليل أبي رهم كلثوم بن الحصين الغفاري استخلفه النبي (ص) على المدينة.

و من الصحابة الغفاريين الذين سكنوا مصر و اختطوا بها أبو بصرة حميل بن بصرة الغفاري (رض) الذي دفن بالقرافة.

و من غفار الآن بيوت في قرية الغفارية مركز بلبيس و في الحسينية و أولاد صقر و ديرب نجم و كلها بمحافظة الشرقية , و سمعت بتواجد غفاري في بعض بلاد الصعيد بلا تثبت.

المراجع:
1. انظر معجم قبائل مصر لايمن زغروت مادة غفار.
2. انظر سيرة ابن هشام ص320 .
3. انظر جمهرة انساب العرب لابن حزم ص186.
4. انظر القبائل العربية في مصر لخورشيد البري ص119 و120 و قد نقل جزءا عن القضاعي في خططه.
5. حسن المحاضرة للسيوطي ج1 ص113 .
6. انظر معجم قبائل الحجاز للبلادي ص364 نقلا عن لسان العرب لابن منظور و سبائك الذهب للنويري ص62 و الاشتقاق لابن دريد ص285

المصدر: ..ٌ::ٌ:: النسابون العرب ::ٌ::ٌ.. - من قسم: مجلس قبيلة بني غفار الكنانية

---

rfdgm ythv td hgjhvdo , hgksf - frgl l hdlk .yv,j lwv hgythvd hf, `v hdlk .yv,j o'm ythv /thv qlvm rfdgm ythv td hgjhvdo , hgksf ;khkm

احسنت استاذنا الكبير م ايمن الشريف في تتبع هجرة بعض بني غفار بن مليل الضمرية الكنانية في مصر ابان الفتح الاسلامي واندماجهم ببعض القبائل العربية في أقاليم مصر . شكر الله جهودكم وكللها بالنجاح وزادكم في العلم بسطة .

غفار بن مليل بن ضمرة
قد عاش الملك النجاشي فترة من عمره بين بني ضمرة في (بدر) في ديار غفار
وكان النجاشي قد تم بيعه كعبد الى العرب في قصة موجودة في التراث
وقد فرح بانتصار المسلمين في معركة بدر
جاء في البداية والنهاية لابن كثير

"قال الحافظ البيهقي: أخبرنا أبو القاسم عبد الرحمن بن عبيد الله الحرفي ببغداد، حدثنا أحمد بن سلمان النجاد، حدثنا عبد الله بن أبي الدنيا، حدثني حمزة بن العباس، ثنا عبدان بن عثمان، ثنا عبد الله بن المبارك أخبرنا عبد الرحمن بن يزيد، بن جابر، عن عبد الرحمن - رجل من أهل صنعاء -. قال: أرسل النجاشي ذات يوم إلى جعفر بن أبي طالب وأصحابه، فدخلوا عليه وهو في بيت عليه خلقان ثياب جالس على التراب.
قال جعفر: فأشفقنا منه حين رأيناه على تلك الحال، فلما أن رأى ما في وجوهنا قال: إني أبشركم بما يسركم إنه جاءني من نحو أرضكم عين لي، فأخبرني أن الله عز وجل قد نصر نبيه وأهلك عدوه وأسر فلان وفلان وفلان وقتل فلان وفلان وفلان.
التقوا بواد يقال له: بدر كثير الأراك كأني أنظر إليه كنت أرعى لسيدي رجل من بني ضمرة إبله، فقال له جعفر: ما بالك جالس على التراب ليس تحتك بساط وعليك هذه الأخلاط؟
قال: إنا نجد فيما أنزل الله على عيسى: إن حقا على عباد الله أن يحدثوا لله تواضعا عند ما يحدث لهم من نعمة، فلما أحدث الله لي نصر نبيه أحدثت له هذا التواضع."


وكان رسول النبي صلى الله عليه وسلم قد بعث الى الملك النجاشي بكتابين مع رجل من بني ضمرة وهو عمرو بن امية الضمرة .

