النتائج 1 إلى 2 من 2

الموضوع: معلومات عن الخيول

معلومات عن الخيول هل تعلمون أنّ الخيول من أكثر الحيوانات وفاء للإنسان عبر التاريخ؟ الخيل حيوان لا يفارق صاحبه أبداً، وهو صديق وفي

  1. #1
    كاتب في النسابون العرب
    تاريخ التسجيل
    23-12-2017
    الدولة
    بلاد العرب اوطاني
    المشاركات
    80

    افتراضي معلومات عن الخيول

    معلومات عن الخيول
    HL_02500536.jpg

    هل تعلمون أنّ الخيول من أكثر الحيوانات وفاء للإنسان عبر التاريخ؟

    الخيل حيوان لا يفارق صاحبه أبداً، وهو صديق وفي للإنسان ويوجد من الحصان 25 نوعا، ويمكنه أن يحملنا لمسافات تعدّ بالكيلومترات دون تعب أو كلل.
    إن الخيول هي من أكثر الحيوانات مساعدة للإنسان عبر التاريخ واليوم يوجد كثير من السيارات، وقد مدّت طرق كثيرة لأجلها، غير أنّ استعمال السيّارة بدأ فقط في القرن الأخير ففي الأيّام التي عاش فيها أجدادكم لم يكونوا يعرفون شيئا اسمه السيّارة، فقد كان الحيوان آنذاك وسيلة النقل الوحيدة وخاصّة الخيول.

    حسنا، هل تعلمون أنّ معرفة عمر الخيول تتمّ بالنظر إلى تآكل أسنانها؟

    تتآكل أسنان الخيول عبر الزمن لأنّها تأكل الحشائش الصّلبة والملوّثة بالتراب والغبار، لكن الله جعل لها أسناناً طويلة مغروسة في عمق الحنك بمعنى أنّ جذور أسنان الخيول أعمق بكثير من جذور أسناننا. كلّما تآكلت أسنانها يظهر القسم الذي بداخل العظم حتّى إنّ أسنان الخيول الهرمة تصل إلى مستوى جذور الأسنان.
    وكلّ سنّ يمكنها أن تتآكل بمعدّل 2 ونصف إلى 5 سم دون أن تفقد قدرتها على قطع الطعام. على هذا النحو يمكننا معرفة عمر الخيل.
    تخيّلوا لو أنّ الله لم يهب الخيول هذه الميزة، لا بد أنها ستفقد أسنانها خلال زمن قصير فتموت من الجوع.
    لقد وهب الله أيضاً خصائص هامّة لشعر الخيول، فهي كالمصفاة تضبط درجة حرارة الجسم، فأجسام الخيول تحتاج دائما إلى درجة حرارة تساوى 38 درجة مئوية، لذلك يطول شعر الخيل في فصل الشتاء و يسقط في فصل الصيف ليحافظ الجسم على المستوى نفسه من الحرارة في الفصول الحارّة.

    إليكم الآن خاصّية مثيرة:
    إن الخيول تنام واقفة !.

    حسنا كيف يكون ذلك؟
    هل تعلمون أيضا أنّها لا تسقط على الأرض أثناء نومها ؟

    ذلك لأنّ لها خاصّية تثبت بها أرجلها، فالله وهبها هذه الخاصّية في أرجلها فتنام وهي واقفة كما أنّه باستطاعتها حمل ثقل جسمها، بخلاف الإنسان الذي لا يستطيع منع نفسه من السقوط على الأرض إذا ما جاءه النوم وهو واقف.

    إنّ أرجل الخيول ليست صالحة لتحمّل الأثقال فقط بل لها ميزة الرّكض بسرعة أيضا. ليس للخيول ترقوة مثل سائر الحيوانات الأخرى، وهذا يساعدها على الرّكض بسرعة بخطوات كبيرة. وعلاوة على ذلك، يوجد لديها قدرات في عظام أرجلها تساعدها على مجابهة التّعب كلّما ازدادت سرعتها• وهذه القدرات تشبه نظام ضبط السرعة عند السيارة، فكلّما ازدادت السرعة يُغَيّر ذراع تغيير السرعة فتقلّ بذلك طاقة الدّفع و تزداد السرعة.

