اقسام القرآن الكريمعلى قناة النسابون العربhttps://www.youtube.com/watch?v=1ZPO7eSGYIw
أقسام القرآن الاربعة التي تحتوي على التوراة و الزبور و الانجيل
اورد الزرقاني في مناهل العرفان 1/352 ، ما يلي :
قسم العلماء سور القرآن إلى أربعة أقسام وهي :
1- الطوال : سبع سور : البقرة وآل عمران والنساء والمائدة والأنعام والأعراف ، واختلفوا في السابعة أهي الأنفال وبراءة معا أم سورة يونس .
2- المئون : هي السور التي تزيد آياتها على مائة أو تقاربها .
3- المثاني : وهي التي تلي المئين في عدد الآيات .
4- المفصل : هو أواخر القرآن واختلفوا في تعيين أوله على اثني عشر قولا ,
والمفصل ثلاثة أقسام :
- طوال من الحجرات إلى سورة البروج .
- وأوساط من سورة الطارق إلى سورة لم يكن .
- وقصار من سورة إذا زلزلت إلى آخر القرآن ..
المصدر: ..ٌ::ٌ:: النسابون العرب ::ٌ::ٌ.. - من قسم: الإنفوجرافيك الإسلاميHrshl hgrvhk hg;vdl > hkt,[vhtd; hsghld hghsghld hghkt,[vhtd; hrshl hgrvhk
التعديل الأخير تم بواسطة د ايمن زغروت ; 02-01-2022 الساعة 12:13 PM
يبدو ان كلمة مثاني استخدمت عدة مرات
مرة في الفاتحة و مرة في السبع المثاني و مرة في المثاني التي تاتي في الطول بعد المئين
شكرا يا م ايمن
معلومة جميلة ان الله عز و جل فضل النبي صلى الله عليه و سلم بالمفصل و الحديث المذكور يبين ان القران به جزء بديل للتوراة و اخر بديل للانجيل و ثالث بديل للزبور و زيد رسول الله بسور المفصل و هي من الحجرات الى اخر المصحف
فعلا فقد اختلف العلماء هل السبع المثاني هي سورة الفاتحة ام هي السبع سور الطوال في بداية القران الكريم .
و اختلفوا في معنى مثاني هل بسبب الثناء على الله عز و جل فيها ام لانها تحتوي على ايات الجنة و النار .
و قد نصت الاية:( الله نزل أحسن الحديث كتابا متشابها مثاني تقشعر منه جلود الذين يخشون ربهم ثم تلين جلودهم وقلوبهم إلى ذكر الله ذلك هدى الله يهدي به من يشاء ومن يضلل الله فما له من هاد )
فعلا , و هناك حديث صحيح ينص على ان كتاب الله تعالى نزله في 104 كتاب في نبوات مختلفة ثم دمجها في اربعة كتب هي التوراة و الزبور و الانجيل و الفرقان , ثم دمج الاربعة في القران ( ما بين ايدينا ).
و كأن الفرقان هو ما فضل الله به نبيه محمد في القران و لم ينزل مثله من قبل في الكتب الثلاثة السابقة له صلوات الله و سلامه عليهم جميعا .
في القول ان جملة ما أنزله الله من الكتب السماوية مائة كتاب وأربعة كتب فقد ورد في حديث رواه ابن حبان في صحيحه، وكذا رواه ابن مردويه وعبد بن حميد وابن عساكر كما ذكر ذلك السيوطي في الدر المنثور، والقرطبي في التفسير كلهم عن أبي ذر الغفاري رضي الله عنه أنه سأل النبي صلى الله عليه وسلم : كم كتاباً أنزل الله؟
قال: مائة كتاب، وأربعة كتب، أنزل على شيث خمسون صحيفة، وأنزل على أخنوخ (إدريس) ثلاثون صحيفة، وأنزل علىإبراهيم عشر صحائف، وأنزل على موسى قبل التوراة عشر صحائف، وأنزل التوراة والإنجيل والزبور والفرقان، في حديث طويل جداً،
وهو حديث باطل بل موضوع، فإن في سنده كذاباً، قال الهيثمي في موارد الظمآن، بعد إيراده للحديث: في سنده إبراهيم بن هشام بن يحيى الغساني ، قال أبو حاتم وغيره: كذاب.فالحديث لا تقوم به حجة والحمد لله على توفيقه وإحسانه.
والله أعلم.
اسلام ويب
جزاك الله كل خير
و جزاك و بورك مرورك الفواح اخي الكريم الأستاذ مالك
جزاك الله خيراً
بارك الله فيك
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)