ومن المفارقات أيضا أنني وجدت اليوم موضع يسمى دحلة غفار جنوب مكة عند مصب وادي الصهو في وادي رين . ودحلة غفار على نحو 50 كيلا من مكة جنوبا وهي عبارة عن فسيح من الأرض فيما بين وادي البيضاء شمالا ووادي أدام جنوبا كان يمر بها طريق القوافل القادم من ميقات يلملم . وبدحلة غفار اليوم منازل قليلة ومزارع للجحالة من بني شعبة. فهل كانت لهم روابط ببني نفاثة قديما في هذه الديار أم كانوا مع سرية خالد بن الوليد رضي الله عنه يوم فتح مكة فجاء اسم المكان دحلة غفار عند مكثهم فيه من تلك السرية.!؟

الجحادلة من بني شعبة من بني الدئل بن بكر من كنانة
وكذلك بني نفاثة من بني الدئل
اما دحلة غفار فأول مرة اسمع بها

أنعم وأكرم بأبناء العم ..
ولعل (ساقلته) بها غفاريين .

رضي الله تعالى عن الصحابة من بني غفار سيما الصحابي الجليل أبا ذر الغفاري " أول من حيا رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم بتحية الإسلام" .
وقد روي عن أبو الدرداء أنه قال : "كان رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم يبتدئ أبا ذر إذا حضر، ويتفقده إذا غاب" .
كما روي عن أبي هريرة : قال رسول الله صَلَّى الله عليه وآله وسلم : "ما أظَلّتِ الخَضْراءُ ولا أقَلّتِ الغَبْراءُ على ذي لَهْجَةٍ أصدق من أبي ذرّ، مَن سرّه أن ينظر إلى تواضع عيسى بن مريم فَلْيَنْظُرْ إلى أبي ذرّ" .
أحسنتم أستاذنا الفاضل ايمن زغروت وبارك الله تعالى بكم .

[align=right]
ما اسعدني باثرائكم الرائع للموضوع اخواني الكرام بارك الله فيكم ...

و من الملاحظات الهامة بخصوص قبيلة غفار الضمرية الكنانية الكريمة , انه بسبب سبقها للاسلام هي و قبائل بدو المدينة المنورة , فقد حدث اندماج اجتماعي كبير بينها , و اقصد هنا قبائل بادية المدينة انذاك :
- قبيلة اسلم الازدية الخزاعية و هم اقارب الاوس و الخزرج .
- قبيلة مزينة المضرية.
- قبيلة غفار الكنانية التي نتحدث عنها.
- بعض بطون بني عبد الله بن غطفان.
و لذلك كانت انتقالاتهم مختلطة في الفتوح , و قد اسكنهم عمرو بن العاص معا في خطة واحدة في الفسطاط عندما قسمها بين القبائل راعى الجيرة بين القبائل في موطنها الاصلية .

و اتماما للفائدة , فكنت اتمنى ان يتحفنا بعض الاخوة عن غفار في العراق و الشام ...
[/align]

والشيئ بالشيء يذكر.
بني غفار بن مليل بن ضمرة بن بكر بن عبد مناة بن كنانة
غفار» : قبيلة من كنانة، وهو: غفار بن مليل بن ضمرة بن بكر بن عبد مناة بن كنانة بن خزيمة.

ومنهم......
أبو ذر جندب بن جنادة بن قيس بن عمرو بن مليل بن صعير بن حرام بن غفار الغفاريّ،
و إيماء بن رحضة بن خرّبة بن خفاف بن حارثة بن غفار،
و كلثوم بن الحصين بن خالد بن معيسير بن بدر بن خميس بن غفّار
و كَلْثُومُ بنُ الحُصَينِ بنِ عُبَيْدِ بنِ خَلَفِ بنِ قَيْسِ بنِ أَحْمَسِ
بنِ غِفَارِ بنِ مُقْبِلِ ابنِ ضَمْرةَ بنِ بَكْرِ بنِ عَبْد مَنَاةَ بنِ كِنَانةَ بنِ مُدْرِكَةَ بنِ إليَاسِ بنِ مُضرٍ، أَبو رُهْمٍ،
ومنهم
عزّة بنت جميل بن حفص بن إياس بن عبد العزّى بن حاجب غافر بن غفّار

