بيريز..رابين..بيغين..موشي دايان..أشكول..غولدا مائير..بن غوريون..الخ..يجمعهم شأن واحد.."اسرائيل" واليهودية كدين مهيمن على العالم
بارك الله فيك شيخي واستاذي الحبيب عبدالقادر
بيرز الصهيوني .. انتهت جنتُه***هذا الصهيوني الإسرائيلي بيرز ، الذي مات يوم الأربعاء الماضي ،هو الأفعى التي بدلت ثوبها ، من سفاح دموي في الخمسينيات و الستينيات ،إلى رجل سلام بعد ذلك ،بعد تمكين إسرائيل من تثبيت اقدامها بفلسطين المحتلة ، من خلال امتلاكها للسلاح النووي الفتاك ، الذي يهدد أمن و حياة كل المنطقة العربية ، وترى المطبعين من الانهزاميين العرب اليوم يصفونه برجل السلام .. و متى كان رجل سلام ؟؟ فقد مازالت الثكالى في فلسطين و الأرامل و الأيتام يطاردونه بصراخاتهم ،لما ارتكب في حقهم من مجازر و جرائم .هذا الصهيوني اللعين استغل ثورة التحرير الجزائرية و نسق مع فرنسا لاسقاط حكم جمال عبدالناصر رحمه الله ، لأن مصر كانت مدعمة للثورة الجزائرية بدون شروط ، و اقرؤوا فيما يلي ماذا صنع هذا المجرم لإسرائيل من مجد و قوة لاغتصاب فلسطين و تدمير العرب :* **جاء في يومية الشروق الجزائرية اليوم 29سبتمبر 2016 :
يعد الرئيس الإسرائيلي السابق، شمعون بيريز، الذي توفي الأربعاء الفارط، أحد مهندسي البرنامج النووي الإسرائيلي الذي تم تطويره بمساعدة فرنسا خلال سنوات الخمسينيات والستينيات، بعد تعيينه نائبا لوزير الدفاع من طرف رئيس الحكومة ديفيد بن غوريون في 1953 وهو لم يتجاوز الثلاثين عاما بعد.
وبحسب تصريحات سابقة لبيريز، نقلها موقع صحيفة "جورنال دي ديمانش" الفرنسية، "كانت أربع دول تمتلك في هذه الحقبة قدرات نووية، وهي الولايات المتحدة، والاتحاد السوفيتي وبريطانيا العظمى، وفرنسا، وهذه الأخيرة وحدها من الممكن أن تقبل تقديم يد العون لنا".
وأوضح الموقع أن إسرائيل وفرنسا كان لهما حينئذ عدو مشترك يتمثل في مصر، إذ أن فرنسا كانت ترى أن مصر تحت قيادة الرئيس الراحل جمال عبد الناصر، ساعدت جبهة التحرير الوطني الجزائرية.
من جانبها، توضح صحيفة "لوفيغارو" الفرنسية، أن إسرائيل اتجهت إلى فرنسا، واقترحت عليها "تعاونا ثنائيا من أجل إنتاج القنبلة".
ورغم أنه لا يتحدث الفرنسية، قام بيريز بزيارة لباريس، حيث كان مكلفا بالتفاوض بشأن الاتفاقيات العسكرية. وتقول صحيفة جورنال دي ديمانش "لكنه أقام أيضا علاقات مع المفكرين والكتاب والفنانين، وتقرب من الممثل الفرنسي إيف مونتار والأديب أندريه مالرو، وارتاد مقاهي الحي اللاتيني، وأصبح مغرما بالثقافة الفرنسية".
وقد كان بيريز يدرك جيدا الطريق الذي يسير فيه، فقد كان جورج الجوزي، المستشار الاقتصادي لرئيس الحكومة الفرنسية، وهو يهودي مولود بالجزائر، واحدا من أفضل الأسماء التي تواصل معها إذ فتح له الكثير من الأبواب.
ويؤكد الصحفي الفرنسي، جان لاكوتور، في مجلة ميشيل كاربان أنه "في الأعوام 55 و56 و57، كان يقال في باريس إن شيمون بيريز يمكنه أن يعبر باب وزير الدفاع الفرنسي". ويقول الصحفي، بيير بيا إن بيريز "كان له مكتبه الخاص بالوزارة، لقد كان في منزله".
