حدث في مطار دبي ...!

حدث في مطار دبي ...!

حدث في مطار دبي ...!

مواطن فلسطيني في مطار دبي عند التخليص الجمركي

- تأخذ موظفة الجوازات جواز سفره كي تضع ختم الدخول عليه .. فنظرت اليه وهي تبتسم ... وسألته : من تحب اكثر فلسطين أم الامارات ؟.
- فقال لها : الفرق عندي بين فلسطين والامارات كالفرق بين الأم والزوجة ... فالزوجة اختارها .. ارغب بجمالها .. احبها .. اعشقها .. لكن لا يمكن ان تنسيني أمي .. الأم .. لا اختارها ولكني اجد نفسي مُلكها .. لا ارتاح الا على صدرها الحنون .. وارجو الله الا أموت إلا على تراب تحت قدميها ...!
- فأغلقت جواز السفر ونظرت اليه باستغراب ... وقالت : نسمع عن ضيق العيش فيها .. فلماذا تحب فلسطين ؟ قال : تقصدين أمي ؟ فابتسمت وقالت : لتكن أمك ... فقال : قد لا تملك أمي ثمن الدواء ولا أجرة الطبيب .. لكن حنان احضانها وهي تضمني .. ولهفة قلبها حين اكون بين يديها تشفيني .. وترابها اغلى من كنوز الذهب والفضة , قالت : صِف لي فلسطين ؟ .
- قال : هي ليست بالشقراء الجميلة ... لكنك ترتاحين اذا رأيت وجهها ... وليست بذات العيون الزرقاء ... لكنك تشعرين بالطمأنينة اذا نظرت اليها .. بسمائها وزرقة مائها , ثيابها بسيطة .. لكنها تحمل في ثناياها .. الطيبة .. والرحمة .. لا تتزيّن بالذهب والفضة .. لكن في عنقها عقدا من سنابل القمح والشعير والنخل الباسق .. تطعم به كل جائع .. خربها الفاسدون ولكنها ما زالت تبتسم ...!
- فلسطين باقية الى الأبد ... والمفسدون الى مزبلة التاريخ مهما صمدوا .
- فلسطين باقية طول الدهر .
- فلسطين باقية قلعة للفلسطينيين وللعرب المخلصين .
- فلسطين قبلة العشاق .
- أعادت اليه جواز السفر .. وقالت : أرى فلسطين على التلفاز .. ولكني لا أرى ما وصفت لي ...!
- فقال لها : انت رأيت فلسطين التي على الخريطة .. أما أنا فأتحدث عن فلسطين التي تقع في جوف قلبي ومقلة عيني .. ولا اريد بدلا عنها ... انا منها واليها ... !

( أمي فلسطين )

من أقوال القادة عن فلسطين بشتى الملل والنّحَل

قال الملك عبدالعزيز آل سعود – رحمه الله – فلسطين لا تحتاج الى رجال .. فرجالها اهل ثبات .


قال الرئيس صدام حسين – رحمه الله – في كل نقطة دم فلسطيني .. يولد مجاهد .


قال كيسينجر – وزير خارجية امريكا – لا يوجد .. ولم .. ولن يوجد .. اشجع واعند من رجال فلسطين .


قال هتلر – فوهرر المانيا – اعطني جنودا فلسطينيون وسلاحا المانيا .. وسوف اجعل اوروبا تزحف على اناملها .


قال الحجاج بن يوسف الثقفي يوما عن اهل فلسطين : لا يغرنك صبرهم ولا تستضعف قوتهم .. فهم ان قاموا لنصرة رجل ما تركوه الا والتاج على رأسه , وان قاموا على رجل ما تركوه الا وقد قطعوا رأسه ... فانتصروا بهم فهم من خير اجناد الارض ... واتقوا فيهم ثلاثة ...


1 – نسائهم .. فلا تقربوهن بسوء وإلا أكلوكم كما تأكل الأسود فرائسها .


2 – ارضهم .. والا حاربتكم صخور جبالها .


3 – دينهم .. والا أحرقوا عليكم دنياكم .

وقال المستشرق والفيلسوف الفرنسي رينان : لكل انسان وطنان " وطنه الذي ينتمي اليه .. وفلسطين " .. مهد الحضارات الأولى

فهلاّ صحوة يا عرب ؟؟؟

المصدر: ..ٌ::ٌ:: النسابون العرب ::ٌ::ٌ.. - من قسم: تاريخ الخليج العربي المعاصر

---

p]e td l'hv ]fd >>>!