سؤال للاخوة الكرام
هل الشيخ القارئ محمد الليثي رحمه الله تعالى كناني من ليث بني كنانة .؟؟؟؟؟



https://www.youtube.com/watch?v=1cUfVijQHp4

[align=right]
ليس شرطا فاهل مصر كانوا يحبون الامام الليث بن سعد مولى بني فهم صاحب مذهب فقهي شهير في افريقية في القرن الاول الميلادي و هو من تلاميذ ابن شهاب الزهري , و مذهبه في مصر سبق الامام الشافعي الا انه ليس شهيرا و لذلك سمى اهل مصر ابناءهم باسم الليث .
قال الحافظ أبو نعيم: «كان الليث فقيه مصر ومحدثها ومحتشمها ورئيسها ومن يفتخر بوجوده الإقليم، بحيث أن متولي مصر وقاضيها وناظرها من تحت أوامره ويرجعون إلي رأيه ومشورته، وقد أراده المنصور أن ينوب عنه على الإقليم فاستعفى من ذلك».
قال الإمام الشافعي: «الليث أفقه من مالك، إلا أن أصحابه لم يقوموا به».
[/align]

احسنت م ايمن الحسيني . غفار سكنت الصفراء وماحولها لكن شيخهم الكبير أيماء بن رحضة الغفاري كان مقيما في وادي غيقة جنوب الصفراء على نحو عشرين كيلا والطريق الذي يوصل بين الواديان هو الخائع ولهم طريق آخر يسمى كتانة عبرته بصعوبة الاربعاء الماضي حتى هبطنت الصفراء في الاثيل ويشرف على الطريقين من الشرق الهضبة وهي مجموعة جبال لازالت تحمل اسماءها القديمة منها جبل بعال
قال كثير :
فشراج ريمة قد تقادم عهدها... بالسفح بين أثيل وبعال
وقال النصيب الوداني :
جرى منه السرير فبطن حسنا...فغيقة كلها فالخائعان

غفار...........

بنو غفار - بطن من جاسم من العماليق، وهم بنو غفار بن جاسم بن عمليق،
وعمليق تقدم نسبه في حرف الالف فيما يقال فيه بنو فلان. قال في العبر: كانت منازلهم بنجد.
وليسوا من نريد ونعني.....
انما
الْغِفَارِيّ بِكَسْر الْغَيْن وَفتح الْفَاء وَبعد الْألف رَاء - هَذِه النِّسْبَة إِلَى غفار بن مليل بن ضَمرَة بن بكر بن
عبد مَنَاة بن كنَانَة ينْسب إِلَيْهَا كثير مِنْهُم أَبُو ذَر جُنْدُب بن جُنَادَة الْغِفَارِيّ وإيماء بن رحضة الْغِفَارِيّ
الغفاري: بالكسر وتخفيف الفاء وراء إلى غفار بن مليك بن ضمرة بن بكر بن عبد مناة بن كنانه

وفيهم.......

خبر طريف....
أَخْبَرَنَا خَالِدُ بْنُ خِدَاشٍ، أَخْبَرَنَا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ،
عَنْ لَيْثٍ، عَنْ مُجَاهِدٍ، " أَنَّ بَنِي غِفَارٍ، قَرَّبُوا عِجْلًا لَهُمْ لِيَذْبَحُوهُ عَلَى بَعْضِ أَصْنَامِهِمْ فَشَدُّوهُ فَصَاحَ: يَا لَذَرِيحٍ
أَمْرٌ نَجِيحٌ صَائِحٌ يَصِيحُ بِلِسَانٍ فَصِيحٍ بِمَكَّةَ يَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ قَالَ فَنَظَرُوا فَإِذَا النَّبِيُّ صلّى الله عليه وسلم قَدْ بُعِثَ
المصدر ((الاشتقاق))

