قيمة بعض سور القرآن الكريم . الانفوجرافيك الاسلامي

القران , انفوجرافك , صور , قيمة

قيمة بعض سور القرآن الكريم . الانفوجرافيك الاسلامي

إنفوجرافيك إسلامي
قيمة بعض سور القرآن الكريم و تخريج احاديثها

المصدر: ..ٌ::ٌ:: النسابون العرب ::ٌ::ٌ.. - من قسم: الإنفوجرافيك الإسلامي

---

rdlm fuq s,v hgrvNk hg;vdl > hghkt,[vhtd; hghsghld hgrvhk hkt,[vht; w,v

أخي الكريم/د. أيمن زغروت والأخوة الكرام - السلام عليكم ،،

شكراً جزيلاً على إعدادِ الإنفوغرافيك الإسلامي لقيم بعض سور محكم التنزيل..
والجميلُ تأصيل ذلك من صحيحِ السنة المطهرة .. ولكن لي ملاحظةٌ!

حديثُ عبدالله بن عباس رحمه الله بأن (فاتحةُ الكتابِ تعدلُ بثُلُثيِ القرآنِ) حكمَ عليه الألباني رحمه الله بأنه حديثٌ (ضعيف) وذكره في (ضعيف الجامع) كما أوضحته بوضوح بداية الإنفوغرافيك!!!

وعليه، فأن الحديثَ المذكور لم يثبتُ أنه من صحيح السنة المطهرة !!!

والله أعلى وأعلم ،،،

الحمد لله رب العالمين
بيان طيب من يد طيبة كريمة
ما من شك بان كل كلام الله تعالى فيه من الثواب والأجر لقارئه الشيء الكثير ! وقد ورد في الحديث الشريف أن في كل حرف فيه عند قراءته أجر .. ولله المنة والفضل .
اما فاتحة الكتاب فهي " السبع المثاني " أي المثنية على الله تعالى ,, وقد ورد في الحديث الشريف أنها لم تؤتى لغير أمة الإسلام .. وذلك الفضل من الله تعالى .
قال عليه الصلاة والسلام : ( السبع المثاني والقرآن العظيم الذي أوتيته ) هكذا وردت في صحيح البخاري .
والأحاديث التي وردت في فضل فاتحة الكتاب كثيرة .. ويكفينا فضلاً من الله تعالى علينا أن فرض قراءتها سبع عشرة مرة في الصلوات المفروضة .. هذا من فضل الله .. وأي فضل ؟ .
جزاكم الله خيراً

جهد مبارك تشكرون عليه اخي الفاضل الدكتور ايمن زغروت
لكن لي ملاحظات بسيطة ارجو ان تسمح لي ببيانها وارجو الا اثقل بها عليكم وكلنا في هذا المنتدى العريق يسعى جاهدا للخير وخدمة ديننا الحنيف ونرجو الله ان تكون في ميزان اعمالنا اجمعين
يلاحظ ان عنوان الانفوجرافيك ورد فيه (قيمة بعض السور من صحيح السنة) علما بإن بعض السور ما ورد فيها من احاديث ليس بصحيح بل ادرجت تحت مسمى الحديث الضعيف فعليه الاصح ان يقال من السنة دون الصحيح من السنة
كالاحاديث الوارد بفضل سورة الفاتحة والزلزلة والتكاثر
( فاتحة الكتاب تعدل ثلثي القرآن ) ..
(( ضعيف )) ضعيف الجامع الصغير 3949
- ( (إذا زلزلت تعدل نصف القرآن ) [ (( ضعيف )) / ضعيف الترغيب و الترهيب / 889 ] ..
واما سورة التكاثر فقد ضعف حديثها الشيخ الالباني في ضعيف
الترغيب
واسمح لي دكتورنا الكريم ان اتحدث قليلا عن الحديث الضعيف من زاوية بعيدة قليلا عن علوم الحديث وتفاصيله
واهمية الحديث عن هذا الامر تنبع من كونه قد عم وانتشر بين الناس في الاونة الاخيرة الاخذ به وتداوله وتناقله اعتقادا منهم بصحته
وخاصة على صفحات التواصل الاجتماعي دون ادراك لعلته ويعتبر هذا امر خطير لان مجتمعاتنا ليست مجتمعات علم ولا يهمهم التحقق من صحة الحديث من عدمه والخوف من ان تختلط لدى العامة المفاهيم وبالتالي تختلط لديها الاحاديث فلا يعرفون صحيها من ضعيفها من موضوعها وهذا امر لا يصح بتاتا وهنا يقع على عاتقنا مسؤولية كبيرة في تبيان الخلل في ما يتداوله الناس كما يقع على عاتقنا منع نشر هذه الاحاديث وخاصة الموضوعة والمكذوبة منها لان الامر جد خطير ولا يصح السكوت عنه
اما ما يتعلق بالاخذ بالضعيف في فضائل الاعمال والترهيب والترغيب فاكثر العلماء على عدم الاخذ به على الاطلاق حتى في هذا المجال
ولم يقبل بالاخذ بالضعيف بالمجالات التي ذكرت سابقا فقط الا قلة قليلة ولا يتسع المجال هنا للخوض في هذا الامر بل له مجال اخر وصفحات اخرى
بارك الله بكم دكتورنا الفاضل وارجو ان يتسع صدركم لتلك الملاحظات لمعرفتي التامة بمدى سعيكم لخدمة الاسلام ودعوته بشتى الطرق والاساليب ولا ادل على ذلك من هذا المنبر منتدانا العريق .

