عائلات بني سويف

عائلات بني سويف

(1)| أبوعيشة.. الأصل من الأشراف وجاءت مصر مع الأيوبيين عائلات بني سويف(2)| البنا.. الأصل من الحجاز وعراقة منذ الأزل
عائلات بني سويف (3)|قنديل.. الأصل الأشراف ويرجع نسبها للإمام علي بن أبي طالب
تعد عائلة قنديل من اكبر العائلات بمحافظة بني سويف، وبجميع المراكز المحافظة، والمتمركزة فى جميع انحاء الجمهورية، والدول العربية، وأصلها من الأشراف، والقنادلة هي إحدى مشيخات المملكة المغربية، تتبع جغرافيا لإقليم الجديدة وإداريًا لأولاد عيسى، يقدر عدد سكانها بـ 3505 نسمة حسب الإحصاء الرسمي للسكان والسكنى لسنة 2004.
يقول رائد شعبان سعد قنديل، أحد افراد العائلة، إن نسب وأصل عائلة قنديل “بطونها و أفخاذها”، تنقسم الى :أشراف عائلة قنديل ونسبهم الهاشمى ، وتنقسم الى نسب قنديل للإمام على بن أبي طالب، وتنقسم الى نسب قنديل للإمام الحسن بن علي في ولده زيد الأبلج والحسن المثنى، ونسب قنديل للإمام الحسين بن على فى ولده على زين العابدين، ونسب قنديل للسيدة زينب بنت على، ونسب قنديل للعباس بن عبد المطلب ” فى ولده عبدالله حبر الامه”، ونسب قنديل لعقيل بن أبى طالب فى “ولده محمد”
وأضاف شحاته محمد بيومي قنديل، أحد افراد العائلة، أن نسب عائلة قنديل يرجع للعرب المسلمين وتنقسم الى نسب قنديل لأمير المؤمنين عمر بن الخطاب من “ولده عبدالله “، ونسب قنديل للصحابى أبو هريرة الدوسى رصى الله عنه، ونسب قنديل لأبى بن كعب الخزرجى الأنصارى من بن النجار


وتابع، يوجد أماكن سميت بإسم عائلة قنديل منها ” مدن وقرى و شوارع وطرق” وهى : عزبة صالح قنديل بمركز ببا محافظة بنى سويف مصر، وقرية كفر قنديل هي إحدى القرى التابعة لمركز أطفيح في محافظة الجيزة في مصر، وقرية الحاج قنديل هي إحدي القرى التابعة لمركز ديرمواس بمحافظة المنيا في مصر، وسراب قنديل “الربيع البارد الثلج”: مدينة فارس، إيران بالقرب من كازرون الحديثة، موقع الإغاثة الصخرية الساسانية، الجمهورية الإيرانية.
اللواء محمود توفيق عبد الجواد قنديل وزير الداخلية الحالي، واللواء فتحى قنديل من الضباط الأحرار والسفيرالسابق، والمستشار محمد محمود عبد المقصود قنديل رئيس محكمه النقض، واللواء سمير قنديل والمستشار حسين قنديل رئيس محكمه جنايات القاهره، والمستشار محمد قنديل نائب رئيس مجلس الدولة، الشهيد شعبان سعد بيومى محمد قنديل ضابط بالمخابرات الحربية، والمستشار عمرو سعيد على إبراهيم قنديل محاميا عاما أول، والمستشار وائل صلاح الدين عبد الحميد صالح قنديل مـحاميا عاما، والمستشار محمد ماهرعبد الحميد صالح قنديل رئيس النيابة الادارية بنى سويف، والمستشار عبد القادر حسين مبروك قنديل نائب رئيس مجلس الدولة، والكاتب الصحفي رائد شعبان.

علم أنساب العرب مثل ” كتاب الجامع لصلة الأرحام لـ أحمد ياسين، وكتاب اللباب فى تهذيب الأنساب لأبن الاثير، ومحاضرات الشيخ أحمد الدعيج العرب حسب ونسب، والاطلاع على وثائق وشهادات نسب لبعض من أفراد العائلة ، والمجموعة القصصية “قنديل الزقاق ” للقاص محمد القباطي، والقنديل الصغير غسان كنفاني ” قصة مصورة”

المصدر: ..ٌ::ٌ:: النسابون العرب ::ٌ::ٌ.. - من قسم: مجلس انساب محافظة بني سويف

---

uhzghj fkd s,dt

بني سويف : البراعصة، الفوايد ، الرماح، الحليقات ، خويلد، الصعيطي، الخرافي، الموالك، المشارقة، الحويطات، الضعفا، المعازة.
الاشراف ال الجمل بزاوية المصلوب

