https://youtu.be/bB0p2hHOk1E
https://youtu.be/AH9YQey0A1w
https://youtu.be/bawJ3w7iA-o
https://youtu.be/qdFmGoLNIpsالمصدر: ..ٌ::ٌ:: النسابون العرب ::ٌ::ٌ.. - من قسم: مجلس قبيلة الجميعاتlk hgHwdg , hg]odg td hg[.dvm hguvfdm
عَنْ حُذَيْفَةَ بْنِ الْيَمَانِ حيث قال ، قَال: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم
" كَأَنَّكُمْ بِرَاكِبٍ قَدْ أَتَاكُمْ فَنَزَلَ بِكُمْ ، فَيَقُولُ : الأَرْضُ أَرْضُنَا ، وَالْمِصْرُ مِصْرُنَا ، وَإِنَّمَا أَنْتُمْ عَبِيدُنَا وَأُجَرَاؤُنَا ، فَحَالَ بَيْنَ الأَرَامِلِ وَالْيَتَامَى ، وَمَا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَى آبَائِهِمْ.
سبحان الله! صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي لا ينطق عن الهوى. إن هو إلا وحي يوحى. هذا بعينه هو الذي قد وقع.
*********************************************
و عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ : قَالَ رَسُولُ الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
يوشِكُ أنْ يَكْثُرَ فِيكُمْ مِنَ الْعَجَمِ أُسدٌ لا يَفِرُّونَ فيَقْتُلُونَ مُقَاتِلَتَكُمْ ويأْكُلُون فَيْأَكُمْ.
*********************************************
و عَنْ عَمْرِو بْنِ شُرَحْبِيلَ ، عَنْ حُذَيْفَةَ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " إِنِّي رَأَيْتُ اللَّيْلَةَ كَأَنَّ غَنَمًا سُودًا تَتْبَعُنِي ثُمَّ أَرْدَفَتْهَا غَنَمٌ بِيضٌ ، حَتَّى لَمْ أَرَ السُّودَ فِيهَا " ، فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، هَذِهِ الْغَنَمُ السُّودُ الْعَرَبُ تَتْبَعُكَ ، وَهَذِهِ الْغَنَمُ الْبِيضُ هِيَ الْعَجَمُ تَتْبَعُكَ ، فَتَكْثُرُ حَتَّى لا تَرَى الْعَرَبَ فِيهَا ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " هَكَذَا عَبَّرَهَا الْمَلَكُ " .
و عَنِ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ : قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " رَأَيْتُ غَنَمًا كَثِيرَةً سَوْدَاءَ دَخَلَتْ فِيهَا غَنْمٌ كَثِيرَةٌ بِيضٌ " قَالُوا : فَمَا أَوَّلْتَهُ يَا رَسُولَ اللَّهِ ؟ قَالَ : " الْعَجَمُ يَشْرَكُونَكُمْ فِي دِينِكُمْ وَأَنْسَابِكُمْ " قَالُوا : الْعَجَمُ يَا رَسُولَ اللَّهِ ؟ قَالَ : " لَوْ كَانَ الْإِيمَانُ مُعَلَّقًا بِالثُّرَيَّا لَنَالَهُ رِجَالٌ مِنَ الْعَجَمِ وَأَسْعَدَهُمْ بِهِ النَّاسُ "
لا شَكَّ أَنَّ هَذَيْنِ الحَدِيثَيْنِ يَدُلاَّنِ عَلَى أَنَّ البِيضَ هُمُ الدُّخَلَاءُ عَلَى الجَزِيرَةِ العَرَبِيَّةِ وَ القَبَائِلِ العَرَبِيَّةِ وَ أَنَّ السُّودَ هُمُ الأَصْلُ فِي القَبَائِلِ العَرَبِيَّةِ.
*********************************************
قال الله تعالى:
يُسَبِّحُ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ الْمَلِكِ الْقُدُّوسِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ (1) هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولًا مِّنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِن كَانُوا مِن قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ (2) وَآخَرِينَ مِنْهُمْ لَمَّا يَلْحَقُوا بِهِمْ ۚ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (3)
كُنَّا جُلُوسًا عِنْدَ النبيِّ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ، إذْ نَزَلَتْ عليه سُورَةُ الجُمُعَةِ، فَلَمَّا قَرَأَ: {وَآخَرِينَ منهمْ لَمَّا يَلْحَقُوا بهِمْ} قالَ رَجُلٌ: مَن هَؤُلَاءِ؟ يا رَسُولَ اللهِ، فَلَمْ يُرَاجِعْهُ النبيُّ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ حتَّى سَأَلَهُ مَرَّةً، أَوْ مَرَّتَيْنِ، أَوْ ثَلَاثًا، قالَ: وَفِينَا سَلْمَانُ الفَارِسِيُّ قالَ: فَوَضَعَ النبيُّ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ يَدَهُ علَى سَلْمَانَ، ثُمَّ قالَ: لو كانَ الإيمَانُ عِنْدَ الثُّرَيَّا، لَنَالَهُ رِجَالٌ مِن هَؤُلَاءِ.
نعم. قال الله تعالى: وَآخَرِينَ منهمْ لَمَّا يَلْحَقُوا بهِمْ
و يُقَالُ لَحِقَ رَجُلٌ بِقَبِيلَةٍ مَا عِنْدَمَا يَلْصِقُ بِهَا وَ ينْتَسِبُ إليهَا. و فعلا، لَحِقَ العَجَمُ بالعٌرَبِ و انْتَسَبُوا إليهِم.
وَآخَرِينَ منهمْ لَمَّا يَلْحَقُوا بهِمْ.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
حَلِيفُ الْقَوْمِ مِنْهُمْ، وَمَوْلَى الْقَوْمِ مِنْهُمْ.
نعم، لحقوا العجم بالعرب و أصبحوا منهم لأن حليف القوم منهم و مولى القوم منهم فأصبحت العجم تلد العرب و هذا من علامات الساعة. فذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم أن من علامات الساعة أن تلد الأمة ربتها. فقال وكيع: أي أن تلد العجم العرب.
وَآخَرِينَ منهمْ لَمَّا يَلْحَقُوا بهِمْ.
قال الله تعالى:
هَا أَنتُمْ هَٰؤُلَاءِ تُدْعَوْنَ لِتُنفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَمِنكُم مَّن يَبْخَلُ ۖ وَمَن يَبْخَلْ فَإِنَّمَا يَبْخَلُ عَن نَّفْسِهِ ۚ وَاللَّهُ الْغَنِيُّ وَأَنتُمُ الْفُقَرَاءُ ۚ وَإِن تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ ثُمَّ لَا يَكُونُوا أَمْثَالَكُم
عَنْ أَبِي هُرَيْرَة أَنَّ رَسُولَ الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تَلَا هَذِهِ الْآيَةَ { وَإِنْ تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِل قَوْمًا غَيْركُمْ , ثُمَّ لَا يَكُونُوا أَمْثَالَكُمْ } قَالُوا : يَا رَسُولَ الله مَنْ هَؤُلَاءِ الَّذِينَ إِنْ تَوَلَّيْنَا اُسْتُبْدِلُوا بِنَا , ثُمَّ لَا يَكُونُوا أَمْثَالنَا , فَضَرَبَ عَلَى فَخِذِ سَلْمَان قَالَ : " هَذَا وَقَوْمُهُ , وَلَوْ كَانَ الدِّينُ عِنْدَ الثُّرَيَّا لَتَنَاوَلَهُ رِجَالٌ مِنَ الْفُرْسِ."
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)