( إذا قال الرجل لأخيه جزاك الله خيراً فقد أبلغ في الثناء )
الراوي : ابو هريرة .
المحدث : الالباني .
المصدر : صحيح الترغيب رقم 970 .
خلاصة حكم المحدث : صحيح لغيره .

قد حرصنا على تخريج هذا الحديث لسببين !
أولهما رغبتنا في قوله للفاضلة " أم علي " .
ثانيهما بيان التخريج لكل من يردده .

وعليه نقول لمعلمة الأجيال الفاضلة " أم علي " :

جزاكِ الله خيراً

*******

مدخل طيب وافاده عظيمه.

الحمد لله

جاء في فضل بعض سور القرآن الكريم أحاديث كثيرة ، منها الصحيح ، وكثير منها ضعيف أو منكر ، ومن ذلك ما جاء في فضل سورة الزلزلة أنها تعدل نصف القرآن ، فقد ورد ذلك في أحاديث منكرة ، وهي :

الأول : عن ابن عباس رضي الله عنهما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :

( إذَا زُلْزِلَت تَعدِلُ نِصفَ القُرْآَنِ ) رواه الترمذي (2894) والحاكم (1/754)

وفي سنده يمان بن المغيرة العنزي ، قال فيه البخاري وأبو حاتم : منكر الحديث ، وقال ابن حبان : منكر الحديث جدا ، يروي المناكير التي لا أصول لها فاستحق الترك . انظر "تهذيب التهذيب (4/452) "

وقد تفرد يمان بهذا الحديث ، دون جميع أصحاب عطاء ، ومثله لا يحتمل منه التفرد ، بل تفرده منكر ، والله أعلم .

وكلمة جماهير أهل العلم على تضعيف الحديث بسبب يمان بن المغيرة ، خلافا لمن صححه من أهل العلم . فقد ضعفه الترمذي حيث قال بعد أن أخرجه : غريب لا نعرفه إلا من حديث يمان بن المغيرة ، وضعفه ابن عبد البر في "التمهيد" ) بقوله : هو من أحاديث الشيوخ وليس من أحاديث الأئمة ، وضعفه ابن حجر في فتح الباري (8/687) ، والذهبي في تلخيص المستدرك ، والمناوي في "فيض القدير" (1/367) ، والشوكاني في الفتح الرباني (12/5930) ، وقال الألباني في "السلسلة الضعيفة" (1342) : منكر .

الثاني : عن أنس بن مالك رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :

( مَن قَرَأَ إِذَا زُلزِلَتْ عُدِلَت لَهُ بِنِصفِ القُرْآنِ ) رواه الترمذي (2893)

وفي سنده الحسن بن سالم العجلي ، قال المزي : هو شيخ مجهول له حديث واحد ، وقال العقيلي : مجهول في النقل ، وقال ابن حبان : يروي عن الثقات ما لا يشبه حديث الأثبات .

انظر "تهذيب التهذيب" (1/396)

وقد اتفقت كلمة أهل العلم على تضعيف هذا الحديث أيضا ، فقد ضعفه الترمذي بقوله بعد إخراجه : غريب ، والعقيلي بقوله : "غير محفوظ" كما في "تهذيب التهذيب" (1/396) ، وابن حبان في "المجروحين" (1/279) ، والبيهقي في "شعب الإيمان" (2/497) ، وقال الذهبي في "ميزان الاعتدال" (1/523) : منكر ، وكذا قال الألباني في "الضعيفة" (1342)

الثالث : عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( من قَرَأَ إِذَا زُلزِلَتْ فِي لَيلَةٍ كَانَت لَهُ بِعَدل ِنِصفِ القُرْآنِ ) رواه ابن السني في "عمل اليوم والليلة" (691)

ويقول الشيخ الألباني رحمه الله "السلسلة الضعيفة" (1342) : : " أخرجه أبو أمية الطرسوسي في مسند أبي هريرة (2/195) ، وإسناده ضعيف جدا ، فيه عيسى بن ميمون المدني ، ضعفه الجماعة ، وقال أبو حاتم وغيره : متروك الحديث " انتهى .