تتمتع محافظة بنى سويف، بوجود عدد هائل من العائلات ذات التاريخ السياسي والاجتماعي سواء داخل المحافظة أو على مستوي الجمهورية حيث يبرز وجهاؤها في الأوقات الحرجة التي تحتاج لتدخل العقلاء وأهل الحكمة والبصيرة.
ففى مركز ناصر شمال بنى سويف، توجد عائلة "رضوان"، بقرية الزيتون، حيث كان أحمد سالم رضوان من رموز العائلة، وهو مدير عام مصلحة الطرق سابقًا، وعضو مجلس إدارة نادي الزمالك، وابنه اللواء محمد أحمد سالم، أحد أبطال حرب أكتوبر، وابنه الأخر اللواء سعيد أحمد سالم، وهو لواء شرطة، وأحمد سالم، هو خال الكابتن محمد لطيف المذيع الكروى الشهير، ومن نفس العائلة يأتى البرلمانى شكرى حسن رضوان، الذي كان نائبًا بمجلس الشورى لدورة واحدة، ونائبًا في مجلس الشعب لدورتين بعد ذلك، وشكرى رضوان هو ابن العمدة حسن رضوان، وجده العمدة رضوان، ويعتبر شكرى رضوان، هو الآن كبير عائلة "رضوان" ويوصف بأنه كبير القرية، وأحد أبرز من يساهمون في لجان الصلح، عبر مشاركته في اللقاءات والاجتماعات العرفية، التي تساعد في إنهاء الكثير من المشاكل والخلافات، وهو من الشخصيات المؤثرة في دائرة مركز ناصر، ونجله المستشار محمد شكرى رضوان، ووجود العمدية داخل العائلة لفترات كبيرة، دفع النائب السابق شكرى رضوان إلى التواصل مع مختلف العائلات، وتبنى حل مشكلات كبيرة وشهيرة، خاصة منها المتعلقة بالثأر، ويكون هو أول المدعوين من قبل مديرية الأمن لحل تلك المشاكل، لمكانته داخل المركز، وسمعته الطيبة.
وفى مركز ناصر أيضًا، هناك عائلة الحميلى، والتي كان منها النائب مصطفى الحميلى، والذي كان عضوا بعضوا بمجلس الشعب لدورتين، ثم هشام حسن الحميلى عضو قبل ثورة 25 يناير، والعائلة بها الكثير من لواءات الجيش والشرطة.
وفى مدينة بنى سويف، هناك عائلة الجندى، حيث كان كبير العائلة سليمان الجندى، هو أول عمدة لمدينة بنى سويف، وهناك شارع في مدينة بنى سويف باسم العائلة، وجاء من العائلة النائب عبدالحليم الجندى، نائبًا لعدة دورات، وتعتبر عائلة الجندى من العائلات المؤثرة والتي لها سمعة طيبة.
وفى مركز الفشن جنوب بنى سويف، تظهر أكبر عائلات بنى سويف، وهى عائلة جاد المولى، الموجودة بقرية البرقى، حيث كان كبير العائلة عبدالحكيم جاد المولى، نائبًا لدورتين، بمجلس الشعب، وجاء من بعده ابنه قاسم عبدالحكيم جاد المولى، والذي كان نائبًا لدورة واحدة، وهناك بالعائلة أيضا النائب السابق على جاد المولى، والذي كان نائبًا لدورتين، ومن هذه العائلة أيضًا اللواء طه زكى، الذي كان من أشد المقربين للرئيس الراحل أنور السادات.
وفى مركز ببا، توجد عائلة " مبروك"، حيث كان بداية ظهور العائلة سياسيًا، مع مجيئ عبدالله مبروك، والذي أصبح عمدة، ثم دخل مجلس الأمة، وشارك هو وعائلته في العديد من الأعمال الاجتماعية، وفى عالم السياسة، كان للعائلة دور بارز، لم يتوقف عند الأب وكبير العائلة، فقد ظهر على عبدالله مبروك، الحاصل على بكارليوس الهندسة، والذي حل محل والده بعد وفاته، وكان هو الكبير في أهله، يسمعون له ويطيعون، كما كانوا يسمعون لوالده، وواصل على عبدالله مبروك تاريخ والده، وأصبح سياسيا بارزا في بنى سويف، ونجح في الوصول لمجلس الشعب 3 دورات متتالية، والأن يعد نجله الدكتور عبدالله على مبروك، ليواصل المسار السياسي للعائلة، والدور الإجتماعى الذي تقوم به.
وفى مركز سمسطا، تأنى عائلة "متولى"، والتي كان منها، العمدة محمد أحمد ماهر متولى، والذي كان عضوا بمجلس الأمة، ثم عضوا بمجلس الشعب بعد ذلك، ومن بعده، أصبح ابنه فايز نائبًا بالبرلمان.
وفى مركز الواسطى، هناك عائلة "ياسين"، التي كانت أول عائلة لها دور سياسي وإجتماعى في بنى سويف، حيث كان منها حسن ياسين، أحد زعماء الطلبة في ثورة 1919، وكان من المقربين للزعيم سعد زغلول، وأصبح بعد ذلك حسن عضوا بمجلس الأمة، وكان لعائلته ثقلا في مختلف شئون الحياة السويفية، وهناك في الواسطى أيضًا عائلة " الريدى"، والتي كان منها النائب مصطفى الريدى، والذي ظل نائبًا على مدى دورتين بمجلس الشعب، وجاء من بعده ابنه، أحمد الريدى، الذي دخل مجلس الشعب قبل ثورة 25 يناير، وتتمتع العائلة بنفوذ سياسي، وعلاقات جيدة، خاصة في قرى مركز الواسطى، وهناك داخل مركز الواسطى، عائلة خلاف، وهى من أبرز العائلات في المركز، ويوجد أغلبها بقرية قمن العروس، ومنها النائب السابق عصام خلاف، فهو نائب لدورتين متتاليتن، وكان والده نائبًا بمجلس الامة، وعصام خلاف، هو كبير العائلة، وهو ضابط شرطة، قدم استقالته، وقام بممارسة العمل السياسي لمواصلة دور والده.
وفى حديثه عن الود والترابط، والمحبة في الزمن الجميل، يقول النائب السابق شكرى رضوان، كبير عائلة رضوان ببنى سويف، أن الماضى كان أجمل، وكان هناك الاحترام متوفرًا بين الكبير والصغير، وكان للقيم دور مهم في كل شىء، وداخل كل عائلة، وكان العادات والتقاليد الجميلة، هي عنوان لكل أسرة، أما اليوم فانتشار ظاهرة العنف، وعدم الاحترام من الصغير للكبير، وقال رضوان، لقد كنا نختفى من أمام مدرسنا وشيخنا في الكتاب حتى لا يرانا ونحن نلعب في الشارع إجلالأ واحترامًا له، وحتى بعد أن كبرنا، كنا نجل ونحترم مدرسينا، اما اليوم، فنسمع عن ضرب تلميذ لمدرس، وإهانة طالبة لمدرسة، وأمور من هذا القبيل، لقد تغيرت العقول كما تغيرت القلوب، واختفت المحبة، وأصبحت هناك حالة من الهرولة الغريبة نحو المال والمتعة، دون النظر للتقاليد والأمور الشرعية، وقال شكرى، نحن في الماضى كانت هناك العائلات تحترم بعضها وتقدر بعضها، وكنا نقضى على المشاكل وهى في مهدها، وفى حديثه عن البرلمان القادم، قال: النائب اليوم أصبح عليه أعباء أكثر، لأن مشاكل الناس في الماضى كانت سهلة وبسيطة أما اليوم ففى كل بيت مشكلة، ومعظمها مشاكل معقدة، والشباب اليوم، لا يصبر كما صبرنا، ولكن متعجل، فالشاب عقب تخرجه، يريد شقة وسيارة، دون أن يتعب ويجتهد مثلما أجتهد والده، تلك هي مشكل هذا الجيل من الشباب.

