السادة آل الشيخ أبو بكر باعلوي من قبائل السادة ومن ساكني البوادي إلى جانب المدن

الجد هو : سيدي ومولاي وإمامي وقرة عيني ومهوى فوآدي ... قائدنا وعظيمنا ؛ البدر المشرقي والسيد العلوي جدي وجد الساده الأشراف الأسود الشجعان المغاوير الفرسان العلماء الأعلام من (عينات إلى خولان) آل الشيخ أبي بكر بن سالم (عمود عينات فخر الوجود العلوي الحسيني الفاطمي الهاشمي)

فجزى الله المحبين عن آل الشيخ أبي بكر بن سالم كل الجزاء

أماكن تواجدهم خارج اليمن

وأريد أن أبين لكل الأخوه في المنتدى أن عشيرتي آل الشيخ أبي بكر بن سالم منتشرون في معظم أنحاء اليمن ماعدا مدينة تريم(يا سبحان الله) ويقال إن أبانا الشيخ أبي بكر(قدس سره) أوصى أبنائه بأن لا يسكنوا تريم ولا بأس من زيارتها لذلك لا توجد في تريم أي أسره من آل الشيخ أبي بكر باستثناء أسرة الحبيب عمر بن محمد بن حفيظ (حفظه الله) وذلك بسبب ظروف عمله كداعيه (دار المصطفى) كما أن آل الشيخ أبي بكر يشاركون باقي أسر آل باعلوي بتواجدهم في دول جنوب شرق آسيا مثل اندونيسيا وماليزيا و تايلاند وسنغافوره والهند والباكستان و دول شرق افريقيا مثل جيبوتي وكينيا وتنزانيا وجزر القمر ساحل العاج ودول الجوار مثل عمان الشقيقه في بعض مناطقها كظفار التي بها مديمة مرباط وصلاله وغيرهما والعربيه السعوديه في مختلف مناطقها مثل الحجاز والشرقيه والدمام وعسير نجران

[B] الجزء الخاص باليمن الربع الخالي وشبوة ومارب والجوف إلخ

وفي اليمن متواجدون في المهره بختلف مدنها وقراها من الغيظه إلى سيحوت و المشقاص وحوف وغيرها كما أنهم متواجدون في مختلف مناطق حضرموت من المكلا والشحر والحامي وغيل باوزير الخ ... من مناطق الساحل إلى سيئون ومشطه وعينات والردود وقسم وساه ورخيه والقطن(وهي تحت سيطرة آل الحسين الشيخ أبي بكر) والخون وشحن ودوعن ووادي عمد ووادي بن علي (وهذان الواديان يتواجد فيهما بقوه آل الحامد بن الشيخ أبي بكر وفيهما منصبتهم) و حريضه الحوطه الخ ... من مناطق الوادي وصولاً إلى الكرب والصيعر ونهد والعوامر والمناهيل إلى الحدود السعوديه وغيرها من مناطق (الربع الخالي).................................................. ..........................................

ولنا إمتداد كبير في( شبوه ) وخصوصا فرع آل المحضاربن الشيخ أبو بكر المتواجدين في حبان(وفيها منصبة آل المحضار) ووادي مرخه العليا و مرخه السفلى وبيحان (هجر بني حميد) إلى حريب القراميش و وادي نصاب با تجاه مأرب أما آل الحسين بن الشيخ أبي بكر فموجودون في مختلف مناطق العوالق العليا والعوالق السفلى باتجاه مدينة شبوه (الحميريه الخاربه) وهم متواجدون مع آل المحضار في (حريب القراميش) و (حريب مأرب)

أما (البيضاء) ففيها تواجد للسادة آل الحسين بن الشيخ أبي بكر ولكن تحت مسمى أسرة آل الهدار وآل الزلاف وآل الشيخ أبي بكر (أغلب آل الحسين يتسمون في ألقابهم بآل الشيخ أبي بكر)

