النتائج 1 إلى 6 من 6

الموضوع: حقائق عن الكاهنة ملكة البربر بالأوراس الأشم (الجزائر)

حقائق عن الكاهنة (ملكة البربر بالجزائر) *** المنبر الحر / الهقار (الجزائر) *** الدكتور عثمان سعدي ( العروبي الأمازيغي) فارس العربية و الإسلام يرد على الشعوبيين

  1. #1
    المطور العام - عضو مجلس الادارة الصورة الرمزية أبو مروان
    تاريخ التسجيل
    18-02-2015
    الدولة
    الجزائر
    المشاركات
    3,295

    افتراضي حقائق عن الكاهنة ملكة البربر بالأوراس الأشم (الجزائر)

    حقائق عن الكاهنة (ملكة البربر بالجزائر)
    المنبر الحر / الهقار (الجزائر)
    ***
    الدكتور عثمان سعدي ( العروبي الأمازيغي) فارس العربية و الإسلام يرد على الشعوبيين أذناب فرنسا ، و يورد شهادة حق عن الكاهنة ،الملكة البربرية بالأوراس الأشم ، و تغير موقفها من الفاتحين المسلمين بعد أن اقتربت منهم و عرفت بأنهم ليسوا غزاة كسابقيهم من الرومان و غيرهم ...
    ***
    جاء في مقال الدكتور ع. سعدي :
    كتب الكاتب خلاص جيلالي بـ''الخبر'' عدد 21 جويلية 2009 مقالا غريبا عنوانه ثلاث ملكات من افريقيا:

    أولا: قارن فيه بين كاهنة الجزائر وكاهنتي النيجر والكاميرون، وهي مقارنة في غير محلها، فالمقارنة ينبغي أن تكون بينهما وبين لالّة فاطمة نسومر. فصاراونية النيجرية واسمها عربي سارة، وموديبو الكاميرونية واسمها عربي أيضا أي المؤدِّبة، كانتا شيختين في زاويتين، حاربتا المستعمرين الفرنسيين كلالّة فاطمة نسومر. أما الكاهنة فحاربت المسلمين وهم غير مستعمرين.

    ثانيا: أشار إلى جيزيل حليمي وهي محامية يهودية فرنسية من أصل تونسي دافعت عن المجاهدات الجزائريات، وتشكر على ذلك. ولكنها أصدرت رواية نشرت بفرنسا سنة 2006 عنوانها (الكاهنة) وأعيد نشرها بالجزائر بدار البرزخ سنة 2007 زعمت أن الكاهنة يهودية، وهو كذب وافتراء، ويبدو أن يهودية حليمي تغلّبت على تقدميتها فأبرزت الكاهنة كيهودية، بينما يجمع المؤرخون العرب المسلمون الذين أرّخوا لها بمن فيهم العلامة ابن خلدون، على أنها كانت وثنية تعبد صنما من خشب، وتنقله على جمل، وقبل كل معركة تبخّره وترقص حوله فسماها العرب الكاهنة أي (التفازة أو الكَزّانة)، ولو كانت يهودية لروى عنها ذلك الرواة المسلمون على أنها من أهل الكتاب. وخلاّص يتفق مع حليمي فيقول ''روّج الفاتحون العرب لديانة الكاهنة اليهودية''. كما أن حليمي تردد في روايتها أكاذيب المستشرقين الفرنسيين الزاعمين بأنها كانت عاشقة لخالد العبسي وكانت فاسقة فاجرة شبِقة، بينما يجمع المؤرخون على أنها عاملته كابنها بل وتبنّته، فهو شاب وهي معمرة عمرها 127 سنة. حليمي تعكس النظرية الصهيونية التي تختار شخصيات تاريخية وتنسب لها اليهودية.