وقال ابن حجر في نتائج الأفكار (3/268) : " في إسناده راو شديد الضعف " انتهى .

فيتبين بما سبق أنه لم يصح عن النبي صلى الله عليه وسلم شيء في كون سورة الزلزلة تعدل نصف القرآن ، ولكن يبدو أن بعض الأئمة من السلف كان يأخذ بهذه الأحاديث ، ويذهب في اجتهاده إلى أن ما في سورة الزلزلة من المعاني العظيمة تعدل نصف المقاصد التي جاء القرآن الكريم لتحقيقها .

جاء في "مصنف عبد الرزاق" (3/372) : عن معمر قال :

( سمعت رجلا يحدث أن إذا زلزلت تعدل شطر القرآن )

وعن جعفر عن هشام بن مسلم قال : سمعت بكر بن عبد الله المزني يقول :

( إذا زلزلت الأرض نصف القرآن ) .

وروى أبو عبيد عن الحسن البصري مرسلا :

( إذا زلزلت تعدل نصف القرآن ، والعاديات تعدل نصف القرآن )

انظر "الإتقان" للسيوطي (2/413)

وجاء عن عاصم بن أبي النجود الإمام المقرئ قوله :

( كان يقال : من قرأ إذا زلزلت فكأنما قرأ نصف القرآن )

قال ابن حجر في "نتائج الأفكار" (3/270) : رجاله ثقات .

يقول المناوي في "فيض القدير" (1/367) :

" لأن المقصود الأعظم بالذات من القرآن بيان المبدأ والمعاد ، و" إذا زلزلت " مقصورة على ذكر المعاد ، مستقلة ببيان أحواله ، فعادلت نصفه ، ذكره القاضي " انتهى .

فهو اجتهاد لبعض السلف ، لا يجوز أن ينسب إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، ولا يعني أبدا أنها تعدل نصف القرآن في الأجر والمثوبة .

والله أعلم .

عن الاسلام سؤال وجواب.

الحمد لله

أولاً : هذه بعض الأحاديث الثابتة عن النبي صلى الله عليه وسلم ، والتي فيها أن سورة ( قل هو الله أحد ) تعدل ثلث القرآن .

روى البخاري (6643) عَنْ أَبِي سَعِيدٍ أَنَّ رَجُلًا سَمِعَ رَجُلًا يَقْرَأُ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ يُرَدِّدُهَا فَلَمَّا أَصْبَحَ جَاءَ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَذَكَرَ ذَلِكَ لَهُ ، وَكَأَنَّ الرَّجُلَ يَتَقَالُّهَا [أي يراها قليلة] فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : (وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ إِنَّهَا لَتَعْدِلُ ثُلُثَ الْقُرْآنِ) .

وروى مسلم (811) عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : أَيَعْجِزُ أَحَدُكُمْ أَنْ يَقْرَأَ فِي لَيْلَةٍ ثُلُثَ الْقُرْآنِ ؟ قَالُوا : وَكَيْفَ يَقْرَأْ ثُلُثَ الْقُرْآنِ . قَالَ : قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ تَعْدِلُ ثُلُثَ الْقُرْآنِ .

وروى مسلم (812) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : احْشُدُوا فَإِنِّي سَأَقْرَأُ عَلَيْكُمْ ثُلُثَ الْقُرْآنِ فَحَشَدَ مَنْ حَشَدَ ، ثُمَّ خَرَجَ نَبِيُّ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَرَأَ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ ثُمَّ دَخَلَ ، فَقَالَ بَعْضُنَا لِبَعْضٍ : إِنِّي أُرَى هَذَا خَبَرٌ جَاءَهُ مِنْ السَّمَاءِ ، فَذَاكَ الَّذِي أَدْخَلَهُ ، ثُمَّ خَرَجَ نَبِيُّ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ : إِنِّي قُلْتُ لَكُمْ سَأَقْرَأُ عَلَيْكُمْ ثُلُثَ الْقُرْآنِ ، أَلَا إِنَّهَا تَعْدِلُ ثُلُثَ الْقُرْآنِ .

نفس المصدر

بارك الله فيكم اخواني الاحباب كل من مر فعطر او شارك فحبّر , و كما تعلمون فان الخطوة جديدة , و هي تجريبية , و ما شاء الله فقد لاقت شعبية كبيرة لان الانفوجرافيك يوصل المعلومة بسهولة و تشويق , و لذلك تستخدمه الان كبريات الصحف و المؤسسات الاعلامية و التربوية , و ما احوجنا ان نقوي وسائل الدعوة الى ديننا الحنيف بها .

لذلك فقد ان الاوان لافتتاح قسم " الانفوجرافيك الاسلامي " في المجلس الاسلامي بموقع النسابون العرب .