بارك الله بك اخينا المكرم الشريف ابو عمر الدويري أنتم أخوال لنا فأخوالي السادة الاشراف ال الشريف من نسل بركات بن قاسم المهاجر تحياتي لك ولعموم اخوالنا الاشراف الاطهار

فلماذا تحب فلسطين ؟ قال : تقصدين أمي ؟ فابتسمت وقالت : لتكن أمك ... فقال : قد لا تملك أمي ثمن الدواء ولا أجرة الطبيب .. لكن حنان احضانها وهي تضمني .. ولهفة قلبها حين اكون بين يديها تشفيني .. وترابها اغلى من كنوز الذهب والفضة , قالت : صِف لي فلسطين ؟ .قال : هي ليست بالشقراء الجميلة ... لكنك ترتاحين اذا رأيت وجهها ... وليست بذات العيون الزرقاء ... لكنك تشعرين بالطمأنينة اذا نظرت اليها .. بسمائها وزرقة مائها , ثيابها بسيطة .. لكنها تحمل في ثناياها .. الطيبة .. والرحمة .. لا تتزيّن بالذهب والفضة .. لكن في عنقها عقدا من سنابل القمح والشعير والنخل الباسق .. تطعم به كل جائع .. خربها الفاسدون ولكنها ما زالت تبتسم ...!فلسطين باقية الى الأبد ... والمفسدون الى مزبلة التاريخ مهما صمدوا .فلسطين باقية طول الدهر .
(الشريف ابو عمر الدويري)

نعم نحبها باقية في قلوبنا مطبوعة في نفوسنا لقياك حلم وامل لا بد ان يتحقق يوما لن نرضى بغيرك حبيب فمكانك مركون بالقلب كل القلب وصورتك لا تفارقنا ليل نهار ونحن بالانتظار لابد من التحرير ولو طال الزمن او قصر فلا بد ان تكتحل عيوننا يوما برؤياك ونلثم بشفاهنا ترابك يا امنا الحنون يا حضننا الدافيء ياملكة تربعت على عرش قلوبنا نحن قادمون وعلى طريق تحريرك سائرون

فلسطين ارض المهجر ، وفلسطين ارض الخلافة في اخر الزمان ، وفلسطين مهلكة الدجاجلة وسيدهم الاكبر المسيح الدجال له موعد لا يخلفة في ارض فلسطين وتحديدا في قرية اللد ، ويكون مقتله كما قدر الله له على يد المسيح بن مريم عليه السلام ، هنا لا بد ان نعلم ونعلم ابناء المسلمين انا فلسطين هي ارض وقضية الامة الاسلامية قاطبة وليس العرب فقط . والجهاد فيها وتحريرها فرض وعقيدة .

هى حصلت بفعل بس كان موطن مصرى ومسافر لندن
انت غيرت الاحدث والشخصيات وتم تركيب كلام اخر
غير الكلام اللى فى القصة الاولى التى تخص المصرى
؟؟؟؟؟؟ لاتعليق

....نعم اخوتي:
إنه الوطن وما أدراك ما الوطن وما بالك بالذي عاش طوال حياته_ سبعون عاما_ وهو يسمع جملة. من والديه وذويه وجيرانه'.. الخ. وهذه الجمله هي:
(أللهم ثبتنا في أوطاننا...) امين...

