ابن نمير الثقفي شاعر احب وتعرض لزينب اخت الحجاج في شعره.
امنه الخليفة عبدالملك ابن مروان . ثم حضر ابن نمير لدى الحجاج فقال له ادن مني وانشدني ماقلت في زينب,
فقال قلت خيرا :
تَضوّع مسكاً بطنُ نَعْمانَ إذ مشتْ ... به زينب في نسوة عَطِرات
أعان الذي فوقَ السموات عرشُه ... مَواشيَ بالبَطْحاء مؤتجِرات
يخمِّرن أطرافَ الأكُفّ من التُّقَى ... ويخرُجْن جُنْحَ الليل معتجرات
ولمّا رأتْ ركبَ النُّمَيريّ راعها ... وكُنّ منَ أن يَلْقَيْنه حَذِراتِ
فقال له وما كان ركبك يانميري !! قال كان أربعة أحمرة تحمل القطران فضحك الحجاج وأمره بالإنصراف ولم يعرض لهjq,u ls;h f'k kulhk h` laj
احسنت ابن جناب ورحم الله النميري
قوله.
تَضوّع مسكاً بطنُ نَعْمانَ إذ مشتْ ... به زينب في نسوة عَطِرات
لم يقصد نعمان الاراك وانما اراد موضع الاحرام . نعيم ونعمان جبلان وبينهما ثنية البيضاء جنوب مسجد ام المؤمنين عائشة بنت الصديق رضي الله عنهما.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)