أبناء قبيلة عرب التراكوة وهم يرجعون في الأصل إلى قبيلة عرب الشنابلة بصعيد مصر والتي قدمت إلى مصر مع الفتح الأسلامي
وقد نزحو مجموعة من الأخوة وأبناء عمومتهم وهم التراكوه العائدون بالنسب إلى عرب الشنابلة بصعيد مصر وسكنو في محافظة بني سويف شرق بني سويف بمركز الفشن ويوجد دير شرق النيل بالفشن يطلق عليه دير التراكوة كان أول نزول لهم به ومازال موجود على الجهة الشرقية من النيل ، ويمتدون عرب التراكوة من الجبل الشرقي حتى الجبل الغربي لأنهم ينقسمون إلى فخدين عائلة تسكن في قرية الشراهنة والشقر بمحازة النيل والجبل الشرقي والثانية تسكن قرية دلهانس غرب البحر اليوسفي بالجبل الغربي وتفرع منهم فروع فمنهم من هاجر وراء لقمة العيش في القاهرة والحوامدية ويحتفظون بعادات وتقاليد جدودهم و جميعهم لديهم تواصل قوي تربطهم العصبية والقبلية ورغم بعد المسافة فهم يتشاركون في جميع المناسبات ويعتزون بأسم قبيلتهم ولقبهم عرب التراكوة