صح لسانكك سعيد متألق كاعادتكك /دمت ودامت إبداعاتك
انا قلبي ليك ميال
وما فيش غيرك عالبال
انت وبس "اللي" حبيبي
مهما يقولوا العزال
وبحبك "قد" عيني
حتى أكثر منها شوية
واسألها انت وحلفها
على طول ح تقولك هيه
والدنيا انت بهجتها
والبهجة انت فرحتها
والفرحة أنت يا حبيبي
حلاوتها وابتسامتها
ومليت الدنيا عليا
ود .. و حب .. و حنية
خلتني احب الدنيا
طول ايامي وليالياالمصدر: ..ٌ::ٌ:: النسابون العرب ::ٌ::ٌ.. - من قسم: مجلس الادب الشعبيHkh rgfd gd; ldhg
صح لسانكك سعيد متألق كاعادتكك /دمت ودامت إبداعاتك
هناك من عاصر هذه الاغاني... هاهنا.
وقد وجب عليك الاشاره الى صاحب الاصل.
جميل أن نرى الأنفس الهادئة " الرايقة " ...!
لكن .. أليس النظر الى مهالك الأمة أولى ؟؟؟
لا اعتراض !!! لكن تساؤل ...!
طرب وأي طرب عندما تشدوا الفنانه فايزه احمد صح تسمع طرب وناجي سعيد بالقيتار تسمع له رنيين بصوت عذب كلمات رائعه وموسيقى رائعه فأي فن مشكور سعيد
يديك العافيه سعيد شكرا ليك
كانت أياما سعيدة ، جميلة ،كلها براءة و آمال .. كنا في قمة العزة العربية
كنا نسميها ( الصوت الشجي الحزين) فايزة أحمد ،مع نجاة الصغيرة .
أ ليس كذلك يا استاذي الكريم سعيد .
لقد أحييتَ فينا ماضيا جميلا جدا .. في زمن قبيح جدا.
كل تحياتي و تقديري لشخصك الكريم
سـاعــــة و سـاعـــة أبا عمر ..
ساعــــــــــة وساعــــــــــة !!!
هكذا نتعامل مع الوقت ! لكن ...!
{ وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون }
كانت أيام صفاء أخي الكريم عبدالقادر ! ومراحل مرّت وأهدرناها ! نحن نشعر بالهدوء مع قليل من المرح .. والعدو يبني ويستعد - وما زال - ونحن في سبات .. ونسينا أو بالأصح تناسينا قول الحق سبحانه وتعالى واتبعنا الصنيع الكاذب الذي أوجده لنا " المتثقفون المتغربون " وأعانهم عليه أرباب النداء الذي ما زال يتردد صداه " القومية العربية " حتى زرعوا في الوجدان الفخر بالقومية لا بالاسلام ...!
عمر الفاروق رضي الله عنه قال ( نحن قوم اعزّنا الله بالإسلام ) ولم يقل لجنسنا أو نسبنا أو غير ذلك ...! فمتى نصحو من الأوهام يا ابن الكرام ؟؟؟ ووالله اننا لا ندري في أي ساعة يكون النصر ولا في أي ساعة يكون الدمار لا سمح الله ...!
فلتبقَ كل الساعات لله .. حتى ينصرنا الله
كريمٌ وعزيزٌ .. رعاك الله
القومية العربية
لما أ بى الله عز و جل أن يرتكب المسلمون العرب الحماقات باسم دينه الحنيف الإسلام ، نزع عنهم عباءته و ألبسهم عباءة القومية العربية ، حتى إذا تبنوا الاشتراكية أو الليبيرالية أو أي نظام آخر ، لم يتهم الإسلام باختياراتهم و أهوائهم تلك ، بل نسبت إليهم ، فنجا الإسلام من أخطائهم أمام العالم .
ليس مثلما يجري اليوم ، يُحمل الإسلام كل حماقات العرب ، و هو بريء منها .
حسبنا الله و نِعْمَ الوكيل .
ألأخ الكريم عبدالقادر - رعاك الله
أصبت .. وأحسنت الإبلاغ !
يُحَمَّل الإسلام اليوم كل حماقات العرب !
!!!!!!!
تُشكروا جميعا عليه
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)