وتعزز التعاون بين الطرفين، مما سمح لإسرائيل لاحقا بامتلاك القنبلة، عقب حرب السويس (العدوان الثلاثي)، حيث قامت باريس بإرسال المئات من الفنيين، وسلمت إسرائيل مفاعلا نوويا بقدرة 24 ميجاوات، وبدأت الأعمال في هذا المشروع، في ديمونة بصحراء النقب، بحسب صحيفة "لوفيغارو".
وجاء في كتاب "حروب الموساد السرية" الصادر عن دار النشر الفرنسية نوفو موند للمؤرخ الفرنسي المتخصص في أنشطة الاستخبارات، ايفونيك دينويل، دليل لأهمية العمليات الاستخباراتية التي قامت بها الأجهزة الإسرائيلية وكشف الستار عن كواليس العمل في هذا الجهاز الاستخباراتي.
وكان شمعون بيريز، قد لعب دورا أساسيا في تطوير العلاقات الفرنسية- الإسرائيلية، حيث جرى التعاون بين الأجهزة السرية للجانبين، خاصة على صعيد تبادل المعلومات حول ثوار جبهة التحرير الوطني الجزائرية، ثم على صعيد محاولات اغتيال الزعيم العربي جمال عبد الناصر أو الإطاحة بنظامه.
وقدّم المؤلف حشدا مثيرا للاهتمام من المعلومات حول التعاون بين الأجهزة السرية الإسرائيلية والفرنسية، منها أنه اعتبارا من اندلاع ثورة التحرير الجزائرية عام 1954 أراد الفرنسيون الاستفادة من جهاز الموساد في توفير المعلومات حول جبهة التحرير الجزائرية وحليفتها مصر.
وشكلت ثورة تحرير الجزائر – حسب المؤلف - نقطة تحول جديدة في العلاقة بين فرنسا والموساد، وقد ركز هذا التعاون الفرنسي الإسرائيلي على مصر وجبهة التحرير الوطني الجزائرية. وكانت خطط المخابرات الفرنسية لاغتيال قادة جبهة التحرير قد صادفها فشل كبير، مما دفع بجهاز المخابرات الحربية الإسرائيلية إلى تقديم مساعدته إلى الفرنسيين باستخدام أحد مصادره القريبة من الثوار في تقديم معلومات دقيقة حول تحركات قادة جبهة التحرير الوطني.
وبفضل المعلومات الاستخباراتية الإسرائيلية، نجحت السلطات الفرنسية في اعتراض سفينة أتوس السودانية والتي كانت تحمل 70 طن من الأسلحة المتوجهة إلى الثوار في الجزائر، كما قامت المخابرات الفرنسي باعتراض طائرة بن بلة ورفاقه أثناء توجههم من المغرب إلى تونس، كما قامت المخابرات الإسرائيلية بإرسال عميلها أفرام بريسلي من أجل تجنيد وتسليح وتدريب اليهود الشباب من أجل محاربة جبهة التحرير الوطني.المصدر: ..ٌ::ٌ:: النسابون العرب ::ٌ::ٌ.. - من قسم: تاريخ الصراع العربي الاسرائيليfdvd. hgHtun hgvr'hx hkjij [kji fl,ji
التعديل الأخير تم بواسطة أبو مروان ; 29-09-2016 الساعة 11:06 PM
بيريز..رابين..بيغين..موشي دايان..أشكول..غولدا مائير..بن غوريون..الخ..يجمعهم شأن واحد.."اسرائيل" واليهودية كدين مهيمن على العالم
بارك الله فيك شيخي واستاذي الحبيب عبدالقادر
شكرا ع المعلومة المفيدة
سلمت أستاذي وسلمت اناملك علی ما طرحت ونقلت
حفظك الله ورعاك
بيرز الأفعى الرقطاء هههههههههههههه إنتهت جنته ولله الحمد والمنّه وعقبال الثانيين اللي وراه
اللهم طهر منهم الأرض ، إنهم لا يُعجزونك ربنا
شكرا على مرورك و تفاعلك معنا أخي سليم
ألأرض ستطهر منهم ومن رجسهم ...!
حينما نصحوا من سباتنا الذي طال ...!
وحينما نعود لمنهجنا الذي أراده الله لنا ...!
حينها لن تجد من يتطاول علينا ولو بكلمة ...!
متى هذا ؟؟؟ يرونه بعيداً ونراه قريباً .. وقريباً جداً بحول الله ...!
لا يأس ولا قنوط ... بل يقين تام بتحقيق وعد الله الذي لا يُخلف الميعاد ...!
الحمد لله رب العالمين
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)