    حسنا،
    لماذا يتميّز هذا الحيوان بخاصّية حمل الأثقال والسرعة في الوقت نفسه؟
    فإن يكون ذا قدرة على الحمل والرّكض بسرعة ليست من الحاجات المهمة بالنسبة إليه.
    لماذا إذن تتميز الخيول بهذه الخصائص؟
    والجواب بسيط جدّا،

    إنّها خلقت على ذلك الشكل من أجل الإنسان ليستفيد منها وبمعنى آخر، إنّ الله تعالى وهب الخيول هذه الخصائص لمساعدتها على خدمة الإنسان. لقد ذكرالله في آيات القرآن الكريم الهدف من خلق الحيوانات بقوله تعالى:
    {وَالأَنْعَامَ خَلَقَهَا لَكُمْ فِيهَا دِفْءٌ وَ مَنَافِعُ وَمِنْهَا تَأْكُلُونَ} سورة النحل، الآيه 5 )


    lug,lhj uk hgod,g


  2. #2
    مشرفة القسم النسائي الصورة الرمزية هلا حيدر
    تاريخ التسجيل
    17-10-2017
    العمر
    34
    المشاركات
    970

    افتراضي

    الخيل في الاسلام


    الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله، وبعد:

    قال الله تعالى: ﴿ وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحًا * فَالْمُورِيَاتِ قَدْحًا * فَالْمُغِيرَاتِ صُبْحًا * فَأَثَرْنَ بِهِ نَقْعًا * فَوَسَطْنَ بِهِ جَمْعًا ﴾ [العاديات: 1-5].



    وقال تعالى: ﴿ زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاءِ وَالْبَنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنْطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَالْخَيْلِ الْمُسَوَّمَةِ وَالْأَنْعَامِ وَالْحَرْثِ ذَلِكَ مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَاللَّهُ عِنْدَهُ حُسْنُ الْمَآَبِ ﴾ [آل عمران: 14].



    وقال تعالى: ﴿ وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ ﴾ [الأنفال: 60].



    وقال تعالى: ﴿ وَالْخَيْلَ وَالْبِغَالَ وَالْحَمِيرَ لِتَرْكَبُوهَا وَزِينَةً وَيَخْلُقُ مَا لَا تَعْلَمُونَ ﴾ [النحل: 8].



    روى البخاري ومسلم في صحيحيهما من حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «الْخَيْلُ ثَلاَثَةٌ: فَهِيَ لِرَجُلٍ أَجْرٌ، وَلِرَجُلٍ سِتْرٌ، وَلِرَجُلٍ وِزْرٌ، فَأَمَّا الَّتِي هِيَ لَهُ أَجْرٌ: فَالرَّجُلُ يَتَّخِذُهَا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَيُعِدُّهَا لَهُ، فَلاَ تُغَيِّبُ شَيْئًا فِي بُطُونِهَا إِلاَّ كَتَبَ اللَّهُ لَهُ أَجْرًا، وَلَوْ رَعَاهَا فِي مَرْجٍ، مَا أَكَلَتْ مِنْ شَيْءٍ إِلاَّ كَتَبَ اللَّهُ لَهُ بِهَا أَجْرًا، وَلَوْ سَقَاهَا مِنْ نَهْرٍ، كَانَ لَهُ بِكُلِّ قَطْرَةٍ تُغَيِّبُهَا فِي بُطُونِهَا أَجْرٌ - حَتَّى ذَكَرَ الأَجْرَ فِي أَبْوَالِهَا وَأَرْوَاثِهَا - وَلَوْ اسْتَنَّتْ شَرَفًا أَوْ شَرَفَيْنِ، كُتِبَ لَهُ بِكُلِّ خُطْوَةٍ تَخْطُوهَا أَجْرٌ، وَأَمَّا الَّذِي هِيَ لَهُ سِتْرٌ: فَالرَّجُلُ يَتَّخِذُهَا تَكَرُّمًا وَتَجَمُّلًا، وَلَا يَنْسَى حَقَّ ظُهُورِهَا، وَبُطُونِهَا فِي عُسْرِهَا وَيُسْرِهَا، وَأَمَّا الَّذِي عَلَيْهِ وِزْرٌ فَالَّذِي يَتَّخِذُهَا أَشَرًا وَبَطَرًا، وَبَذَخًا وَرِيَاءَ النَّاسِ، فَذَاكَ الَّذِي هِيَ عَلَيْهِ وِزْرٌ»[1].



    قال ابن حجر رحمه الله: «في هذا الحديث بيان أن الخيل إنما تكون في نواصيها الخير والبركة إذا كان اتخاذها في الطاعة أو في الأمور المباحة، وإلا فهي مذمومة»[2].