أخي الكريم/د. أيمن زغروت والأخوة الكرام - السلام عليكم ،،

شكراً جزيلاً على إعدادِ الإنفوغرافيك الإسلامي لقيم بعض سور محكم التنزيل..
والجميلُ تأصيل ذلك من صحيحِ السنة المطهرة .. ولكن لي ملاحظةٌ!

حديثُ عبدالله بن عباس رحمه الله بأن (فاتحةُ الكتابِ تعدلُ بثُلُثيِ القرآنِ) حكمَ عليه الألباني رحمه الله بأنه حديثٌ (ضعيف) وذكره في (ضعيف الجامع) كما أوضحته بوضوح بداية الإنفوغرافيك!!!

وعليه، فأن الحديثَ المذكور لم يثبتُ أنه من صحيح السنة المطهرة !!!

والله أعلى وأعلم ،،،

بارك الله فيك اخي الكريم الاستاذ ابو الهيثم و صح لسانك , على ان الاستفادة من الحديث الضعيف لو كان له شواهد تقويه في فضائل الاعمال مسألة اختلف فيها علماء الحديث و الفقه , و اميل الى الاخذ بالضعيف الذي له شواهد تقويه , و في حالة سورة الفاتحة فقد ورد في فضلها من الاحاديث الصحيحة الكثير لكني كنت ابحث عن السور التي ذكر لها قيمة عددية.

والأحاديث التي وردت في فضل فاتحة الكتاب كثيرة .. ويكفينا فضلاً من الله تعالى علينا أن فرض قراءتها سبع عشرة مرة في الصلوات المفروضة .. هذا من فضل الله .. وأي فضل ؟ .
جزاكم الله خيراً

صح لسانك يا شريفنا الغالي ففضائل الفاتحة الثابتة في الصحاح كثيرة جدا الا انني كنت ابحث عن السور ذات القيمة العددية .

اما فاتحة الكتاب فهي " السبع المثاني " أي المثنية على الله تعالى ,, وقد ورد في الحديث الشريف أنها لم تؤتى لغير أمة الإسلام .. وذلك الفضل من الله تعالى .
قال عليه الصلاة والسلام : ( السبع المثاني والقرآن العظيم الذي أوتيته ) هكذا وردت في صحيح البخاري .

لان الشيئ بالشيئ يذكر , فقد اختلف العلماء في معنى السبع المثاني فمن قائل هي السبع الطوال , و من قائل هي الفاتحة لان عدد اياتها سبعا .

و في سبب تسمية الفاتحة بهذا الاسم (مثاني) , فمنهم من قال لانها تثني على الله في الصلاة .

و قالت اللجنة الدائمة للافتاء : لأنها تثنى: أي تكرر في ركعات الصلوات فرضا ونفلا.

يلاحظ ان عنوان الانفوجرافيك ورد فيه (قيمة بعض السور من صحيح السنة) علما بإن بعض السور ما ورد فيها من احاديث ليس بصحيح بل ادرجت تحت مسمى الحديث الضعيف فعليه الاصح ان يقال من السنة دون الصحيح من السنة

بارك الله في علمك اختنا الفاضلة الاستاذة ام علي , و قد قمت بتصحيح عنوان الانفوجرافيك الى " مع تخريج احاديثها " حيث فعلا تحوي بعض الاحاديث الحسنة و الضعيفة .

اما ما يتعلق بالاخذ بالضعيف في فضائل الاعمال والترهيب والترغيب فاكثر العلماء على عدم الاخذ به على الاطلاق حتى في هذا المجال
ولم يقبل بالاخذ بالضعيف بالمجالات التي ذكرت سابقا فقط الا قلة قليلة ولا يتسع المجال هنا للخوض في هذا الامر بل له مجال اخر وصفحات اخرى

صحيح , و نحن طلبة علم في هذا المحراب العظيم , تقبل الله من الجميع , و اجدني اميل الى من يقولون بالاخذ بالحديث الضعيف في فضائل الاعمال خصوصا ان وجد ما يقويه من احاديث اخرى , و قدوتي في ذلك الامام النووي رحمه الله كما قال في مقدمة كتابه الجليل " الاذكار " , لكن لمنع الشوشرة على المتلقي الغير متخصص فان من الافضل و الاجدى استخدام الصحيح و الحسن من الحديث بعدا عن مواطن الخلاف التي قد تشغل الناس عن الاستفادة من الغرض الاصلي من التذكرة.

فيا ايها الكرام هدفت هنا بهذا الانفو جرافيك الى ربط الناس بالقران و ترغيبهم بتكرار ذكره عندما يدركون عظم اجره و قيمة بعض سوره .

و اشكر للشريف محمد الجموني مشاركته القيمة عن تخريج بعض احاديث الفاتحة و الزلزلة .

للرفع والنفع

🖒

ماشاء الله. جميل نفع الله بكم