    ثالثا: كانت الكاهنة جالسة على عرش رئاسة قبيلة جراوة بجبال أوراس النمامشة (توجد قبيلة باليمن حتى الآن تسمى آل جراو)، كان مقر قيادتها بهضبة ثازبنت قرب تبسة، ولازال برج معسكرها قائما حتى الآن يسميه الشعب صومعة الكاهنة وهو ليس ضريحا لها كما زعم خلاص. شاهدت جيش حسان بن النعمان يطل من بكارية آتيا من الحدود التونسية الجزائرية الحالية، ويتقدم نحو الغرب مخترقا سهل تبسة ومتّجها نحو منطقة حلّوفة، نزلت من هضبة ثازبنت، وتوجهت إلى المنطقة المسماة مسكيانة (اسمها بالبربرية: ميس الكاهنة، أي ابن الكاهنة)، فقد قتل بالمكان ابن الكاهنة فسمي باسمه، وما زالت هذه القرية تحمل نفس الاسم. انتشرت الكاهنة بجيشها وانطلقت من التلال المحيطة بهذه المنطقة، ويبدو أن الجيش العربي فوجئ بالهجوم الذي كان يشبه كمينا كبيرا. ثم دارت معركة شرسة، تمكنت الكاهنة من هزم الجيش العربي وأسر ثمانين من قادته جلّهم من التابعين. اجتمعت بالأسرى الثمانين، حاورتهم وسألتهم عن دينهم فاكتشفت أنهم لم يأتوا مستعمرين وإنما حاملين لرسالة، كما اكتشفت أن لغتهم ليست غريبة عن لغة قومها غرابة لغة الرومان، بل هي أخت لها، ومن غير شك فإنها تمكنت من التحدث مع بعضهم القادمين من اليمن بدون ترجمان، وسألتهم عن عاداتهم وتقاليدهم فوجدت توافقا غريبا بينها وبين عادات وتقاليد قومها، فحدث زلزال في نفسها، كانت نتيجته أن أطلقت سراح الأسرى بدون فدية، واحتفظت بأذكاهم وأوسعهم ثقافة وحفظا للقرآن وتفقّها في الدين، وهو خالد بن يزيد العبسي، وكلفته بتعليم ولديها العربية والقرآن. بل وعمدت إلى تبنّيها لخالد وفقا لشعائر دينها، ولنستعرض ما كتبه المالكي في كتابه رياض النفوس حول هذا التبني ''عمدت إلى دقيق الشعير فلثته بزيت، وجعلته على ثدييها، ودعت ولديها وقالت: كلا معه على ثديي من هذا.. ففعلا، فقالت: صرتم إخوة''. ويقول ابن خلدون في تاريخه: ''وكان للكاهنة ابنان قد لحقا بحسان قبل الواقعة، أشارت عليهما بذلك أمهما دهيا، وهبا لإشارة علم كان لديها في ذلك من شيطانها، فتقبلهما حسان، وحسن إسلامهما واستقامت طاعتهما.. وعقد لهما على قومهما جراوة ومن انضوى إليهم بجبل الأوراس''.

    رابعا: وبعد خمس سنوات ضعف إيمانها بحربها وحررت ولديها فقالت لخالد العبسي ''خذ أخويك إلى حسان، أوصيكما يا ولدَي بالإسلام خيرا، أما أنا فإنما الملكة من تعرف كيف تموت''، وتوجهت بغير إيمان بحربها فخاضت آخر معركة لها في منطقة بئر العاتر جنوب ولاية تبسة، سنة 82 هـ، وهزم جيشها وقتلت في المعركة (ولم تنتحر كما يزعم خلاّص). وما زالت حتى الآن البئر التي حفرتها عندما حصرها العرب ومنعوا عن جيشها الماء، قائمة تدرّ الماء، ويسمّيها الناس بهذه المنطقة ''بئر الكاهنة''. وبعد عشر سنوات من وفاتها ينطلق طارق بن زياد الأمازيغي المسلم فيفتح الأندلس.

    خامسا: أشار خلاّص إلى تمثال الكاهنة في باغاي بخنشلة، ولم يذكر أنه صنع بإسرائيل بطلب من البربريست، وبقي ستة أشهر بروما ينتظر من الدولة الجزائرية إذن الدخول ودخل ونصب في بغاي.

    هذه المعلومات مستمدة من كتابي ''الجزائر في التاريخ'' تحت الطبع، وأنا أحترم الكاهنة. فقصتها تشبه قصة أبي طالب عم الرسول صلى الله عليه وسلم.

    عثمان سعدي( العروبي الأمازيغي)
    رئيس الجمعية الجزائرية للدفاع عن اللغة العربية
    24 جويلية 2009








    prhzr uk hg;hikm lg;m hgfvfv fhgH,vhs hgHal (hg[.hzv)

    التعديل الأخير تم بواسطة أبو مروان ; 24-11-2016 الساعة 10:31 PM

  2. #2
    المطور العام - عضو مجلس الادارة الصورة الرمزية أبو مروان
    تاريخ التسجيل
    18-02-2015
    الدولة
    الجزائر
    المشاركات
    3,295

    افتراضي

    بالرغم مما يتعرض له الدكتور عثمان سعدي من ضغوط و تهديد ، من الشعوبيين البربريست في الجزائر ،بسبب مواقفه البطولية من العروبة و الإسلام ، فإنه ثابت كالطود العظيم على مواقفه الحقة ، و ستذكره الأجيال الجزائرية و العربية اللاحقة مع الأبطال و العظماء .