    وروى الإمام أحمد في مسنده من حديث عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «الْخَيْلُ ثَلَاثَةٌ، فَفَرَسٌ لِلرَّحْمَنِ، وَفَرَسٌ لِلإِنْسَانِ، وَفَرَسٌ لِلشَّيْطَانِ، فَأَمَّا فَرَسُ الرَّحْمَنِ: فَالَّذِي يُرْبَطُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ، فَعَلَفُهُ وَرَوْثُهُ وَبَوْلُهُ، وَذَكَرَ مَا شَاءَ اللَّهُ، وَأَمَّا فَرَسُ الشَّيْطَانِ: فَالَّذِي يُقَامَرُ أَوْ يُرَاهَنُ عَلَيْهِ، وَأَمَّا فَرَسُ الإِنْسَانِ: فَالْفَرَسُ يَرْتَبِطُهَا الإِنْسَانُ يَلْتَمِسُ بَطْنَهَا، فَهِيَ تَسْتُرُ مِنْ فَقْرٍ»[3].



    وروى الإمام أحمد في مسنده من حديث سهل ابن الحنظلية أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «إِنَّ الْمُنْفِقَ عَلَى الْخَيْلِ فِي سَبِيلِ اللَّهِ، كَالْبَاسِطِ يَدَيْهِ بِالصَّدَقَةِ لَا يَقْبِضُهَا»[4].



    وروى الإمام أحمد في مسنده من حديث جابر بن عبد الله قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «الْخَيْلُ مَعْقُودٌ فِي نَوَاصِيهَا الْخَيْرُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ، وَأَهْلُهَا مُعَانُونَ عَلَيْهَا، فَامْسَحُوا بِنَوَاصِيهَا، وَادْعُوا لَهَا بِالْبَرَكَةِ، وَقَلِّدُوهَا، وَلَا تُقَلِّدُوهَا بِالأَوْتَارِ»[5].



    وروى الإمام أحمد في مسنده من حديث أبي قتادة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «خَيْرُ الْخَيْلِ الأَدْهَمُ[6]، الَأقْرَحُ[7]، الأَرْثَمُ[8]، المُحَجَّلُ[9] ثَلَاثٍ، مُطْلَقُ الْيَمِينِ[10]، فَإِنْ لَمْ يَكُنْ أَدْهَمَ، فَكُمَيْتٌ عَلَى هَذِهِ الشِّيَةِ»[11] [12].



    قال البخاري رحمه الله في كتابه الصحيح: بَابُ الجهاد ماض مع البر والفاجر لقول النبي صلى الله عليه وسلم: «الْخَيْلُ مَعْقُودٌ فِي نَوَاصِيهَا الْخَيْرُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ، الأَجْرُ وَالمَغْنَمُ»[13].



    وفي رواية مسلم من حديث جرير بن عبد الله قال: رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يلوي ناصية فرس بأصبعيه وهو يقول: «الْخَيْلُ مَعْقُودٌ فِي نَوَاصِيهَا الْخَيْرُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ، الأَجْرُ وَالمَغْنَمُ»[14].



    وقال النبي صلى الله عليه وسلم: «الْبَرَكَةُ فِي نَوَاصِي الْخَيْلِ»[15][16].



    قال الخطابي رحمه الله: «فيه إشارة إلى أن المال الذي يكتسب باتخاذ الخيل من خير وجوه الأموال وأحبها، والعرب تسمي المال خيرًا كما تقدم في الوصايا في قوله تعالى: ﴿ إِنْ تَرَكَ خَيْرًا الْوَصِيَّةُ ﴾ [البقرة: 180].



    وقال ابن عبدالبر: «فيه إشارة إلى تفضيل الخيل على غيرها من الدواب؛ لأنه لم يأت عنه صلى الله عليه وسلم في شيء غيرها مثل هذا القول»[17].



    وروى الحاكم في المستدرك من حديث عقبة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «إِذَا أَرَدْتَ أَنْ تَغْزُوَ، فَاشْتَرِ فَرَسًا أَغَرَّ مُحَجَّلًا مُطْلَقَ الْيُمْنَى، فَإِنَّكَ تَغْنَمُ وَتَسْلَمُ»[18].



    وروى أبو داود في سننه من حديث ابن عباس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «يُمْنُ[19] الْخَيْلِ فِي شُقْرِهَا»[20].