,واخر........
أَبُو رُهْمٍ الْغِفَارِيُّ
وَاسْمُهُ كُلْثُومُ بْنُ الْحُصَيْنِ بْنِ خَلَفِ بْنِ عُبَيْدِ بْنِ مَعْشَرِ بْنِ زَيْدِ بْنِ أُحَيْمِسِ بْنِ غِفَارِ بْنِ مُلَيْكِ بْنِ ضَمْرَةَ بْنِ بَكْرِ بْنِ
عَبْدِ مَنَاةَ بْنِ كِنَانَةَ، أَسْلَمَ بَعْدَ قَدُومِ رَسُولِ اللَّهِ صلّى الله عليه وسلم الْمَدِينَةَ , وَشَهِدَ مَعَهُ أُحُدًا، وَرُمِيَ يَوْمَئِذٍ بِسَهْمٍ ,
فَوَقَعَ فِي نَحْرِهِ , فَجَاءَ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صلّى الله عليه وسلم , فَبَسَقَ عَلَيْهِ , فَبَرَأَ , فَكَانَ أَبُو رُهْمٍ يُسَمَّى الْمَنْحُورُ
*- الطبقات الكبرى*

ومن مصادر اخرى جمعنا.....
غفار
ومنهم .
ولد غفار بن مليل.
حرام بن غفار. وحارثة بن غفار، وأمهما ابنة الحارث بن مالك بن كنانة. وحاجب بن غفار. ومبشر بن غفار.
ولوذان بن غفار. وخفاجة بن غفار. وعبد الله بن غفار.
. وأحيمس بن غفار، وأمهم النوار بنت كلب بن عوف بن كعب بن عامر بن ليث..

وولد مليل بن ضمرة بن بكر
بن عبد مناة بن كنانة: غفار بطن ضخم ؛ ونعلية. منهم: الحكم بن عمرو بن مجدع ،بن حذيم بن
الحارث بن نعيلة ،ابن مليل، له صحبة ورواية، ولى خراسان، وأبو سريحة ،حذيفة بن أمية بن أسيد بن
الأعوص ،بن واقعة بن حرام بن غفار، له صحبة ورواية؛ وأبو ذر الصاحب: أمه رملة، غفاريّة، وهى
أيضاً أم عمرو بن عبسة السلمىّ الصاحب ،وكان أبو ذر خامساً في الإسلام، لكنه رجع إلى بلاد قومه،
فأقام حتى قدم النبي- صلى الله عليه وسلم- المدينة؛ فتوفي لأربع سنين بقيت من أيام عثمان، وصلّى عليه
ابن مسعود بالربذة- رضى الله عنهما- وهو المشهور، واسمه جندب بن جنادة ابن سفيان بن عبيد بن
حرام [بن غفار] : وأخوه أنيس، له صحبة؛ لا عقب لأبى ذرّ؛ وابن عمهم بشر بن سحيم بن حرام
بن غفار، له صحبة ورواية؛

وصاحبة كثير الشاعر، وهى عزة بنت جميل بن حفص بن إياس بن
عبد العزى ابن حاجب بن غفار؛
وآبى اللحم ، له صحبة، وهو الحويرث بن عبد الله ابن خلف
بن مالك بن عبد الله بن حارثة بن غفار، قتل يوم حنين- رضي الله عنه-
وقيل: اسمه خلف بن عبد الملك،
وقيل: عبد الله بن عبد الملك ، استشهد يوم حنين؛ وأبو نويرة بن
شيطان بن عبد الله بن أبي اللحم، قتل يوم اليرموك؛ وخالد بن سيار بن عبد عوف
بن معيشر بن بدر بن أحيمس بن غفار، سائق بدن النبي صلّى الله عليه وسلم؛
وأبو رهم كلثوم بن الحصين بن خلاد بن معيشر بن بدر بن أحيمس، جليل في الصحابة،
قد استخلفه النبي- صلى الله عليه وسلم- على المدينة في بعض خرجاته في غزوة الفتح، فتح مكّة؛

------------------------------------
ومنهم أبو بصرة حُميل بن بصرة بن وقاص بن حبيب بن غفار: له ولابنه بصرة صحبة. وهما معدودان
فيمن نزل مصر من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم
.
حذيفة رحمه الله، ويكنى أبا سريحة بن أمية بن أسيد بن الأغوس بن واقعة بن حرام بن غفار،
صحب النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ،

يوجد عائلة الغفارية بكثافة في محافظة الفيوم ويعرفون بلقب الغفاري فقط