في عجالة لمن اراد أن يرق قلبه

في عجالة لمن اراد أن يرق قلبه

في عجالة لمن اراد أن يرق قلبه

( يا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُم مَّوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِّمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ (57)قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَظ°لِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِّمَّا يَجْمَعُونَ(58))

[ يونس : 57 – 58 ]

.
# هذا القرآن العظيم هو:
- موعظة، فهو أحكام وتشريعات، وهو أخبار عن الماضي والمستقبل،
- وَشِفَاءٌ لِّمَا فِي الصُّدُورِ من الشكوك والكفر والنفاق،
- وهُدًى لانه دلالة وارشاد لمن يريد الخير ويريد الحق
- وَرحْمَةٌ لأنه جاءهم بما يَنفعهم وما يُنقذهم من العذاب والغضب.
.
# قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فبذلك فَلْيَفْرَحُوا فالذي يُفرح به؛ هو هذان الأمران: فضل الله : الإسلام، ورحمته: القرآن. أما الفرح بالدنيا فهو مذموم
# هُوَ خَيْرٌ مِّمَّا يَجْمَعُونَ: خيرٌ من الفرح بما يجمعون من الدنيا وحطامها.

المصدر: ..ٌ::ٌ:: النسابون العرب ::ٌ::ٌ.. - من قسم: الاسلام باقلامنا

---

td u[hgm glk hvh] Hk dvr rgfi

بارك الله فيك يا دكتور.
صدقت ربنا قد اهديتنا موعظة و شفاء و رحمة وهدى,
والعيب في اجهزة الاستقبال لدينا

جزيت خيرا