ما جاء في الحلف بغير الله

عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، أدرك عمر بن الخطاب وهو يسير في ركب يحلف بأبيه، فقال:"ألا إن الله ينهاكم أن تحلفوا بآبائكم، من كان حالفا فليحلف بالله أو ليصمت".
عن سعد بن عبيدة قال: سمع ابن عمر رضي الله عنهما، رجلا يحلف يقول: لا والكعبة. فقال ابن عمر: لا يحلف بغير الله، فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "من حلف بغير الله فقد أشرك".

وعن ابن عمر رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "كل يمين يحلف بها دون الله شرك".

وعن بريدة الأسلمي رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من حلف بالأمانة فليس منا".

وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لا تحلفوا بآبائكم ولا بأمهاتكم ولا بالأنداد، ولا تحلفوا بالله إلا وأنتم صادقون".

وعن ابن عمر رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من كان حالفاً فلا يحلف إلا بالله".

ما جاء في قول ماشاء الله وشئت

عن ابن عباس رضي الله عنهما، أن رجلاً قال للنبي صلى الله عليه وسلم: ما شاء الله وشئت، فقال: "أجعلتني لله نداً! ما شاء الله وحده"

وعن حذيفة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "لا تقولوا ما شاء الله وشاء فلان، ولكن قولوا ما شاء الله ثم شاء فلان".

وسئل أبو جعفر محمد بن علي عن قوله: وما يؤمن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون قال أبو جعفر : شرك طاعة قول الرجل: لولا الله وفلان، لولا الله وكلب بني فلان. تفسير ابن أبي حاتم


lh [hx td hgpgt fydv hggi u. ,[g ,r,g ahx ,azj