    ملاحظة :

    لا أنقل هذه المواقف للمواطن العربي في كل العالم إلا ليعرف ما مدى التحرش الفرنسي الاستعماري القديم الجديد بعروبة الجزائر و اسلامها ، و ما الشعوبيون المستعملون إلا أدوات في أيد ي المخططين بباريس ، سرعان ما يتخلصون منهم و ينسفون ما وعدوهم من (أماني)كاذبة ، إن تمكنوا من إزاحة اللغة العربية و الإسلام من الساحة الجزائرية ... حلم كحلم ذلك التيس الذي يرد كسر الصخر الضخم الصلب بقرونه العاجية ...
    (ع/ بن رزق الله)
    __________________________________________________


    بربريست مدينة خنشلة يهددونني بالمحاكمة ويستعملون اسم وزارة المجاهدين

    في صحيفة الخبر ليوم 6 أغسطس 2009 وفي (ركن مقال)، نشر مقال تهددني فيه بالمحاكمة (جمعية أوراس الكاهنة)، لأنني استنكرت نصب تمثال الكاهنة التي ماتت وهي تحارب المسلمين وتحارب دخول الإسلام للأوراس المسلم. لا فرق بين أن يقام للكاهنة تمثال بالجزائر وبين أن يقام تمثال لأبي لهب في مكة المكرمة، كلاهما عدوّ للإسلام. كان المفروض على مواطني خنشلة الأصيلين أن يطالبوا بنصب تمثال للبطل الشهيد عباس لغرور ابن خنشلة المسلم البار، الذي مات وهو يدافع عن الإسلام.

    تمثال الكاهنة له قصة طويلة تعود إلى التسعينيات من القرن الماضي، عندما أصرّ البربريست على نصب التمثال وقيل إنه صنع بإسرائيل، فقد خرج المجاهدون بخنشلة يرفضون نصب تمثال لمن حاربت الإسلام، وماتت وهي تحارب المسلمين. وأرشيف أجهزة الأمن مليء بتقارير هذه التظاهرات. لكن يبدو أن أعداء الإسلام والعروبة والعربية من (اللوبي الفرنكفوني البربريست)، زادوا من تحكمهم في رقاب الدولة الجزائرية، فروّضوا الناس على قبول تخليد أسماء المعادين للإسلام والمحاربين له في الأوراس الأشم، الذي لا يريد بديلا عن العروبة والعربية والإسلام. لم تحدث حتى في عهد الاستعمار محاولة نصب تمثال الكاهنة. وإذا استمررنا على هذا النهج، فسيأتي يوم يهدم فيه جامع عقبة بن نافع ويقام مكانه نصب تذكاري لكسيلة، ويغيّر اسم مدينة سيدي عقبة باسم مدينة تهوذة، حتى تكتمل الصورة مع تمثال الكاهنة في بغاي.

    ومحاولة الترويض لشباب الجزائر المسلم العربي جارية، فقد نشر كتاب من مليون نسخة ويوزع في الجزائر المسلمة بعشرات الصور الملونة للرسول محمد صلى عليه وسلم، بينما تقرّ سائر المذاهب اعتبار نشر صورة للرسول لا بدعة فقط وإنما كفرا بالإسلام. لم يحدث في العهد الاستعماري أن نزلت صورة للرسول في صحيفة أو في كتاب، ولكن يحدث في الجزائر التي يقال إنها مستقلة، وبعد 47 سنة من الاستقلال الذي هو ليس استقلالا حقيقيا وإنما هو مقولة استقلال، بعد أن فُرِّغ من سائر مضامينه: من هُوية ومن مفتاحها المتمثل في اللغة العربية؛ وبعد أن انتقلوا من تهميش العربية بل والقضاء عليها، وجعل الفرنسية سيدة مهيمنة على الدولة؛ إلى ترويض الشباب الجزائري، على رؤيته لصور الرسول صلى الله عليه وسلم في كتب توزع في الجزائر؛ وعلى أن تصاحب وتماسي رؤيتُه لتمثال امرأة حاربت الإسلام وماتت وهي تحارب دخوله للأوراس الأشم. وأحب أن أوضح لهؤلاء البربريست بأنني أمازيغي حرّ وليس عميلا للأكاديمية البربرية في باريس المتعاملة مع الصهيونية العالمية، أعلن:

    أولا: أنا أحترم الكاهنة، لكنني أعتبر نصب تمثال لها بالجزائر المسلمة كفر بالإسلام، سواء أكان مصنوعا بإسرائيل أو بالجزائر.

    ثانيا: إنني لا أخشى أن يرفع عليّ البربريست دعوى قضائية لأنني مؤمن بنزاهة القضاء الجزائري المسلم العروبي، فقد سبق (لمحافظتهم السامية) أن رفعت دعوى عليّ سنة 1996 لأنني كتبت مقالا عنوانه: (هل تنجح الأكاديمية البربرية بفرنسا في ترويض الأوراس الأشم؟)، تسبب في إفشال عقد مؤتمر البربريست الدولي في باتنة. وقد أعلن بالفرنسية رجل أعمال كبير بما يلي: (حساب مفتوح ينبغي الحكم على عثمان سعدي)، وحُكم عليّ في المحكمة الابتدائية، وتطوّع 74 محاميا ومحامية من مغنية إلى تبسة للدفاع عني، ويرأتني محكمة الاستئناف التي حضرها الوزير القبائلي الشيخ عبد الرحمن شيبان دعما لي، ومن الغريب أن القاضي الذي حكم علي بالمحكمة الابتدائية عربي من الشلف، والقاضي الذي برّأني هو أمازيغي من الأوراس.

