علي الغرمول

علي الغرمول

الأمير الفارس علي بن مسلط الغرمول الرحماني البقمي
وهو من أوائل شيوخ الرحامين البقوم في الجاهليه
وهو صاحب قصص وبطولات تاريخيه مشرفه وذكر
في الشعر في زمانه ،
والأمير الفارس رميم ابا الذيدان الغرمول الفارس المعروف
ولد عمه وليس آباءه كما يقال في بعض المصادر التاريخيه



وقد ذكر علي الغرمول في الشعر
كما قالت احد النساء في زمانها،




مالي ب علي الغرمول
دواس ليل الظلماء
شفي عقيدن غيره
يقف على ورد الماء



والمعروف في ذالك الزمان ان الامير علي الغرمول
لا يغزو على الأعداء الا بالليل وأخذ ابلهم وهو
الذي ذكر في قصة عليه في احد غزواته(غدرا وبقوم)

المصدر: ..ٌ::ٌ:: النسابون العرب ::ٌ::ٌ.. - من قسم: مجلس قبيلة البقوم

---

ugd hgyvl,g

ونعم الرجل رحمة الله
ماقصرت يالامير علي ذكر الجانب الشجاع للفارس للامير والشيخ علي بن مسلط الغرمول "دواس الظلماء" بارك الله فيك

ونعم بقبيلة البقوم أشهر من نار على علم ،
لكن هناك وقفات مع ما ذكرت استاذي ال عوجاني البقمي.
١- عندما ذكرت زمانه بالجاهلية وليس كذلك وانما ما قبل الدولة السعودية ، والدليل الشعر النبطي كما أوردت من قول المرأة :
ما لي بعلي الغرمول
دواس ليل الظلماء
شفي بعيدن غيره
ياقف على ورد الماء

وهذه الحداة من الشعر الشعبي النبطي من اليوم الى ما قبل ٤٠٠ سنة .
الأمر الاخر الغزو بالليل والظلماء يسمى هجاد ، أي والقوم المطلوبين نايمين ، وهذه، وان كانت مفخرة لكنها ليست العمل البطولي الأعلى، فلهذا، جاء المثل الاخر والذي ذكرته فيما بعد كمفخره ، ورد عليه العدو بقوله:
غدرا وبقوم، يعني ليل مظلم ما جونا بالنهار مع شدت بأسهم أي الليل ضدنا مع شجاعة البقوم، وانما أعلى مستوى البطولة هو الغزو على وضح النقاء أي نحوف والعين تشوف، فهذا قالت المرأء في أمنيتها السابقة:
شفي بعقيدن غيره
ياقف على ورد الماء

فهي تمنت عقيد غزو ينتظر أعداءه حينما يوردن الأبل على الماء ويأخذها عيان بيان، فالبطولة درجات، ولا يقلل ذلك من وزن وشجاعة علي الغرمول، فلهذا ورد في حداة جريد الديدب العنزي
عندما هجدوه الغزاة ليلا قال:
وانا اخو نجمة :
قوم ارقود
ينطحون
قوم قعود

اي ونحن نيام ننطح الهاجد الصاحي الجاهز مع حرص الهاجد على اخذنا على غرة.
يعطيك العافية على تذكيرنا بالفارس المشهور علي الغرمول لاهنت.