أما (مأرب) فيها تواجد كثيف لأشراف مكه و ينافسهم على الزعامه والسيطره آل المحضار في (وادي عبيده) وآل الحسين في (الجوبه)

أما في محافظة (الجوف) وبالتحديد في وادي الخارد الممتد من إقليم قبائل أرحب وبالقرب من مدينة براقش المعينيه فهناك تواجد مسلح لآل الشيخ أبي بكر ولكن من آل الحسين تحت مسمى أسرة
( آل بن سقاف بن الحسين بن الشيخ أبي بكر)

وهم متواجدون أيضاً في منطقة (وادي حبابه) في نهاية حدود محافظة صنعاء باتجاه محافظة مأرب في إقليم قبائل خولان وهي منصبة آل بن سقاف بن الحسين بن الشيخ أبي بكر


وقد استشهد منصبهم وهو السيد محمد بن قاسم بن سقاف بن الشيخ أبي بكر بن سالم) في إحدى المعارك التي خاضها آل الشيخ أبي بكر في منطقة صرواح محافظة مأرب ضد إحدى قبائل خولان وهي قبيلة (بني جبر) ومازال آل الحسين بن الشيخ أبي بكر في تلك المنطقه يخوضون المعارك بمختلف أنواع الأسلحه الثقيله والمتوسطه وكانت أعنفها عام 1994م عندما وصلت لهم تعزيزات قبليه من أبناء عمومتهم من شبوه وبادية حضرموت ومن عندنا من عينات خاض فيها آل الشيخ أبي بكر بن سالم معارك طاحنه دارت رحاها بين محافظتي صنعاء ومأرب بالبنادق والرشاشات وقذائف الـ(r.b.g) وقذائف الـ(مورتر) وصواريخ(كتف) والبوازيك والـ(7_12)
* حتى أثبتوا وجودهم العسكري والمسلح بين أشرس وأقوى القبائل اليمنيه على الإطلاق وهي قبائل (نهم وأرحب وجهم وخولان).



ولم ينسى أهل حضرموت عام 1992م عندما زحف إلى المكلا أكثر من 12000 (إثنا عشر ألف) مقاتل من آل الشيخ أبي بكر بن سالم أتوا من حضرموت ومن بقية أنحاء اليمن مدججين بالأسلحه والمعدات والذخائر الحيه ليثأروا ممن قتل الشهيد الشاب السيد(محمد بن علوي بن عدالله بن الشيخ أبي بكر) وهو من آل عيدروس بن الحسين بن الشيخ أبي بكر وأظنه من منطقة (مشطه) إلى الغرب من عينات والذي سفك دمه أحد المتطرفين وقد فر هارباً إلى مدينة المكلا ولهذا قاموا بمحاصرتها و جرت إشتباكات بينهم وبين قوى الأمن والجيش وتدخل آل باعلوي في تريم بقوه وضغطوا على منصب عينات بأن يسحب هذه الجحافل من أطراف المكلا وتدخل الرئيس شخصياً حتى فر القاتل إلى جهة مجهوله بمساعدة بعض زملائه من أفراد الأمن


ويقال إنه فر إلى خارج اليمن واني لو رأيته في مكان فلن أتوانى عن قتله (بالطبع حسب فتوى مفتي حضرموت المرحوم الحبيب : عبدالله بن علوي الحداد (رحمه الله) وفتوى منصب عينات الحبيب :حسن بن الشيخ أبي بكر(حفظه المولى) القاضيه بإهدار دم القاتل فمن وجده عليه أن يقتله) فإنني سأفرغ في جسده كل ذخيرة الكلاشنكوف التي معي والتي لا تفارقني أينما ذهبت

(إن البندقيه و المصحف و العمامه والحبوه و حزام الرصاص هي رمزنا نحن آل الشيخ أبي بكر بن سالم) ..



hgsh]m Ng hgado Hf, f;v fhug,d lk rfhzg ,lk sh;kd hgf,h]d Ygn [hkf hgl]k