    وروى الإمام أحمد في مسنده من حديث أبي ذر رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إِنَّهُ لَيْسَ مِنْ فَرَسٍ عَرَبِيٍّ إِلَّا يُؤَذَنُ لَهُ مَعَ كُلِّ فَجْرٍ يَدْعُو بِدَعْوَتَيْنِ، يَقُولُ: اللَّهُمَّ إِنَّكَ خَوَّلْتَنِي مَنْ خَوَّلْتَنِي مِنْ بَنِي آَدَمَ، فَاجْعَلْنِي مِنْ أَحَبِّ أَهْلِهِ وَمَالِهِ إِلَيْهِ.. أَوْ أَحَبِّ أَهْلِهِ وَمَالِهِ»[21].



    وكان النبي صلى الله عليه وسلم يسمى الأُنثى من الخيل فرسًا، فقد روى أبو داود في سننه من حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يسمي الأنثى من الخيل فرسًا[22].



    وكان النبي صلى الله عليه وسلم يكره الشكال من الخيل[23].



    منزلة الخيل:

    وللخيل منزلة عظيمة في نفوس أصحابها، ولا سيما الخيل العربية الأصلية منها، لما تتصف به من الشجاعة والشهامة والوفاء لأصحابها، والخيل تقاتل مع صاحبها في المعارك؛ ولذلك جعل النبي صلى الله عليه وسلم للفرس سهمين ولصاحبها سهم من الغنيمة، وإذا سقط صاحب الفرس عنها فإنها لا تفارقه.



    ومما جاء من الشعر في الخيل:

    أَحِبُّوا الخَيْلَ وَاصْطَبِرُوا عَلَيْهَا
    فَإِنَّ العِزَّ فِيهَا والجَمَالَا
    إِذَا مَا الخَيْلُ ضَيَّعَهَا أُنَاسٌ
    رَبَطْنَاهَا فَأَشْرَكَتِ العِيَالَا
    نُقَاسِمُهَا المَعِيشَةَ كُلَّ يَوْمٍ
    وَنَكْسُوهَا البَرَاقِعَ وَالجِلَالَا


    يقول المتنبي:

    أَعَزُّ مَكَانٍ فِي الدُّنَا سَرْجُ سَابِحٍ *** وَخَيْرُ جَلِيسٍ فِي الزَّمَانِ كِتَابُ



    ومن الأمثلة: الخيل ميامين: أي مباركات.



    روى مالك في الموطأ عن يحيى بن سعيد أن رسول الله صلى الله عليه وسلم رئي وهو يمسح فرسه بردائه، فسُئل عن ذلك فقال: «إنِّي عُوتِبْتُ اللَّيْلَةَ فِي الْخَيْلِ»[24].



    قال ابن حجر رحمه الله: «روى أبو عبيدة في كتاب الخيل أنهم كانوا يستحبون إناث الخيل في الغارات والبيات، وروى الوليد بن مسلم في الجهاد له من طريق عبادة بن نسي وابن محيريز أنهم كانوا يستحبون إناث الخيل في الغارات والبيات ولما خفي من أمور الحرب، ويستحبون الفحول في الصفوف والحصون ولما ظهر من أمور الحرب، وروى عن خالد بن الوليد أنه كان لا يقاتل إلا على أنثى؛ لأنها تدفع البول وهي أقل صهلًا، والفحل يحبسه في جريه حتى ينفتق ويؤذي بصهيله»[25].



    وقال عمر رضي الله عنه: «عليكم بإناث الخيل فإن بطونها كنز، وظهورها حرز»[26].



    تنبيـــــه:

    من نعيم الجنة ركوب الخيل، حيث شاء المؤمن، روى الترمذي في سننه من حديث سليمان بن بريدة عن أبيه أن رجلًا قال: يا رسول الله: هل في الجنة من خيل؟ قال: «إِنِ اللَّهُ أَدْخَلَكَ الجَنَّةَ، فَلاَ تَشَاءُ أَنْ تُحْمَلَ فِيهَا عَلَى فَرَسٍ مِنْ يَاقُوتَةٍ حَمْرَاءَ يَطِيرُ بِكَ فِي الجَنَّةِ حَيْثُ شِئْتَ»[27].



    والحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.


    [1] صحيح البخاري برقم 2860، وصحيح مسلم برقم 987.

    [2] فتح الباري (6/ 65).

    [3] (6/ 298-299) برقم 3756، وقال محققوه: صحيح.

    [4] (29/ 158-160) برقم 17622، وقال محققوه: إسناده محتمل للتحسين.

