أمازيغيا..يناير yennayer n’était jamais berbere, sans-titre.png?w=102يناير لم يكن يوما عيدا أمازيغيا..يناير المسلمين – yennayer n’était jamais berbere, nayer musulman

أتحداكم جميعا … إذا سمعتوا ( إمام من أئمة العهر الخرافي )
يذكر في #خطبة_الجمعة .. هذا الحديث النبوي الصحيح عن حكم الاحتفال
بذكرى أجداد ماتوا على الكفر قبل الإسلام .. أو الاحتفال بأعيادهم ؟
قال صلى الله عليه وسلم: لينتهين أقوام يفتخرون بآبائهم الذين ماتوا وإنما هم فحم جهنم أو ليكونن أهون على الله من الجعلان، إن الله أذهب عنكم عبية الجاهلية وفخرها بالآباء، إنما هو مؤمن تقي أو فاجر شقي، الناس من آدم وآدم خلق من تراب رواه الترمذي
والله لن يفعلوا .. يخافون على الشهرية ..أكثر من خوفهم من الله وأمانة رسوله
سيخفون عليكم هذا الحديث ويشجعونكم على الاحتفال ب #يناير الروماني الوثني
علما : من غرائب الصدف أن 10 يناير من كل عام هي ذكرى فتح #مكة المكرمة
وفي الجزائر أغلب الناس يسمي يناير ب ( راس عام العرب ) حتى وسط القبايل كانوا يسمونه كذلك ( ليس لانه خاص بالعرب ) وانما مصطلح العرب في الجزائر كأنك تقول (المسلمين) … كأنهم ربطوا يناير بالمسلمين تذكيرا بفتح مكة … ومما يعزز ذلك أن الاحتفال بيناير يختلف في تواريخه من منطقة لأخرى… ففي الشرق ذكر سليمان بخليلي أنهم يحتفلون بيناير في 10 جانفي وليس 12 و في تيارت في 11 بينما في تلمسان يحتفلون بيناير في 3 ايام وهي ( 12 و 13 و 14 ) ويسمون الأول (يوم نفقة الكرموس) و الثاني بـ ( يوم نفقة اللحم ) وراس العام (يناير) في تلمسان هو اليوم الثالث 14 جانفي وليس 12..
أمازيغيا..يناير yennayer n’était jamais berbere, capture.png?w=1108الناير في تلمسان هو 14 جانفي وليس 12
كل هذا يعزز هذه الفرضية لكن بما أن أنصار الخرافة استولوا على المؤسسات الاعلامية للدولة الجزائرية، أخفوا كل هذه الروايات عن سبب احتفال اجدادنا بيناير و وسرقوا هذه الذكرى الذي كان يحتفل بها الجزائريون بكل أصولهم ( #عرب #أمازيغ #كراغلة اندلسيين ، بدو وحضر) وحولوها من ذكرى جامعة .. إلى ذكرى عرقية عنصرية مشتتة للجزائريين مبنية على رواية واحدة خرافات فرعونية وانتصار ومعركة وهمية لم يذكرها ولا مؤرخ صنعها معتوه في 2009 خلال حمى التفاخر في ماتش الجزائر-ومصر … ويسابقون الزمن لترسيخ هذه الرواية الشاذة في عقول الجزائريين من خلال الاعلام للكبار ووزارة التربية للجيل القادم .
أكرر لكم … الامام الذي يذكر لكم هذا الحديث
أخبروني عن اسمه والجامع الذي يؤم الناس فيه
علما أن رسول الله حرم على المسلمين التفاخر بأجدادهم قبل الإسلام الذين ماتوا على كفرهم … وكانت لكل قبيلة عربية أعياد خاصة بها منها ما له علاقة بحروبها وانتصاراتها كانت تسمى (أيام العرب) فيتذكرونها ويحتفلون بها من كل عام ، فحرم عليهم الإسلام الاحتفال بها … أو حتى استعمال كلام الجاهلية كتعزي بعزائهم ففي حديث آخر قال صلى الله عليه وسلم ( من تعزى بعزاء الجاهلية فأعضوه بهن أبيه) … فما بالك ب #شيشناق و #كسيلة و #ماسينيسا … الذين أصبحوا كالأنبياء والرسل في الاعلام الجزائري !؟ ..رجعونا نحتفل بالفراعنة أكثر من الاحتفال بفتح مكة … يصرفون الملايير على ترسيخ الخرافات والافتخار بالفراعنة .. أليس هذا ما
أخبرنا عنه الصادق المصدوق ::
أنه راح يجي أقوام راح يعاودوا يحتافلوا ويفخترون بأجداد لهم من حطب جهنم .
فهل أنتم منهم ?



dkhdv gl d;k d,lh ud]h Hlh.dydh>>dkhdv hglsgldk – yennayer nMétait jamais berbere< nayer musulman