ألأخ المكرم - عادل - رعاك الله
بداية لك منا أطيب التحيات ...!
أما قولك انها قصة في لندن ! فهذا صدقاً لم نطلع عليه ! ولا علم لنا به .. وما سطرناه حصل فعلاً في مطار دبي .. وربما تشابهت المواقف ...!
لكن .. نود أن ننوّه الى الأخ العزيز - عادل - ! هل تظن أو ربما يتبادر لذهنك أننا ننحاز الى محبة فلسطين دون غيرها من بلاد العرب ؟ لا يا أخي .. فمصر في القلوب ولا تقل محبة في القلوب عن فلسطين - وكذا سائر ديار العرب - من المحيط الى الخليج ! لكن أرض فلسطين المباركة مُحتلّة - حما الله ارض الكنانة - .. ومن واجب كل عربي ومسلم أن يُبقي ذكرها مستمر في كل حين كي نغرس محبتها وواجب تحريرها في أذهان ووجدان الناشئة من أبناء العرب والمسلمين - رعاك الله ...!
هنا .. وكما العادة .. ففي كل موقف تقدحون الذاكرة وتُخرجون منها ما نسيناه وعفا عليه الزمن ! لكن يأبى الله سبحانه لنا إلا أن نخرجه للأجيال ليعلموا مدى تعلّق أهل فلسطين بأرضهم فنقول :
في ستينيات القرن الماضي كان أوّل رئيس للولايات المتحدة يقول أن القدس عاصمة أبدية للكيان الصهيوني الغاصب وأنه سينقل سفارة بلاده لديهم الى القدس هو الرئيس " ليندون جونسون " ! فما كان من صحفي فلسطيني " نصراني " كان يعمل في مجلة الحوادث الاسبوعية اللبنانية إلا أن بعث رسالة الى الرئيس الأمريكي بثّتها كل وسائل الاتصالات الإعلام في حينها بعد ان عرّف على نفسه بأنه " مسيحي مقدسي واسمه نبيل خوري " قال فيها مخاطباً إياه :
من مقدسي مسيحي - نبيل خوري - الى الرئيس جونسون .
سيدي الرئيس : كي تكون على علمٍ بأهل فلسطين - وأنا المسيحي - أقول لسيادتكم ( إن حجراً مُهتَرِئاً في زاويةٍ مُهملَةٍ في حارة النصارى في القدس الشريف لهو أقدس عندي وأعظم وأثمن من كل بقاع الأرض التي خلقها الله - عدا عن مكة والمدينة - ولن نتنازل عن شبر من ديارنا المقدسة لأي قوة عاتية اجتاحتها ! فإن نقلت سفارتك أو لم تنقلها فالأمر عندنا سيّان ! فالأرض لنا وعودتنا حاصلة رغم القهر ! وإن غداً لناظره قريب ) ...!
هذا عربي نصراني يخاطب رئيس أقوى دولة في العالم معبراً له وموضحاً له مدى محبة ودفاع أهل فلسطين عنها .. فما بالك بأهل الاسلام منهم ؟؟؟.
هنا لا بد لنا أن نشير الى ما نوّه اليه الأخ الفاضل - الجارود - وقد صدق .. ألا وهي أن مسؤولية تحرير ارض فلسطين هي تقع على عاتق المسلمين عامة وليس العرب والفلسطينيين فقط !
وعليه : ندوّن رأي الشرع في أرض الإسراء والمعراج التي باركها الله تعالى .. فالشرع الحنيف يقول ( إن أرض فلسطين هي وقفٌ ذرّيٌّ للمسلمين ! والفلسطينيون هم " قَيّمون عليها " ) أي أن الأرض ملكية اسلامية عامّة .. والفلسطينيون هم المحافظون عليها ولمصلحة كل المسلمين .. وهذا يلزم كل المسلمين بالعمل على تحريرها طالما القيّمون عليها لا يملكون القوة لتحريرها ! والجريمة الكبرى التي ارتكبها القوميون انهم زرعوا في أذهان العامّة أن واجب التحرير عروبي قومي .. وأبعدوا الدين عن المصيبة وهم يعلمون أن الصهاينة يتصرفون حسب عقيدتهم الدينية الفاسدة ! وحرّموا علينا العمل بما تفرضه علينا عقيدتنا ...!
ألأحبّة ... ألا هل بلّغنا أين تكمن مصيبتنا ؟ نرجوا ذلك .
الفقير الى رحمة الله وغفرانه
ابو عمر الفاروق

شكرا على المعلومه ولا اقصد شى

ألأخ الكريم ...
مرحباً وأهلاً .. ونحن يشهد الله أننا لم نقصد شيء إلا توعية القراء الكرام الى ما كان وما هو متوجب علينا فعله ! ونكرر أن ارض العرب كلها للعرب ! ولا نقبل تدنيس شبر من الارض العربية من قبل الصهيوصليبية أو غيرها .. مجوسية كانت أو صفوية حاقدة ...!
جزى الله الخير كل من وعى وبثَّ الوعي بين الناس