    [5] (23/ 105) برقم 14792، وقال محققوه: هذا حديث حسن لغيره، قوله «لا تقلدوها الأوتار» في معناه ثلاثة أقوال:

    الأول: لا تطلبوا عليها الذحول وهو الثأر.

    الثاني: لا تجعلوا في أعناقها قلائد خوفًا عليها من الاختناق بها.

    الثالث: تقليدها الأوتار لدفع العين، وهذا الذي رجحه أبو عبيدة وتبعه الطحاوي في مشكل الآثار (1/ 132)، وهذا الذي رجحه الشيخ الألباني ولعله الصواب، صحيح الترغيب والترهيب (2/ 82).

    [6] الأدهم: أي الأسود.

    [7] الأقرح: هو ما كان في جبهته بياض يسير دون الغرة.

    [8] الأرثم: هو الذي أنفه أبيض وشفته العليا.

    [9] المحجل: هو الذي في قوائمه بياض.

    [10] مطلق اليمين: ليس فيها تحجيل.

    [11] فكميت: هو الذي لونه بين السواد والحمرة على هذه الشية، أي على هذه الصفة المتقدمة في الحديث.

    [12] (37/ 253) برقم 22561، وقال محققوه: حديث حسن.

    [13] صحيح البخاري برقم 2852

    [14] برقم 1872.

    [15] صحيح البخاري برقم 2851، وصحيح مسلم برقم 1874.

    [16] قال ابن حجر رحمه الله: المراد بالناصية هنا الشعر المسترسل على الجبهة، قاله الخطابي وغيره. فتح الباري (6/ 56).

    [17] فتح الباري (6/ 56).

    [18] (2/ 416)، برقم 2504، وقال الحاكم: هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه، وصححه الشيخ الألباني رحمه الله في السلسلة الصحيحة برقم 3449.

    [19] اليمن هو البركة.

    [20] برقم 2545، وحسنه الشيخ الألباني رحمه الله في صحيح سنن أبي داود (2/ 484)، برقم 2218.

    [21] (35/ 392) برقم 21497، وقال محققوه: صحيح موقوفًا، فقد رواه ليث بن سعد وعمرو بن الحارث كما سلف عند الحديث رقم 21442، عن يزيد بن أبي حبيب عن عبدالرحمن ابن شماسة عن معاوية بن جديع عن أبي ذر موقوفًا، وهو المحفوظ كما قال الدارقطني في العلل (6/ 267)، فإن الليث وعمرو بن الحارث أوثق وأتقن من عبدالحميد بن جعفر، وقد خالفهما أيضًا في جعله من حديث يزيد عن سويد بن قيس وهما جعلاه من حديث يزيد بن عبدالرحمن بن شماسة. أ-هـ

    [22] برقم 2546، وصححه الشيخ الألباني رحمه الله كما في صحيح سنن أبي داود (2/ 484) برقم 2219.

    [23] صحيح مسلم برقم 1875، الشكال أن يكون الفرس في رجله اليمنى بياض وفي يده اليسرى أو يده اليمنى ورجله اليسرى.

    [24] موطأ مالك برقم 1404، وقال محققه: حسن لغيره، وحسنه الشيخ الألباني رحمه الله في السلسلة الصحيحة برقم 3187، ووصله أبو عبيدة في كتاب الخيل عن يحيى بن سعيد عن شيخ من الأنصار، وقال: في إذالة الخيل، وله من مرسل عبد الله بن دينار، قال: «إن جبريل بات الليلة يعاتبني في إذالة الخيل»، قال الزرقاني: أي امتهانها. ينظر شرح الزرقاني على الموطأ (3/ 73).

    [25] فتح الباري (6/ 66-67).

    [26] الآداب الشرعية لابن مفلح (3/ 130).

    [27] برقم 2543، وحسنه الشيخ الألباني رحمه الله كما في السلسلة الصحيحة برقم 3001.



معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 28-01-2013, 07:27 PM
  2. الخيول عند مطير
    بواسطة الميزاني المطيري في المنتدى مجلس قبيلة مطير
    مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 19-11-2011, 03:47 PM
  3. الرجاء الدخول .. !!!
    بواسطة آُنثىـے ملآئكَيهہ في المنتدى مجلس السادة الاشراف الجعافرة
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 13-09-2011, 03:03 PM
  4. الخيول عند بني صخر
    بواسطة الارشيف في المنتدى مجلس قبيلة بني صخر
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 20-05-2010, 08:59 PM

مواقع النشر (المفضلة)

مواقع النشر (المفضلة)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
MidPostAds By Yankee Fashion Forum