    ثالثا: تزعم جمعية (أوراس الكاهنة) التي حل اسمها محل اسم (أوراس النمامشة) بخنشلة المجاهدة، أن وزارة المجاهدين هي التي دفعت تكاليف صنع تمثال الكاهنة. وأنا أربأ بالمجاهد الشريف عباس، وبوزارة المجاهدين أن تعتبر الكاهنة قمة الجهاد، وأن تنفق أموال المجاهدين على صنع تمثال لها وأن تحضر تدشينه في باغاي. وتهددني الجمعية برئيس الجمهورية، علما بأني أؤمن بأنه لا يمثل الذات الملكية، فهو مجرد مواطن جزائري اختاره المواطنون الجزائريون ليكون رئيسا لهم، ولكي ينتقدوه على أي خطأ يرتكبه. وتدشين تمثال الكاهنة خطأ. وهكذا في الجزائر الجديدة شُطّب اسم عبد الحميد بن باديس وحل محله اسم خالد بن تونس. وشطب اسم (أوراس النمامشة) وحل محله أسم (أوراس الكاهنة).

    وختاما أقول لهم إنني في التاسعة والسبعين، قضيت عمري كله راكبا للبحر متمثلا بقول الشاعر: من يركبِ البحرَ لا يخشى من البلَلِ

    عثمان سعدي العروبي الأمازيغي
    14 أغسطس 2009




    التعديل الأخير تم بواسطة أبو مروان ; 24-11-2016 الساعة 10:34 PM

  3. #3
    مراقب عام الموقع - عضو مجلس الادارة الصورة الرمزية الشريف ابوعمر الدويري
    تاريخ التسجيل
    12-01-2011
    الدولة
    الاردن - عمان
    المشاركات
    16,550

    افتراضي

    خبايا خافية على العرب .. بل وأيضاً خفيت عن كثير من الجزائريين ! لكن الله يُسَخِّر من بين البربر من هو يؤمن بالحق ويكشف الزيف ...!
    نقل وتوضيح فاضح للمتآمرين وإغناءٌ وإثراءٌ لمعرفة المخلصين
    جزاك الله الخير
    التعديل الأخير تم بواسطة أبو مروان ; 24-11-2016 الساعة 10:33 PM سبب آخر: البربر، لأن البربريست مقصود بها الشعوبي

  4. #4

    افتراضي

    فرج الله قريب بارك الله فيك

  5. #5

    افتراضي

    شكرا ع المعلومة المفيدة

  6. #6
    مشرف مجلس قبائل الجزائر العام
    تاريخ التسجيل
    01-01-2018
    الدولة
    الجزائر
    المشاركات
    18

    افتراضي

    لن يمسّه سوء وهو من العلاونة الأبطال، والدكتور سعدي عثمان ابن قبيلة أولاد سعد أقوى قبائل النمامشة وأشرسهم لن يستطيع كلاب البربريست الخونة إلحاق الأذى به بإذن الله، نحن لهم بالمرصاد عربا وبربرا في النمامشة كلنا نتخذ العروبة عنواننا والاسلام حياتنا ولن نبدلّهما مهما قال البربريست ومهما قال أيضا المتعصبون العروبيون الذين يسبون البربر ليل نهار فكلاهما نغف مؤذي...

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. مناقشة نظرية ( الأصل الأوروبي للأمازيغ ( البربر)
    بواسطة العربي الحر في المنتدى ملتقى القبائل العربية . مجلس القلقشندي لبحوث الانساب .
    مشاركات: 14
    آخر مشاركة: 22-08-2016, 05:00 PM
  2. زنوبيا ملكة تدمر
    بواسطة القلقشندي في المنتدى موسوعة التراجم الكبرى
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 15-12-2012, 08:27 PM
  3. الملكة بلقيس . ملكة سبأ
    بواسطة الارشيف في المنتدى موسوعة التراجم الكبرى
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 07-12-2012, 01:08 PM
  4. ملكة سبأ
    بواسطة محمد صلاح في المنتدى الاسلام باقلامنا
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 26-09-2010, 01:15 PM
  5. ملكة تدمر
    بواسطة محمد صلاح في المنتدى الاسلام باقلامنا
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 26-09-2010, 01:13 PM

مواقع النشر (المفضلة)

مواقع النشر (المفضلة)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
MidPostAds By Yankee Fashion Forum