ما شأن الشرارت بكلب ابن وبرة . لا رابط بينهم

[align=right]
حياك الله اخي الكريم الأستاذ زهير
واضيف ان بني العرين بفتح العين هي بطن من بني زهير بن جناب وهم دخلوا أيضا في قبيلة جذام بالحلف
ويسكن بنو عرين في قرية العرين مركز فاقوس و قرية نزلة العرين مركز ابو كبير . وتنتشر عائلات العريني في الشرقية و الدقهلية, وقد ذكرهم أيضا القلقشندي و المقريزي و غيرهما.
وطبعا هم غير بني عُرينة بضم العين وهي كلبية أيضا ولا تتواجد في مصر.
[/align]

أخي زهير أهلاً بك أخاً عزيزاً وكريما

حسب ماورد في كتاب ( معجم قبائل مصر )

أن بنو زهير قبيلة من بني الضبيب من غطفان اليمن من بني حرام من جذام اليمانية , و هم بنو زهير بن عمرو بن مالك بن الضبيب بن قرط بن حفيدة بن نبيج بن عبيد بن كعب بن علي بن سعد بن اسامة بن غطفان بن سعد بن مالك بن حرام بن جذام. ( انظر مخطوط ال العوضي , صبح الاعشى للقلقشندي ج4)

فروع و مساكن قبيلة بني زهير:

و تنتشر بنو زهير في مصر و الشام , و اهم فروعها بمصر:
الزهايرة و هم عمود القبيلة , الذين يحافظون على اسم زهير , و مساكنهم في قريتي الزهايرة و طماي الزهايرة مركز السنبلاوين بالدقهلية , و قد تدرج اسم قرية الزهايرة قديما من قنبيرة الى بيضة الزهايرة ثم الزهايرة حاليا , و يسكنون قرية الزهيري مركز فاقوس و غيرها.

و بنو عرين و بنو عبيد و هما قبيلتان انفصلتا عن بني زهير , و بنو مالك و بنو عبد الرحمن و بنو عبد القوي و بنو شاكر و بنو حسن و بنو شمّاء .
( انظر مخطوط ال العوضي لمؤلف مجهول , صبح الاعشى للقلقشندي ج4)

و قد اختلطت بطون من بنو زهير بالشرقية بابناء عمومتهم بني زيد بن حرام بن جذام , سادة منطقة فاقوس منذ القدم , و انضافوا لهم بالحلف ,


وكما قلت لك أنت أخ عزيز وكريم سواء كان نسبك جذامي او كلبي

وفيما يخص قبيلة الشرارات والتي جزئها الأكبر ماتزال في ديار أسلافها بني كلب واجزاء أخرى منها متفرقة بين مصر والأردن والإمارات وفلسطين وسوريا

ويسعدني أن تطّلع أنت وجميع الإخوان هنا من باحثين وقراء على هذا الموقع الذي يختص في ربط نسب قبيلة الشرارات بأسلافهم قبيلة كلب بن وبرة . وستجد إن شاء الله من الأدلة والقراءن والشواهد مايجعلك تعلم صراحة هذا النسب..

http://www.banymaklab.com/vb/f81-2.html


وتقبل فائق الاحترام والتقدير

الاحترام لكل من شارك وأقول لولا اقحام اسمي من المدعو بني كلب لما علقت أصلا على موضوع ثابت بالنسبة لي تاريخيا وكذلك جينيا الان وهو عدم صحة وبطلان انتساب الشرارات لكلب. وعلم النسب التقليدي لايسمى علما لعدم انطلاقه من أسس وقواعد صحيحة في مجمله حتى نستدل عن طريقة عن نسب بني فلان للقبيلة تلك أو لا .واذا جئنا لاخر واشهر من كتب بالانساب هو الاديب حمد الجاسر فعلى ماقام به من جهود لحفظ الادب العربي وكتب التراث وبل وتصحيحها عن طريق بحوث ميدانية الا انه اسس منهجية وفتح باب لكل من شاء ان ينسب نفسه لمن يشاء وقام للاسف (ورجما بالغيب وبدون اي دليل تاريخي قاطع)بأن ينسب قبائل حديثة النشأة الى مسميات جاهلية ثم أخذ كل باحث من تلك القبائل لتأكيد هذا الانتساب حتى ظهر بعدهم اجيال اذا انكرت انتساب قبيلته للقبيلة الجاهلية ولول وناح وكأنك انكرت نسب ساطع كسطوع الشمس !!! واذا جئت عند اهل النسب بعد 100 عام لقالوا هذه شهرة واستفاضة فعليه لايحق لك منازعة هؤلاء الاقوام انسابهم ويضيفوا قول آخر وهو (الناس مؤتمنون على انسابهم) وكأن أمانة الناس سواء !! والله عزوجل عرض الامانة على السموات والارض والجبال فأبوا أن يحملوها لعظمتها فحمل الانسان وكان ظلوما جهولا بها

بعد اطلاعي على مشاريع ونتائج القبائل بالحمض النووي واطلاع بسيط على قطعية هذا العلم أرى أنه هو أصح وأدق مايبنى عليه الأنساب فما أكده العلم ثبت نسبه وصح ماقيل فيه وبالذات فالذين يوجد انقطاع واختلاف في نسبهم .